كانت القصيدة سابقا خاطرة نثرية
وتم تحويلها لشعر كتمرين عروضي ...
أخبري الشامة التي في صدرك
..................إنني مشتاق لها و لعطرك
أخبري العطر َ إنني في هيام ٍ
..................أخبري خصلة ً تنام بشعرك ْ
يرتمي القلب حيثما جَرَفَتْهُ
..................نحو شطِّ الهيامِ أمواج بحرك
يختفي الكون إن أشرتِ بكف ًّ
..................أنت محتالة ٌ بخفة سحرِك ْ
إنَّ أذني تهفو أيا ظماَ العمرِ ..
..................لعزف الخرير من فيض نهرك
وأنا كم أشتاق منك حياءً
..................حينما تأرزُُ القوافي لنحرك
شعر : ظميان غدير