منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    مدرس لغة عربية ومترجم من الفرنسية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    473

    Thالحُصين ( The hippocampus= L’hippocampe ) ضروري لتخيل المواقف في المستقبل"

    في الصحّـــــــة



    التغلّب على الشهوات


    دراسة علميّة عصرية





    كتبتها: الموقع الإعلامي الفرنسيّ Medisite


    عرّبها: فيصل الملوحيّ


    ٢٤ ⁄ ١۰ ⁄٢۰١٣





    ( تقديم للمعرّب: كلّف الله سليم العقل السويّ بالتكاليف الشرعيّة، لأنّه قادر على تخيّل ما يعده الله به في الآخرة ليتمكّن من ترك اللذة الضارّة الحالّة الفانية ويستبدل بها لذّة آجلة راقية خالدة، ولم يكلّف من كان أبله – ومن باب أولى من كان مجنونا، فهل هذا الاكتشاف يسير في هذا الطريق؟ هذه فكرة أولى تخضع لنقاشي ونقاش كل حبيب:
    - علماء الشرع من جانب الفقه،
    - والأطبّاء البحّاثة في جسم الإنسان بعامّة، والدماغ بخاصّة ).
    [IMG]file:///C:\Users\pc-ghadi\AppData\Local\Temp\msohtmlclip1\01\clip_imag e002.jpg[/IMG]

    الدماغ – توصّل بحّاثة المركزالوطني الفرنسيّ للصحة والبحوث الطبية في دراسة أجرِوْها حديثاً إلى أنّ تركيب الذاكرة في الدماغ مهيّأ لمقاومة إغراءات الأطعمة اللذيذة.

    هذه النصيحة قدّمها أوسكار ويلد: ما عليك إلا أن تستسلم لإغراءات الأطعمة اللذيذة لتتمكّن من الخلاص منها. كان أصل هذا الاكتشاف سؤالاً تردّد في جنبات مركز الصحّـــة الوطنيّ بين المختصّين في الميدان النفسيّ العصبيّ مفاده: لماذا يصمد فريق من البشر أمام إغراء الأطعمة اللذيذة التي تفاجئهم، ويستسلم آخرون لها بسهولة؟ وقد تبيّن من دراستهم التي نشروها في مجلــــــــة علم الأحياء أن مناطق معينة من الدماغ، منها الذاكرة، هي مفتاح هذا اللغز.

    وإذا أردنا أن نزيد هذه الفكرة إيضاحاً فإنّنا نبسط تفسير البحّاثة لسبب اختيار الناس بين لذّتين إحداهما صغيرة لكنّها حالّــــــة ( على الفور )، وأخرى أكبر لكنّها آجلة.وتبيّن للعلماء بعد أن أخضعوا متطوّعين لتصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي أثناء اختيارهم بين عشرة يورو حالّة وأحد عشر في اليوم التالي أنّ قشرة الفص الجبهيّ في الدماغ التي تتحكّم في السلوك كانت توجههم في خياراتهم.

    "الحُصين ( جزء من الدماغ مسؤول عن الذاكرة ) ضروري لتخيل المواقف في المستقبل"



    لكنّ القائمين بهذه الدراسة أرادوا التعمّق في البحث، فاستخدموا في الخطوة التالية الشراب مكافأة.فكان الاختيار جِعَةُ ( بيرة ) حالّا، أو زجاجة من خمرة شمبانية(خمرة فاخـرة عندهم تنسب إلى منطقة شامبانية في شمال شرقي فرنسة ) في غضون أسبوع. لكنّهم في هذه المرّة جعلوا المكافأة الحالّة على شكل صورة، والمكافأة الآجلة على شكل نصّ مكتوب. وأضاف ماتيا بسّغليون منسّق هذه الدراسة": يمكننا إدراك مكافآت حالّة بحواسنا، أمّا مكافآت المستقبل فلا نلمسها إلا بخيالنا."

    وقد كشف البحّاثة في هذه الحالة الخاصّة أنّ جزءاً آخر من الدماغ يدخل مجال اختيار المكافآت الآجلة يُسمّى الحُصين الضروري لحفظ ذكريات السابقة، لكنه يعمل أيضا على تصوّر حالات المستقبل. ولقد قاموا بالتجربة نفسها لإثبات هذا الاكتشاف على أشخاص عانوا من مرض فقدان الذاكرة، وأصيبوا بآفات كبيرة في الحُصين.
    فكان ما يلي: أخذ المرضى بلا تردّد بالمكافآت الحالّة، فهم غير قادرين على تخيّل المكافآت الأجلة. قال ماتيا بسّغليون: "السبب أن الحُصين ضروري لتخيل حالات مستقبل تزوّد بتفصيلات كافية للإغراء بها" ولا يعاني الأشخاص الذين أصيبوا بآفات كبيرة في الحُصين من مشكلات في ذواكرهم فقط بل يضاف إليها صعوبة في حبّهم للقيام بأعمال تحتاج إلى وقت طويل..
    Medisite Mis à jour : 24-10-2013 17:55
    - Créé : 24-10-2013 15:51
    L'étude santé du jour : comment résiste-t-on à la tentation ?
    CERVEAU - Les systèmes cérébraux de la mémoire aident à résister aux tentations. C'est la conclusion d'une étude récente réalisée par des chercheurs de l'InsermInstitut national de la santé et de la recherche médicale..
    [IMG]file:///C:\Users\pc-ghadi\AppData\Local\Temp\msohtmlclip1\01\clip_imag e001.jpg[/IMG]
    Les systèmes cérébraux de la mémoire aident à résister aux tentations. Photo : Vladimir Godnik / Mood /REX/SIPA

    "Le seul moyen de se délivrer d'une tentation, c'est d'y céder", disait Oscar Wilde. Et si le cerveau le permettait aussi ? A l'origine de cette découverte, des neuropsychologues de l'Inserm (Institut national de la santé et de la recherche médicale) se sont posés cette question : comment expliquer que certaines personnes peuvent résister à l’attrait des plaisirs immédiats, alors que d’autres cèdent beaucoup plus facilement ? Leur étude, publiée dans la revue Plos Biolog, révèle que certaines régions du cerveau, dont la mémoire, seraient la clef de ce mystère.

    Plus concrètement, les chercheurs ont voulu expliquer comment les humains font le choix entre une récompense plus modeste mais immédiate et une récompense plus importante mais plus lointaine ? Dans un premier temps, ils ont soumis des volontaires à des IRM cérébraux pendant que ces derniers devaient choisir entre 10 euros tout de suite, et 11 euros le lendemain. En observant les résultats, les scientifiques ont découvert que le cortex préfrontal, une région du cerveau connue pour jouer un rôle dans la maîtrise du comportement, était essentielle pour faire des choix "patients".
    "L’hippocampe est nécessaire pour imaginer les situations futures"

    Mais les auteurs de l'étude ont voulu aller plus loin. Dans un deuxième temps, ils ont utilisé des aliments comme récompense. Il s'agissait de choisir entre une bière tout de suite ou une bouteille de champagne dans une semaine. Mais cette fois, la récompense immédiate était présentée sous la forme de photographies et la récompense future sous forme de textes. "Nous pouvons percevoir les récompenses immédiates par nos sens, alors que les récompenses futures ne sont représentées que dans notre imaginaire.", explique Mathias Pessiglione principal auteur de l'étude.
    Dans ce cas spécifique, les chercheurs ont découvert que c'est une autre région du cerveau qui entrait en jeu pour sélectionner les récompenses futures, l'hippocampe. Cette structure est essentielle pour enregistrer les épisodes passés, mais elle est également impliquée dans la simulation des situations futures. Pour achever ces conclusions, le même test a été réalisé auprès de personnes souffrant d'Alzheimer. Ces malades ont généralement d'importantes lésions au niveau de l'hippocampe.
    Résultat : les patients s’orientaient systématiquement vers les récompenses immédiates, car ils étaient incapables de visualiser les récompenses futures. "Ceci est dû au fait que l’hippocampe est nécessaire pour imaginer les situations futures avec une richesse de détails qui les rendent suffisamment attrayantes" indique Mathias Pessiglione. Par conséquent, les personnes présentant des lésions de l’hippocampe souffrent non seulement de déficits de mémoire, mais également d’une difficulté à motiver leurs actions sur le long terme.


  2. #2
    طبيب وشاعر من سوريا دير الزور
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    3,402
    نعلم أن الجهاز العصبي بوابة عبور للمعطيات الحسية المادية لتحليلها أو تخزينها في خفايا النفس الإنسانية.
    وكلما كانت المراكز العصبية سليمة كانت عمليات المرور أسهل. وتبقى القدرات النفسية وخصائصها متفاوتة بين شخص وآخر، ويكون التكليف على قدر القدرات الموهوبة.
    وأما أن يكون الحصين هو المسؤول عن تسهيل قبول التخيل المستقبلي فيلزمه مزيد من الدراسات التجريبية الطويلة على البشر بالذات وليس على الحيوان.
    شكراً على البحث الجميل.
    والله أعلم
    واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم

  3. #3
    أشكرك دكتور ضياء الدين على هذه المعلومات المفيدة , وهذا كله من قدرة الله وخلقه , ولو اجتمع الإنس والجن على أن يعلموا أسرار الجسم البشري بكل ما فيه لمكثوا ملايين السنين في مختبراتهم للبحث دون أن يكتشفوا قليلاً مما أودعه الله في أجسامنا , هي عظمة الخالق , لك التحية دكتور ضياء الدين وشكراً لك مرة ثانية .

  4. #4
    مدرس لغة عربية ومترجم من الفرنسية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    473

    أخويّ الكريمين



    - الدكتور ضياء الدين الجماس


    السيّد - غالب الغول



    شكرا لكما هذه التوضيحات الهامّة.


    أوّلاً:

    طبعاً ليس للعامّة أن يكون لهم رأيهم في موضوع الاختصاصات.

    لقد أشرت في مقدّمة التعريب إلى أنّ لهذا الموضوع شقّين:

    - شقّاً شرعيّا ً قد يكون صحيحا- أقول قد، ولم أصل فيه إلى رأي - وبخاصّة أنّه طبيّاً ما زال فرضيّة - وهي أقلّ من النظريّة -


    - شقّاً علميّاً طبيّاً للدكتور ضياء الدين الجماس وللأطبّاء المختصّين حقّ مناقشته، وليس لي سوى النقل في هذا الشقّ، عسى أن يكون نقلي أمينا!!


    نعم هي فرضيّة ما زالت تحبو، ولكن فقط أحبّ أن أُشير إلى أنّ التجارب الأولى- إذا كانوا صادقين -أجريت على البشر.



    (وتبيّن للعلماء بعد أن أخضعوا متطوّعين لتصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي أثناء اختياره..


    ولقد قاموا بالتجربة نفسها لإثبات هذا الاكتشاف على أشخاص عانوا من مرض فقدان الذاكرة، وأصيبوا بآفات كبيرة في الحُصين ).


    معك كلّ الحقّ - وأنت المختصّ - أن ترفض جعل تجربة أو تجربتين على البشر كافية للوصول إلى حقيقة علميّة.



    ثانياً:



    لا شكّ أخي غالب أن الله يقول : وما أوتيتم من العلم إلا قليلا،


    ولكن هذا لا يمنعنا من الاطلاع على الأبحاث العلميّة والنظر إن كان بعضها مطابقاً لما جاء في القرآن الكريم مع الحذر:


    - من المبالغة في في الموضوع، فليس في القرآن الكريم إلا إشارات علميّة لا أبحاث مفصّلة.

    - الاعتماد على نظريّات في استنتاجاتنا لمطابفة النتائج العلميّة لما أشار إليه القرآن الكريم.، فالنظريّات قابلة للتغيّر، وإنّما نأخذ بالحقائق العلميّة.

    - أن نقتصر في المطابقة على الحدود التي وردت في موضع الإشارة العلميّة في القرآن الكريم(
    أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ - الأنبياء ٣۰) فالنصّ ذكر السموات ولم يقل الشمس(.


    إضافة:


    تحضرني الآن طرفة أوردها بغية التنبيه إلى الحذر من تدخّل الفقيه في مسألة علميّة لها رجالها، وتدخّل طبيب في الفتوى بناء على علمه الطبيّ، إنّما هو تعاون: العلم يصرّح بالحقيقة العلميّة، ويأخذ الفقيه هذه الحقيقة فيبني عليها حكماً فقهيّاً.

    اجتمعنا أنا وصديق مرّة بباحث هنا في فرنسة يعمل قي مركز أبحاث علميّة، وسألته عن الـ( جيلاتين ) المأخوذ من الخنزير: هل تتحوّل تركيبته كما تتحوّل تركيبة الخمرة عندما تتخلّل، والخمرة حرام والخلّ حلال؟ فانبرى صاحبي يقول صاحبك فلان الشيخ... قد أحلّ الـ( جيلاتين )!!

    مع احترامي لصديقي الشيخ، فصاحبي الذي كان معي أدخل كلامه في غير موضعه، السؤال علميّ، وبعد الجواب يأتي الإفتاء.


    شكرا.






  5. #5
    موضوع هام جداجدا ,ويهمنا معرفة خفاياه لو قدم لنا جديدا الدكتور ضياء الدين,وبكل الاحوال الغرب يقدمون فرضية يوما وينقضونها غدا وكله كابحاث علمية وعلى الله الاتكال.شكرا لك أستاذ فيصل
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  6. #6
    طبيب وشاعر من سوريا دير الزور
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    3,402

    الترابط المتكامل

    أخي فيصل السلام عليكم

    أنا مع الأبحاث العلمية الهادفة النقية المجردة عن الأهداف المسبقة ، بل يجب أن يكون هدفها الحقيقي بلوغ الحقيقة الصادقة المجردة.
    والنظرة المستقبلية تتعلق بالبصيرة النفسية : قال النبي عليه الصلاة والسلام : إن الله يحب البصر النافذ عند مجيء الشهوات، والبصر النافذ هنا البصيرة التي ترى عقابيل التصرفات والأحداث .. وهذه تنفتح بالهداية والتفكر وإعمال العقل ، وهذه كلها تتطلب سلامة المراكز العصبية وعملها بشكل متكامل وسليم .
    عندما طلب تعريف الذكاء قالوا هو سرعة وسلامة عمل المراكز العصبية وتكاملها وظيفياً ، فالذكاء يتطلب سلامة مركز الذاكرة وتحليل المعلومات والحساب والإدراك ..
    فالإنسان يختلف بخلقته المعقدة عن سائر المخلوقات الأخرى ، حتى في الجينات نجد وظيفتها تكاملية معقدة لا تنتمي لمركز واحد بل هناك 46 صبغيا تحمل مئات الألوف من الجينات الوراثية لتؤدي عملها بشكل صحيح.
    ولذلك أعتقد أن عملية التصور المستقبلي لا تنتمي لمركز عصبي واحد ، بل هي عملية تكاملية ، قد يكون لأحد المراكز فيها دور بارز ..
    تخيل إلى الآن لم تعرف وظيفة الغدة الصنوبرية في الدماغ بعد مرور مئات السنين على تطور البحث العلمي وخاصة فيسيولوجيا الإنسان.
    نسأل الله تعالى أن يزيدنا علماً.. وأنا أشكرك أخي الكريم على نقل البحث العلمي ، ولكن يجب ألا نتقبل كل شيء ببساطة بل نضعه في الميزان الذي هدانا الله إليه : والسماء رفعها ووضع الميزان.ونحن هنا نتحاور لنصل للحقيقة ليس إلا.
    أكرر شكري لك أخي فيصل وجزاك الله خيرا على النقل.
    واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم

  7. #7
    أخي الأستاذ فيصل , لا أحد ينكر فضل العلم وتقدمه تنكولوجياً , ولا يمكن أن يتوقف هذا العلم في يوم من الأيام , والمقصود من كلامي في المشاركة السابقة , قد وضّحَهُ الدكتور ضياء الدين , بل أنت أيضاً قد وضحته بالآية الكريمة ( وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ) أي أن الإنسان مهما بلغ من علم , فسيبقى أمامه ملايين السنين في البحث ليصل إلى قليل قليل مما صنعه الله في أجسادنا , وأما تأكيد الدكتور لصحة هذا القول عند حد قوله (تخيل إلى الآن لم تعرف وظيفة الغدة الصنوبرية في الدماغ بعد مرور مئات السنين على تطور البحث العلمي وخاصة فيسيولوجيا الإنسان. ) أشكرك أخي الأستاذ فيصل , وأشكر الدكتور ضياء الدين , لكما أغلى التحايا

  8. #8
    مدرس لغة عربية ومترجم من الفرنسية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    473


    نعم أخي العروضيّ الكبير غالب الفول

    ( وفوق كلّ ذي علم عليم *يوسف ظ§ظ¦*)





المواضيع المتشابهه

  1. دبي تعلن عن "مدينة المستقبل" بتكلفة 20 مليار دولار
    بواسطة أسامه الحموي في المنتدى فرسان السياحة.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-18-2017, 07:35 AM
  2. لم أتخيل إن الخروب فيه كل هذا
    بواسطة د.أنس تللو في المنتدى فرسان الغذاء والدواء
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-29-2014, 04:33 AM
  3. كتاب "فن إدارة المواقف" لـ محمد بن عبد الله الفريح
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-01-2013, 10:49 AM
  4. قراءة المستقبل لإدارة المستقبل
    بواسطة شذى ميداني في المنتدى فرسان البرمجة اللغوية العصبية.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-05-2012, 06:55 PM
  5. دراسة: فيتامين "د" ضروري لصحة القلب والشرايين
    بواسطة ندى نحلاوي في المنتدى فرسان الغذاء والدواء
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-20-2009, 08:54 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •