دمشقُ با قية ٌ
دمشقُ باقية ٌ كالزيزفون ِ بها جناتُ أرض ٍ كما الآياتُ في الحِقَب ِ تسري إليَّ كما الإنعاشُ( في ضَعَف ٍ) والحورُ يسرقُ ألحاظي( كَمُرْتَقِب ) فِيَّ الأنينُ,وفي أرجائها كَدَ رٌ والشمسُ تهربُ قبلَ الصبح ِمن هُدُبي والسلسبيلُ بحجم الحزن مؤتَلِفٌ والدوحُ يهدلُ للنَّاياتِ والقصبِ ماذا بِربِّكِ يا أ يا مُ فاعلة ٌ والشامُ تغرقُ في دوَّامةِ النُوَب شقيقة ُالروح ِ يا ريشاتِ أجنحتي تَعَوَّدَ القلبُ أن يهواكِ فاحَْتَسِبي إليكِ عمري َيا عمري ويا ولهي والدمعُ يغدُقُ من قلبي ومن سُحُبي كالنّور ِيطفوعلى الآهاتِ فانزَلِقي وأرجعي الظِلَّ من غَسق ٍ إلى ذهبِ ماذا أقولُ وفي( سوريتي) وَجَعٌ والداءُ يصدأ في جُرحي وفي عصبي ألفُ السلامَةِ يا أوتارَ أوردتي عافاكِ ربيَ واستثْناكِ من تعبي