المانى يعتزم اطلاق شركه طيران للمدخنين فقط
--------------------------------------------------------------------------------
يعتزم رجل اعمال المانى اطلاق اول شركه طيران مخصصه كليا للمدخنين
ويقول الالمانى (الكساند شوبمان) ان الشركه ستقدم سجائر كوبيه فاخره
للركاب واعلن ان الشركه ستربط بين مدينه "دوسلدورف " الالمانيه العاصمه اليبانيه طوكيو " على ان تكون كل المقاعد مخصصه للمدخنين فقط وقال انه يريد
تجنب امتناع الركاب لفتره طويله عن التدخين اثناء الرحله
كما اوضح الالمانى ان عده من المستثمرين مستعدين لضخ 65 مليون يورو
كاستثمارات فى الشركه وقال انه سوف تتم اول رحله فى مارس المقبل
عندما يكون بحوزته ثلاث طائرات بوينج 747 واشار ان الطائرات ستكون مزوده
باجهزه dvd ,net ,وغيرها من الجهزه الحديثه
جراحة ناجحة لإعادة قلب إلى صدر رضيع
ميامي، فلوريدا (CNN)-- أجرى جراحون أمريكيون في مدينة ميامي في فلوريدا، عملية ترميم معقدة لحالة طبية نادرة ولد بها طفل حمل قلبه خارج صدره.
الأطباء الذين أجروا الجراحة الأربعاء مستخدمين أنسجة مصنوعة من الدم المنخثر، أكدوا أن الطفل نسيم حسني سيكون قادرا على ممارسة حياة طبيعية وإن مازال في حالة خطيرة لكن مستقرة.
وأخضع الطفل نسيم لجراحة وضع قلبه داخل صدره بعد ساعات على ولادته عبر الجراحة القيصرية في إحدى مستشفيات الأطفال بمدينة ميامي.
وقال طبيب القلب إليوت روزنكرانز إن الطفل سيكون بصحة جيدة وسيمارس نشاطه كما غيره من الأطفال الأصحاء، وفق أسوشيتد برس.
وقبل جراحة الترميم بدا قلب الرضيع كحبة الخوخ المقشرة فوق صدره الوردي اللون، رغم أنه كان ينبض بشكل طبيعي.
الجراحة التي استغرقت ست ساعات شهدت قيام الأطباء بتغليف القلب بالنسيج الاصطناعي ثم بطبقة أخرى مأخوذة من جلد الطفل، ليقوم الأطباء من ثم بزرعه في صدره.
الحالة النادرة كانت كشفت خلال إجراء الأم الحامل فحصا بالموجات فوق الصوتية للجنين في أواخر سبتمبر/أيلول المنصرم، وكانت وضعت الطفل في جراحة قيصرية الأربعاء وهو في أسبوعه الـ36 أي قبل أيام قليلة على موعد الولادة الطبيعي.
وأشار الأطباء إلى أن الطفل الذي سيكون بحضن أسرته بحلول عيد الميلاد سيلبس رداء خاصا من البلاستيك لحماية قفصه الصدري.
يُذكر أن هذه الحالة الطبية النادرة تحصل بمعدل يتراوح بين 5.5 و 7.9 مرات في كل مليون ولادة، كما أن فرص الحياة بعد الجراحة هي أقل من 50 في المائة كما قال أطباء الصغير نسيم.
المصدر: موقع شبكة سي إن إن العربية
23-11-2006
دراسة تكتشف خلية جذعية رئيسية محتملة للقلب
واشنطن (رويترز) - قال علماء يجرون أبحاثا على فئران انهم وجدوا ما قد يكون خلية جذعية رئيسية للقلب قادرة على التحول الي ثلاثة أنواع أساسية للخلايا في قلوب الثدييات وهو اكتشاف قد يسترشد به العلماء لإصلاح العيوب في قلوب البشر.
وفي تقرير نشر في دورية (سيل) Cell يوم الاربعاء كتب الباحثون في مستشفى ماساتشوستس العام وكلية طب هارفارد في بوسطن يقولون انهم حددوا هذه الخلايا في الفئران ثم عرفوا بالتجربة انها يمكن ان تتحول الي خلايا منكمشة في عضلة القلب او خلايا العضلة الملساء أو الخلايا البطانية التي تكون الأوعية الدموية.
وأشار كينيث تشاين رئيس فريق البحث الى ان فريقه فوجيء بمعرفة ان خلية واحدة فقط يمكن ان تؤدي الى كل هذه الانسجة وتركيبات القلب.
وكتب فريق بحثي اخر قاده ستوارت اوركين من معهد هوارد هيوز الطبي ومستشفى بوسطن للاطفال في (سيل) يقولون انهم وجدوا نوعا من الخلايا الجذعية (خلايا المنشأ) يمكنه التحول الي نوعين على الاقل من أنواع الخلايا الاساسية المكونة للقلب.
وقال اوركين "هذا يغير الفكرة العامة بشأن كيف يتطور القلب. فبدلا من قدوم أنواع مختلفة متعددة من الخلايا وائتلافها معا لتشكيل القلب فان القلب يأتي من خلايا جذعية تنشأ منها أنواع خلايا متعددة في نفس البيئة المحلية .. وهي وسيلة أبسط لبناء العضو."
والخلايا الجذعية نوع من الخلايا الرئيسية للجسم ينتج أنواعا متعددة من الانسجة والخلايا.
وقال الباحثون ان هذه النتائج قد تقرب العلماء من التمكن من استخدام العلاج بالخلايا الجذعية لتجديد أنسجة لاصلاح عيوب القلب التي يولد بها الاطفال والتلف الذي تسببه النوبات القلبية في البالغين. ومع ذلك أكدوا على انهم لم يقتربوا بعد بأي حال من ذلك الهدف.
وأشار تشاين الى ان كلتا الدراستين أُجريتا باستخدام خلايا منشأ (جذعية) جنينية لفئران وقال ان هناك حاجة لتأكيد أكبر بشأن استكشاف احتمالات استخدام خلايا منشأ جنينية بشرية لاصلاح القلوب المعطوبة. وأضاف ان من المحتمل ان تظهر الخواص التي ظهرت في خلايا الفئران في الخلايا البشرية أيضا.
ويعتبر البعض استخدام خلايا مأخوذة من أجنة بشرية في الابحاث مسألة غير أخلاقية.
لكن الكثير من العلماء يرون ان الخلايا الجذعية الجنينية مادة خام محتملة لعصر جديد من العلاج التجديدي متعشمين في تسخير خواصها الفريدة في اصلاح الانسجة التالفة بسبب المرض أو الاصابات.
وأوضح اوركين ان العلماء كانوا يظنون ان لكل نوع من خلايا القلب أصل مختلف.
وأضاف قائلا في بيان "الان أصبح واضحا ان بعضها له أصول مشتركة."
وقال تشاين ان القلب قد يكون أقرب الى الدم أكثر مما كان يتخيل العلماء مشيرا الى ان ما يسمى الخلايا الجذعية المكونة للدم يمكنها انتاج كل أنواع الخلايا الموجودة في الدم.
المصدر: وكالة رويترز
23-11-2006
زراعة خلايا في الشبكية "تعيد الإبصار"
الخلايا شكلت وصلات مع بقية أجزاء الشبكية
نجح العلماء في إعادة البصر إلى مجموعة من الفئران بعد زراعة خلايا في أعينها، مما يقوي الآمال بإفادة المتضررين من البشر في المستقبل.
فقد عالج العلماء البريطانيون حيوانات تعاني من أعين مصابة بأضرار مشابهة لما يعاني به كثيرون من البشر بسبب أمراض عديدة.
وقد تمكن العلماء من جعل تلك الحيوانات تستعيد قدرتها على الإبصار بزرع خلايا منشأ( خلايا جذرية) شبكية غير ناضجة في أعينها.
وقد رحب الخبراء البريطانيون بالدراسة التي نشرت في مجلة "الطبيعة"( نيتشر) ووصفوا البحث بـ"المذهل."
وفي حال تم تطبيق النتائج وتحويلها إلى علاج لأمراض العين البشرية، فإن ذلك قد يساعد الملايين من البشر الذين يعانون من أمراض تتراوح بين "الانحلال اللطخي" المرتبط بالعمر، وصولا إلى داء السكري.
إذْ حالما يتم فقدان مستقبلات الضوء المخروطية والعصوية في شبكية العين، لا يمكن استبدالها.
وفي الوقت الذي يتم فيه تطوير علاجات يمكن أن تمنع أو تؤجل فقدان هذه الخلايا، يسعى العلماء أيضا إلى مساعدة المصابين بالفعل.
ويعتقد أن الشبكية واحدة من أفضل المواقع في الجسم لتجربة زرع الخلايا، لأن فقدان خلايا استقبال الضوء يترك في بدايته بقية توصيلات الأعصاب إلى المخ في حالتها السليمة.
غير أن المحاولات السابقة لزرع خلايا منشأ (وهي خلايا يمكن أن تتطور متحولة إلى أي نوع من الخلايا في الجسم) على أمل أن تتحول إلى مستقبلات للضوء قد باءت بالفشل، بسبب عدم نمو تلك الخلايا بالقدر الكافي.
الحصاد
في هذه الدراسة التي مولتها مؤسسة "مجلس الأبحاث الطبية"، عمد علماء من معهد صحة الطفل وأمراض العيون التابع لكلية جامعة لندن ومستشفى مورفيلدز لأمراض العيون إلى زراعة خلايا كانت أكثر تطورا وسبق برمجتها لتتطور وتنمو متحولة إلى خلايا تستقبل الضوء.
وقام الفريق بأخذ خلايا من فئران تراوحت أعمارها بين ثلاثة وخمسة أيام، وهي مرحلة عمرية تكون فيها الشبكية على وشك التشكل.
وبعدها زرعت الخلايا في فئران مصممة وراثيا لتمر بظروف تدريجية تفقد خلالها البصر إما بصورة تحاكي ما يحصل عند فقدان البصر عن الإنسان نتيجة أمراض الشبكية، أو بسبب "الانحلال اللطخي" المرتبط بالعمر.
وقد نجحت عمليات الزرع، حيث شكلت الخلايا المستقبلة للضوء والتي تمت زراعتها وصلات كهربائية إلى الخلايا العصبية الموجودة في شبكية العين عند تلك الحيوانات، وهذا هو المفتاح لمساعدتها على الإبصار من جديد.
وأظهرت الاختبارات على الفئران أن بؤبؤ العين قد استجاب للضوء، كما ظهر وجود نشاط في العصب البصري فضلا عن ظهور إشارات يتم إرسالها إلى المخ.
وقالت الدكتور "جين سودين" إحدى المشرفين على الدراسة:" لقد وجدنا أن الشبكية البالغة، والتي كان يعتقد سابقا أنها عاجزة عن استعادة حالتها الأصلية بعد تلفها، قد كانت في الواقع قادرة على دعم نمو خلايا جديدة تستقبل الضوء."
"ليس أملا كاذبا"
وبغية جعل خلايا الشبكية البشرية تصل إلى نفس الدرجة من النمو يتطلب الأمر أخذ خلايا منشأ(خلايا جذرية) من جنين خلال مرحلة الثلاثة أشهر الثانية من فترة الحمل.
لكن الدكتور "روبرت ماكلارين" المختص من "مستشفى مورفيلدز لأمراض العيون" والذي عمل في البحث يقول إنه لا رغبة في المضي في هذا الطريق.
وقال "ماكلارين" إن الهدف الآن هو دراسة الخلايا الجذرية البالغة لمعرفة إن كان بالإمكان تغييرها وراثيا بحيث تتصرف مثل خلايا الشبكية في أعين الفئران.
وهناك بعض الخلايا على حافة شبكيات الأعين البالغة والتي عرف عنها أن لها خواص تشبه الخلايا الجذرية، ويمكن بالتالي أن تكون مناسبة كما يرى فريق الباحثين.
ويقول الدكتور ماكلارين إنه يستوجب مرور سنوات قبل أن يستفيد المرضى من مثل هذا العلاج، لكنه قال إنه أصبح الآن على الأقل أمرا ممكنا وإن الأمل ليس كاذبا.
وعلق الدكتور "ستيفن مينغر" الخبير في "كلية جامعة كينغز في لندن" على الدراسة بالقول:" أعتقد أن الدراسة مهمة، إنه بحث رائع، فهو يظهر بوضوح أن الوسط المحيط المضيف مهم في تحديد مسار التكامل بين الخلايا المزروعة."
وأضاف البروفيسور "أندرو ديك" الأستاذ في أمراض العيون في "جامعة بريستول" : كما نعرف في أي بحث أساسي علينا أن نتوخى الحرص وألا نبالغ في التفاؤل. لكن البحث مع ذلك مذهل وقد يؤدي في المستقبل البعيد إلى إجراء عمليات زرع في الشبكية لاستعادة البصر عن فاقديه من البشر.
موقع جود نيوز/تكنولوجيا/ثغرات أمنية جديدة في برامج ويندوز وأوفيس
ثغرات أمنية جديدة في برامج ويندوز وأوفيس
أعلنت شركة مايكروسوفت، أكبر شركات البرمجيات في العالم، عن ظهور عشر ثغرات أمنية في برامج ويندوز وأوفيس يستطيع قراصنة الكمبيوتر السيطرة على أجهزة الكمبيوتر من خلالها. ووصفت الشركة العملاقة خمسا من تلك الثغرات العشرة بأنها خطيرة.
وقد تم بالفعل اكتشاف اثنتين من تلك الثغرات على الأقل، واحدة في برنامج باور بوينت والثانية في برنامج إكسل.
وقالت الشركة في بيانها إن صعوبات فنية منعتها من الإعلان عن التعديلات الجديدة لإصلاح الثغرات الأمنية فور اكتشافها.
وقد حذر خبراء الكمبيوتر من خطورة هذه الثغرات مطالبين مستخدمي الكمبيوتر بتعزيز إجراءات الأمان لأجهزتهم لقطع الطريق على قراصنة الكمبيوتر.
ولمزيد من المعلومات الخاصة بالثغرات الأمنية وكيفية علاجها، يمكن الدخول على هذا العنوان http://www.microsoft.com/technet/security/current.aspx
لعبة فيديو عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
طرحت شركة ألعاب الفيديو الدنمركية " سريوس جيمز انتر أكتيف" لعبة فيديو جديدة تحت عنوان " الصراعات العالمية: فلسطين". ويرى الخبراء أن هذه اللعبة ستعرف طلبة المدارس الثانوية خارج منطقة الشرق الأوسط بحقيقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
ومن خلال هذه اللعبة، يتحول اللاعبون إلى صحفيين يتجولون في إسرائيل والأراضي الفلسطينية حيث يمكنهم إجراء مقابلات صحفية مع شخصيات من الطرفين سواء كانوا مدنيين أو جنود أو جماعات مسلحة.
وبمجرد أن يحصل اللاعبون على معلومات كافية، يقومون بكتابة مقالات عن الصراع ويتعين عليهم فيما بعد حماية تلك المقالات من خلال اللعبة.
ويختار اللاعبون في بداية اللعبة واحدا من ستة سيناريوهات مقتبسة من سنوات الصراع الفلسطيني الإسرائيلي مثل التفجيرات الانتحارية والغارات الإسرائيلية على الضفة الغربية وقطاع غزة والتوتر عند نقاط التفتيش الإسرائيلية.
وليس مطلوبا من اللاعب الذي سيلعب دور الصحفي أن يكون موضوعيا. فيمكن أن يختار اللاعب أن يكون مواليا لأحد الطرفين أو محايدا عند مروره بالمواقف المختلفة.
وقد تمت برمجة شخصيات اللعبة للإجابة بناء على أسئلة اللاعب وموقفه من أطراف النزاع. فعلى سبيل المثال، سيقدم المسلحون الفلسطينيون معلومات أكثر للاعب الموالي للفلسطينيين من اللاعب الموالي لإسرائيل.
وسيتم تقييم المقالات التي سيكتبها اللاعبون ومنحها الدرجات بناء على قيمة المعلومات الموجودة في المقال والتصريحات التي جمعها اللاعب.
ويوضح سيمون نيلسون، أحد مبتكري اللعبة، أن الغرض منها هو تأكيد وجود جوانب مختلفة للصراع وأنه يمكن الحديث عن الصراع من أكثر من منظور.
وأعرب نيلسون عن أمله في توزيع اللعبة على المدارس الثانوية في أوروبا في شهر مارس القادم مشيرا إلى أنه يأمل في انتشار اللعبة في العالم. وقد تمت تجربة اللعبة بين مئات الطلبة في الدنمرك وستتم ترجمتها إلى خمس لغات.