عن مخرج قد عدت أبحثمخرج للقصيـدة
للقصيدة
فتخيلي إن شئت أنت
المخرجا
في البحر ألف قصيدة
كالعشق تطرق بابي
والعشق يأبى كالندى
أن يحرجا
فتتبعي الحرف الجديد
وعلمي الطير المسافر
في المدى
عشق الغصون
لو كان للعشق الذي
أودعته بين السطور حبيبتي
من مذهب قد يرتجى!
تعبت رمال البحر
من همس الحديث
تعبت سطور العشق
في قصص الغرام
واستفسرت عن منهجٍ
قد صار يبحث مركبي
من ذا يعيد وإن أردت
المنهجا..؟!
أنا إن طلبت المستحيلَ
سيرتضى
وسيذعن الحرف الجديد
لمنطقي كالخيل ترفض
مطلقاً عند النزال حبيبتي
أن تسرجا
فلتبحثي عن مخرج
لقصيدتي متوهجٍٍ
لا يخبر الشمس التي غازلتها
كيف الحروف تشكلت!
فالحـرف
بعد الحرف
مثل خواطري
يـزداد
رغم المستحيل.................. توهجا.