العلامة عبد الرحمن حسن حبنكة للملحد الأفاك الدكتور صادق جلال العظم برد أبان فيه سقطاته الفكرية وعوار كلامه في كتابه الشهير (نقد الفكر الديني) الذي تعدى فيه على الأديان جميعها، ولم يستطع أن يرد على هذا الرد العظيم لا العظم ولا أحد من مناصريه يوماً رغم مرور عقود على طبعته الأولى التي صدرت عام 1974، في كتاب أو دورية أو صحيفة أو أي وسيلة من وسائل الرد كما ذكرت ذلك الدكتورة عائدة راغب الجراح زوج العلامة الفقيد.
رحمة الله على شيخنا العلامة، فقد كان نعم الطود الشامخ في وجه أعداء الإسلام جميعاً.
http://majles.alukah.net/t1729/