السلام عليكم
دعاني الدكتور حسين عمر حمادة مساء الاربعاء 14 كانون الاول لمحاضرة في اتحاد الكتاب العرب وكانت عن اخر شعراء المهجر
جورج يوسف شدياق
قد زاره الدكتور في فنزويلا في بورتولاكروز وسمع منه اامه وعلاقات العرب فيما بينهم بين امتزاجها بعالم التجارة..وبين ثغرات حملها العرب من موطنهم ليصبوها الام فيما بينهم ولكن اولا واخيرا حملوا هم اللغة العربية التي ظهرت جليا في جيل يفخر بعربيته ..ولكن حديثا غدا الجيل بحاجة اكثر لتقويم لغته التي بدات تتراجع مع مغريات الحضارة الغربية.....
نتكلم قليلا عن الشاعر ...
اخر قصيدة له كانت شر أعداء المء...اخذ جائزة جبران خليل جبران من خلال ديوانه قيسيات الادب المهجري...
انتسب اول الامر هناك الى نادي الضاد السوري بادارة عبدالله يوكي حلاق تبلغ مساحة النادي السوري هناك 85000 كم يحوي منارات ومكاتب وكوادر غرة....
والقى في هذه الامسية
الشاعر محمودحامد قصيدة خجل الهزار قدمها للاديبة وداد قباني والتي دارت بينها وبين الشاعر جورج حوارات ثقافية..اهداها الشاعر جورج قصيدة خصيصا لها....
وقد كانت حاضرة معنا والقتها بتلقائية ومحبة....
كان اول عمل لشاعرنا
ثورة الجراح....قف ياشآم ورد النفس في بردى
وانثر على الغوطتين القلب ةالكبدا.....
هو من الجيل الثاني من الشعؤاء هناك...لويمكننا القول اخرهم....زار دمشق عشر سنوات ولم بتثنى له المعاودة لحزنه لاهمال الثقافة والمثقفين....
وقلة جمهورهم....
صديق عمره فرانسوا جيجي...هذا مالملمته...اتمنى ان اجد مادة مناسبة تسعف الموضوع هنا
مع الشكر للمتابعة