أسترالية تحصل على الماجستير في الطب في سن ال 94
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
أصبحت جدة استرالية عمرها 94عاما كانت تركت المدرسة وعمرها 12عاما أكبر معمر في العالم يحصل على درجة الماجستير.
وبدأت فيليس تيرنر التي حصلت على درجة الماجستير في علم الطب من جامعة اديليد الاسترالية الدراسة لنيل درجتها العلمية وهي في سن 90عاما وحصلت عليها هذا الأسبوع.
وقالت تيرنر التي تتوكأ على عصا لصحف استرالية "أشعر بسعادة بالغة بعد خمس سنوات من الدراسة لكني آسفة لأن حركتي محدودة بعض الشيء".
وقال البروفسور ماسيج هنيبرج المشرف على رسالة العجوز انه مذهول من طاقة تيرنر وتفانيها في الدراسة.
وأضاف قائلا لرويترز "من الناحية الذهنية كانت مثل أي طالب آخر... حماسها واهتمامها مثل حماس واهتمام شخص عمره 25عاما. لديها ذهن مفعم بالحيوية.
"اعتادت ان تستيقظ في الخامسة صباحا وتفكر في شيء ما ثم تتصل لتقول انها راغبة في فحصه".
وكانت تيرنر قد تركت المدرسة وعمرها 12عاما لمساعدة امها في رعاية اخوتها بعد أن هجر والدها الأسرة.
وعادت الى الدراسة بعد حوالي 60عاما وقيدت في جامعة اديليد لدراسة علم السلالات البشرية (الانثروبولجي) وهي في سن السبعين ونالت شهادتها الجامعية بمرتبة الشرف في عام 2002قبل ان تتقدم لنيل درجة الماجستير.
وقال هنيبرج ان تيرنر أكملت ورقة بحث في التاريخ الانثروبولوجي في استراليا قبل استيطان اوروبا. وأظهرت دراسات دولية انها أكبر معمر في العالم يحصل على درجة الماجستير.
وأضاف قائلا "سنحاول ان ندخلها موسوعة جينيس للارقام القياسية.
منقول
__________________
ثلاث شقيقات صينيات يتفوقن في علم العروض للشعر العربي
--------------------------------------------------------------------------------
ثلاث شقيقات صينيات يتفوقن في علم العروض للشعر العربي
الكويت - كونا:
تفوقت ثلاث طالبات صينيات شقيقات في دورة علم العروض للشعرالعربي ال 13التي اقامتها مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين للابداع الشعري بالتعاون مع جامعة الكويت اخيرا.
وقال المنسق العام للدورات التدريبية في المؤسسة عبدالجواد العبادلة لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان الطالبات الثلاث شاركن في الدورة التي اقامتها المؤسسة وحصلن على درجات كاملة وتقدمن على الطلبة العرب المشاركين. واضاف العبادلة ان هذه الدورات ساهمت في انتشار وتعزيز مكانة اللغة العربية وعملت على رفد الثقافات المختلفة بإمكانيات ابداعية متميزة.. مؤكداً انها تحظى بقبول منقطع النظير من الطلبة العرب والاجانب في كل الدول العربية التي تقام فيها وخاصة بين قطاعات الشباب من اصحاب المواهب الشعرية.
منقول من:
جريدة الرياض/الأخيرة/الخميس21جمادى الأولى 1428هـ - 7يونيو 2007م - العدد 14227
_______________________________
معرض الابتكار السعودي
--------------------------------------------------------------------------------
معرض الابتكار السعودي
Saudi Innovation Exhibition
تحت شعار
"تنمية الابتكار لخدمة التنمية"
يمثل تنظيم معرض للمبتكرين والمخترعين جانباً مهماً من أعمال مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين إذ تسعى المؤسسة من خلاله لتحقيق هدف من أهدافها المهمة في تنمية الاختراعات والابتكارات وإبرازها وتقديرها واستثمارها بذاتها أو مشاركة مع الآخرين. ويعتبر هذا المعرض، المزمع عقده بإذن الله في مارس 2008م والذي يأتي متوجاً برعاية كريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين وبمشاركة من شركة أرامكو السعودية، يتواكب مع المرحلة الجديدة للمؤسسة ومنسجما مع مشاريعها الرائدة الحالية.
أهداف المعرض
1- إبراز المقدرة الوطنية في الابتكار والاختراع.
2- عرض الاختراعات والابتكارات الخاصة بالأفراد والجامعات والمؤسسات البحثية والحكومية، وشركات القطاع الخاص.
3- إشاعة ثقافة الاختراع والابتكار والتأكيد على دور وسائل الإعلام في نشر هذه الثقافة.
4- إتاحة فرص اللقاء وتوطيد علاقة التعاون والشراكة بين المخترعين والمبتكرين وبين المستثمرين والجهات ذات العلاقة.
طبيعة المعرض
يحتوي المعرض على ما يلي:
- ابتكارات أصيلة (Supply Side): ابتكارات أصيلة لأفراد أو مؤسسات حكومية وخاصة وذلك لتقديمها إلى المجتمع بشكل عام وللمستثمرين بشكل خاص.
- فرص معروضة (Demand Side): فرص معروضة للابتكار من قبل جهات وشركات محلية (أو قد يكون دولية).
- نماذج فردية و/أو مؤسسية و/أو حكومية متميزة محلية أو دولية في مجال الابتكار الخدمات المقدمة من قبل الجهات الأخرى ذات العلاقة، مثل الجهات الممولة والراعية وغيرها.
- جلسات تسويقية لبعض الاختراعات
الفئات المستهدفة
يستهدف المعرض:
- المخترعين والمبتكرين الأفراد
- الجامعات والمؤسسات البحثية
- شركات القطاع الخاص المنتجة للابتكارات
- رجال الأعمال والمستثمرين
- الجهات الداعمة للمبتكرين
- الجهات الراغبة بعرض فرص الابتكار لديها
- العائلة والمدرسة
مدة المعرض والتوقيت المقترح
لمدة ثلاثة أيام، في ربيع الأول من عام 1429هـ الموافق مارس 2008م.
تصور أولي لتقسيم المعرض
- جناح المخترعين والمبتكرين الأفراد
- جناح للجامعات والمؤسسات البحثية لتقديم ابتكاراتها
- جناح للجهات الحكومية والخاصة لتقديم ابتكاراتها
- جناح المؤسسات والشركات ومراكز الأبحاث الداعمة للابتكار
- جناح للجهات الدولية ذات العلاقة (مثل WIPO, UNIDO, LESI)
- جناح الرعاة الداعمين
- جناح شركات الاستثمار والبنوك
- جناح شركات التدريب
- جناح الغرف التجارية
اختيار المشاركات
ستكون هناك آلية واضحة ومحدد لاختيار المشاركات، وذلك لتحديد نطاق المعروضات. وسيتم التركيز على تلك المشاركات التي تقدم حلولا لمشاكل تمس المجتمع السعودي أو تخدم التنمية والاقتصاد الوطني. ويشترط كشرط أساسي أن يكون صاحب المشاركة سعودياً أو مقيما في السعودية. وقد تتضمن آلية الاختيار شروطاً مثل:
- أن تكون الفكرة حاصلة على براءة اختراع أو قدمت للحصول على براءة اختراع، ويمكن استثناء هذا الشرط في حال توقيع صاحب المشاركة للنموذج القانوني الخاص بإخلاء مسؤولية المنظمين.
- أن تكون برامج الحاسب جديدة.
- أن تكون الفكرة عملية وذات جدوى اقتصادية.
- الأولوية للأفكار والاختراعات التي لم يسبق لها المشاركة.
- موافقة اللجنة المنظمة على عرض الاختراع.
التنظيم
سيتم تنظيم المعرض عن طريق شركة متخصصة.
للاتصال
البريد الإلكتروني : ibtikar2008@mawhiba.org.sa
هاتف : 4629462 تحويلة 260
د. فارس الفرائضي .
د. محمد الفوزان .
______________________________
تهجين جنين.. 99% بشر والباقي حيوان
كنت اقرا الخبر وانا متيبسة على مقعدي واتسائل الى ماذا يريد الانسان ان يصل بالظبط وراء كل هذه البحوثات من تعديلات للخضار والفواكه و.....حتى الانسان لم يسلم من ذلك الله يستر
لاحول ولا قوة الا بالله
اليكم المضمون
أصل الحكاية
والقصة الفعلية للخبر بدأت حينما تقدم علماء بجامعتي "نيوكاسل" و"كنجز كوليج" ببريطانيا بطلب تصريح مدته ثلاث سنوات لتخليق أجنة حيوانية - إنسانية، على أن تستخدم الأجنة في أبحاث خلايا المنشأ (الجذعية)، ولن يسمح بنموها لأكثر من 14 يوما، أي لن يتجاوز حجمها رأس القلم، والهدف استخراج خلايا جذعية من الجنين المخلق البالغ من العمر ستة أيام ثم تدميرها. وخلايا المنشأ هي الخلايا غير الناضجة القادرة على التحوّل إلى أي نوع من الأنسجة في الجسم، والتي يأمل العلماء في إستخدمها لتصنيع أعضاء بشرية وعلاج بعض الأمراض.
وهنا احتدم الموقف بين معارضي مثل هذه العلميات، والعلماء القائمين عليها. ففيما وصفت الكنيسة الكاثوليكية البحث بأنه "مهين لكرامة البشرية"، رأى العلماء فيها نقلة بشرية، ستفتح آفاقا جديدة لعلاج أمراض من أمثلة السكري، وداء الشلل الرعاش والزهايمر (خرف الشيخوخة)، وذهبوا إلى حد اعتبار حظرها إضراراً بالغاً للتقدم العلمي.
أما وزارة الصحة البريطانية، فقد رفضت إعطاء الباحثين الرخصة في أواخر2006، نظرا لما أسمته "شعورا عاما بعدم الارتياح"، إلا أنها تركت الباب مفتوحا أمام تشريعات أخرى لاحقة قد تسمح بتلك البحوث بعد الحصول على ترخيص، ثم قررت في منتصف مايو 2007 حسم القضية والمضي في منح البحث الترخيص.
حفظا لماءالوجه
يبدو أن بريطانيا الدولة الرائدة في بحوث الخلايا الجذعية ، وصاحبة البيئة العلمية المتسامحة والجاذبة للعلماء رأت في الحظر مخاطرة بسمعتها، خاصة مع التحركات الموسعة للعلماء والسياسيين، بعد أن وجهوا تحذيرا من أن فرض الحظر سيؤدي إلى ازدهار البحوث في دول أخرى مثل الصين وكندا، وسيأتي ذلك على حساب بريطانيا أول دولة تبدأ عمليات الاستنساخ العلاجي في2001 .
وبرر المدافعون عن فكرة تهجين الخلية البشرية ببويضة حيوانية؛ بأنها قد تساعد في التغلب على نقص البويضات الأنثوية المستخدمة لأغراض البحث، الأمر الذي ساهم في إحداث تغير في موقف الحكومة.
والأبحاث البريطانية على الأجنة ليست الأولى من نوعها، فقد قام علماء في الصين والولايات المتحدة وكندا بتجارب مشابهة، والتقنية المتبعة في الجنين "الإنسان - الحيوان" هي ذات التقنية التي أنتجت النعجة دوللي أول حيوان ثديي مستنسخ. في الوقت نفسه رفضت الولايات المتحدة توسيع تمويل مثل هذه البحوث، نظرا لمعارضة دافعي الضرائب إجراءها.
الرفض الأخلاقي
"على العلماء حماية واحترام الأجناس المختلفة" بهذه العبارة وضح بيشوب إليو، رئيس الأكاديمية البابوية لعلوم الحياة، حيثيات رفض الكنيسة الكاثوليكية لمثل هذه الأبحاث، وتابع الكاهن (76 عاما) قائلا: "هناك انتهاك لحرمة الآدمي، يتضح في العبث الحادث بالأجنة وتدميرها" ويضيف بعبارة أشد حزما: "لطالما كان الخط الفاصل ما بين الأجناس مقدسا ومحترما، أما الآن فيتم اختراق الحدود بلا حساب للعواقب".
وانتقل بيشوب بخطابه إلى العلماء قائلا: "إذا صب العالم اهتمامه على ترقية بحثه؛ فلن ينظر إلى فلسفة دراسته والجوانب الإنسانية ذات الصلة بها، كاحترام كل من الفطرة وأحكام الطبيعة".
وجاء جوهر الرأي الإسلامي مؤكدا على نظرة الكنيسة، فلم ير مجمع الفقه الإسلامي بمكة في الأبحاث الجينية عموما حرجا، طالما اقتصرت الاستفادة من علم الهندسة الوراثية على الوقاية من المرض وعلاجه، بشرط ألا يترتب على ذلك ضرر أكبر، وشدد على عدم جواز استخدام هذا العلم في العبث بفطرة الله التي فطر الناس عليها، بدعوى تحسين سلالة النوع البشري، أو استخدامه فيما يضر الناس ولا ينفعهم، ولا حرج في الاستفادة من هذا العلم في مجال الزراعة أو الإنتاج الحيواني، بشرط ألا يترتب على ذلك ضرر بالإنسان أو الحيوان أو البيئة..
فيما كان لنقابة أطباء مصر رأي واضح منذ البداية، ومفاده "لا يمكن بأي حال من الأحوال تدمير أجنة للأبحاث" وجاء على لسان د. حمدي السيد نقيب الأطباء لمجلة كرستيان سينس مونيتور
الاستنساخ في سطور
تمتع استنساخ الأجنة البشرية لأغراض علاجية بصفة قانونية عن طريق تعديل أجري بشأن قانون الأجنة البشرية البريطاني في يناير 2001، أعلن بعدها علماء في كوريا الجنوبية استنساخ أول جنين بشري في العالم في فبراير2002 كما أجريت تجربة مشابهة في الولايات المتحدة، الأمر الذي خلق حالة من الأعتراض المسعة في أوساط معارضي الإجهاض والمحافظين وعدد من العلماء، لما تتمتع به من الإنتهاكات الأخلاقية.
ويظل استنساخ البشر مقتصرا قانونا على الأغراض العلاجية، فيما يفتقر الاستنساخ لأغراض تجارية للشرعية، حيث يعاقب عليه القانون بالسجن لمدة عشر سنوات مع دفع غرامة غير محدودة.
ولا يزال مشروع القانون البريطاني بصياغته الحالية يحظر تخليق أجنة مهجنة بين الأنواع، إلا أن الحكومة سمحت للجنة من أعضاء البرلمان بدراسة المشروع من جديد للعثور على أفضل الطرق للسماح بتلك البحوث.
________________________________________
منقول