قلب ٌبأجنحةِ الشَّقاءِ

[ظميان غدير]

قلب ٌبأجنحةِ الشَّقاءِ يطيرُ نحوَ الأُمنياتْ
لا نغمةٌ تنجيهِ من حَرِّ الحقيقةِ إنْ شدا
في روحه الصَّحراءُ مقفرةٌ
وتلعنُهُ الرِّياحُ العاتياتْ
النَّارُ تغسِلُ حُلمَهُ
فَغناؤُهُ هذا الرَّمادْ
أشلاؤُهُ في كُلِّ وادْ
لولا كُؤوسُ الصَّبرِ كان جنازةً تَمشي
على هذه الحياةِ
وظلالـُهُ ليستْ بصحبتِهِ كعادتِها الْقَديمةِ
ليس تعرفهُ الجهاتْ
يحيا لِيَبْقى مَيِّتًا
ويموجُ رُوحًا في الليالي الحالكاتْ
يتسلَّقُ الشَّكوى وتسقطُهُ عيونُ النائباتْ
مُتدحرِجًا يهوي لِغابتهِ البعيدةِ
سائلًا طوقَ النجاةِ
ملغّمًا بحنينِهِ
ومدثَّرًا بأنينِهِ
ومقطّعًا بسنينهِ
متعَثِّرًا يخطو وليس له عصاةٌ
شرب الحياةَ ولم يَذُقْ منها
سوى طعمِ المماتْ

[رياض شلال المحمدي]

**(( أعان اللهُ قلبك وروحك وفكرك وأبعدنا عن مهايع اليأس
حُبًّا بالحياة الخالدة ، لنصكّ من تراتيل الألم أثره البليغ ووشاحه
المنمّق بجميل لفظ وأسلوب ، بوركت ))**

[ريمه الخاني]

لاأدري لم هذه الشحنة العميقة من الألم التي تجرح أكثر مما تداوي.
يسر الله ؟امرك شاعرنا الكبير.

[راما علي]

أهلاً بظميان الغدير
الشاعرة : راما علي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
أهلاً بظميان الغديرْ .. أهلاً ببدركمُ المنــــــيرْ
كم كنتُ أرقب نجمكمْ .. أشتمُّ رائحة العـــبيرْ
فهجرتنا وأدرت ظهـــرك تاركاً قلبي الأسـيرْ
تشكو الزمان بحسرة ..وأنا لطوْعكمُ أســـــيرْ
ما أطيب العيش الذي.. نحيا بمقربة الغـــــدير
كالطير يعشق ومضة.. من مائكمْ عذباً نمـــيرْ
وأنا سمعت أنينكمْ .. وأقول ( أمرك ) يا أميرْ

[ظميان غدير]

بحديثها أنسى وأذكر شقوتي
قل كيف َ ذكرني الذي أنساني

**(( أعان اللهُ قلبك وروحك وفكرك وأبعدنا عن مهايع اليأس
حُبًّا بالحياة الخالدة ، لنصكّ من تراتيل الألم أثره البليغ ووشاحه
المنمّق بجميل لفظ وأسلوب ، بوركت ))**

شكرا لك أيها الشاعر المبجل.

[ظميان غدير]

لاأدري لم هذه الشحنة العميقة من الألم التي تجرح أكثر مما تداوي.
يسر الله ؟امرك شاعرنا الكبير.

وإني لأرجو اللهَ حتى كأنني
....................... أرى بجميل الظنِّ ما اللهُ صانعُ...........(لشاعر لا اعرف اسمه)
اهلا اختي ام فراس.

[ظميان غدير]

أهلاً بظميان الغدير
الشاعرة : راما علي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
أهلاً بظميان الغديرْ .. أهلاً ببدركمُ المنــــــيرْ
كم كنتُ أرقب نجمكمْ .. أشتمُّ رائحة العـــبيرْ
فهجرتنا وأدرت ظهـــرك تاركاً قلبي الأسـيرْ
تشكو الزمان بحسرة ..وأنا لطوْعكمُ أســـــيرْ
ما أطيب العيش الذي.. نحيا بمقربة الغـــــدير
كالطير يعشق ومضة.. من مائكمْ عذباً نمـــيرْ
وأنا سمعت أنينكمْ .. وأقول ( أمرك ) يا أميرْ

أهلا بك أخت راما وشكرا لابياتك الجميلة.

[ظميان غدير]

أبيات حضرتني:
أرواء أين حدائق الأضواء
إني أتوق لزهركِ الوضاء ِ
انت الأميرة في الضمير لك المنى
تجري وتملؤني بغيث سناء ِ
آتيك ظمآنا وأعرف إنني
لن أرتوي من كفك المتنائي
أنت البعيدة والقريبة يا روا
انت الحريق يموجُ في أفيائي
أنت المباركة التي في مهجتي
عيناك تركض في عيون سمائي
لولاك ِ لا روضٌ أهيم بوردهِ
لولاك لا أمشي بدرب شقائي
واعدتني وأبيت إنجاز الذي
وعدتْ عيونك لستِ ذات وفاء ِ
هاك القصائد والأغاني واتركي
لي مهجة موشومة بعناءِ