يخرج الطفل للدنيا بآذان واقفة، ويواسي الناس أنفسهم، بالقول: طفل ذكي.
وهي ليست وراثية كما يقول الأطباء، بقدر ماهي طفرة، او نوم الرضيع بشطل خاطئ إن ظهرت متاخرة:
تقرير نقلناه للفائدة:
"تقويم الأذن" هو تصحيح الشكل والوضع. ومعظم التشوهات الخلقية تكمن في بروز الأذن. ويكتشف الوالدان بروز الأذن لدى طفلهم مبكراً. ولهذا السبب يتم دائماً وضع الرُّضع في موضع جانبي في السرير، وإلا ستنثني الأذن. إلا أنّ هذه الإجراءات لا تنجح غالباً فيما يتعلق بـ "تقويم الأذن". والسبب الوحيد لبروز الأذن يكمن في الشد غير المتوازن لغضروف الأذن. وحيث أن شد الجزء الأمامي يكون أكبر، فإن الأذن تبرز للأمام. وبالتالي فإن القوس الغضروفي يثني الأذن إلى الوراء، إلا أنّ هذا لا يكون دقيقاً من ناحية التشكيل. ويمكن أيضاً أن يكون كبر حجم صيوان الأذن مسؤولاً عن بروز الأذن. قم بتحديد موعد للاستشارة حول "تقويم الأذن" في دورتموند مع السيد د. د. مايك غريبينوف. من الموصى به مع الأطفال إجراء تصحيح الأذن قبل بدء الدراسة. فمن خلال تقويم الأذن يبقى أيضاً التغيير في مظهر الطفل غير ملحوظٍ للزملاء. ومع الشباب يمكن أن تنشأ مشاكل نفسية قبل إجراء تقويم الأذن، وقد يؤدي إلى صعوبات في التواصل مع الزملاء، ولذلك فإننا ننصح بإجراء التدخل الجراحي في الوقت الصحيح لدى الأطفال.