يقول الشيرازي:
سهرتُ ليلة مع أبي وحولنا نيام ..
فقلت: لم يقم من هؤلاء من يصلي ركعتين!!
فقال: يا بني.. لونمتَ.. لكان خيراً من وقوعك في الخلق.
ويقول أبو حامد الغزالي:
الغيبة هي الصاعقة المهلكة للطاعات، ومثل من يغتاب كمن ينصب منجنيقاً فهو يرمي به حسناته شرقاً وغرباً ويميناً وشمالاً .
قال عمر بن عبد العزيز :
" أدركنا السلف وهم لا يرون العبادة في الصوم ، ولا في الصلاة ، ولكن في الكف عن أعراض الناس، فقائم الليل وصائم النهار؛ إن لم يحفظ لسانه ؛ أفْلَس يوم القيامة".