منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1

    اوزبكستان قضية غيبها الاعلام

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
    اوزبكستان قضية غيبها الاعلام
    اضع بين ايديكم يا ابناء امة الاسلام قضية من قضايا الامة والتي غيبها الاعلام عنكم ليس لشيء انما ليضللكم ويفسح المجال للمجرمين ليستبيحوا دماءكم ودماء اخوانكم في الدين في اوزبكستان ليس لشيء الا لان هذا الاعلام اليوم تابع لانظمة الطواغيت انظمة الحكم في بلادكم , فالاعلام يد السلطة وفمها يروج لكم ما يريد ويخرب عقولكم لابعادكم عن قضيتكم المصيرية والتي من اجلها نحيا ,نعبد الله لا نشرك به احدا ونحمل دعوة الاسلام نورا للعالمين .
    ان كريموف هذا رئيس اوزبكستان اليهودي الاصل حيث ولدته امه سفاحا حين كان زوجها في السجن يقضي محكوميته بتهمة السرقة التابع لامريكا لا يرقب في مسلم الا ولا ذمة يقتل ابناءكم واخوانكم ويستبيح اعراضكم في بلد جل اهلها من المسلمين السجون امتلأت من حملة الدعوة والقتلى بالالاف واخرها مذبحة انديجان التي سقط فيها ثمانية الاف مسلم موحد ولم يأت الاعلام على ذكرها وما هذه الا واحدة من احداث كثيرة غيبها عنكم الاعلام ليبقي على انظمة الحكم مثبتة فوق رقابكم .
    ان الاعلام اليوم قد انسلخ عن الامة وأصبح يحلق في فضاء القصور ومقرات الحكم ويأتمر بأمرها ويسير على نهجها فلا اوضاع الامة تهمه ولا القتل المستحر في ابناء امة الاسلام تلفت نظره فالاعلام لا يأبه لدمائنا فكيف به يهتم بمشاعرنا و قضايانا المصيرية بالله عليكم هل شاهدتم يوما مؤسسة اعلامية او قناة اخبار فضائية تنشر الخبر وتطرح الحل ؟...هل شاهدتم يوما قناة اسلامية من القنوات التي زاد عددها عن المئات تأتي بخبر عن حدث يهم المسلمين او خبر مذبحة ... الا من احكام الحيض والنفاس ؟...هل هكذا تكون القنوات الاسلامية ؟
    ان المتتبع لما وصل اليه اعلامنا يجده غريبا عنا ومنسلخ عن جلدتنا فهم ابواق ناعقة للنظم الحاكمة .وعودة الى موضوع اوزبكستان المسلمة التي تذبح يوميا وينتهك عرضها ماذا قدم الاعلام للمسلمين هناك ؟...لم يجرؤ الاعلام حتى على ذكر مذبحة انديجان ...ثمانية الاف شهيد لا يعيرون اهتمام الاعلام في حين لو نظرنا الى الواقع وما يسربه الاعلام لامة الاسلام نجد انه في بعض الاحيان يسمي قتل خمسة اشخاص مذبحة اما ثمانية الاف فلا حاجة لاطلاق مسمى مذبحة حتى تبقى ايدي كريموف اليهودي نظيفة امام الشعوب العربية والاسلامية من الدم .
    لا اريد الاطالة عليكم ايها الاحبة فقضية اوزبكستان خير دليل على ما اقول ان الاعلام لم يعد تابعا للامة بل تابع لاجندات خارجية وهذا فيديو وثائقي يظهر تاريخ اوزبكستان وامور لم ينشرها اعلامنا :

    http://naqed.info/forums/index.php?showtopic=3731

  2. #2
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    اشكرك اخي الناقد لما تقدمه من حقائق
    وربما نقلنا الموضوع لقسم اراء ومواقف
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    نعم و الله انها أوزبكستان العز و التحدي

    فهذه الأرض الطاهرة حافظت على اسلامها رغم كل ما عانت و قاست

    ففي أيام الحكم الشيوعي حاول الشيوعيون الغاء الاسلام من اوزبكستان و لكنهم لم يستطيعوا ، و قد حافظ المسلم الأوزبكي على تعليم أبنائه الاسلام ، و من شدة حبهم للاسلام كان كل بيت يبنى يبنوا فيه ملجأ صغير مخفي ليعلموا فيه الصبية القرآن بعيدا عن البطش الشيوعي

    و بعدما جاء المجرم كريموف و نفذ مجازره التي استخدم فيها مجرمين مأجورين من القوات الروسية و قيل كان بعضهم من يهود "اسرائيل" بعد كل ذلك فان أهل أوزبكستان صامدين على دينهم لا يثنيهم عنه التعذيب المفضي الى الاستشهاد و مازالوا ينصرون الدعوة الاسلامية و يعملون لاقامة الخلافة

    فالأوزبكي المسلم أبي عزيز كريم يعمل لاقامة الخلافة في كل واد فرغانة رغم كل الصعوبات و المجازر ، و هذه طبيعة أحفاد البخاري و الترمذي الذين نذروا انفسهم لخدمة أحاديث رسول الله

    أما عن الاعلام فهو يأتمر بأمر الدول الأجنبية و خاصة أمريكا ، و لذلك نجد الاعلام أعطى هالة ضخمة جدا لقتلى التبت على يد الصين و الذين بلغ عددهم بضع مئات ، و كذلك قدم الاعلام صورا حية من التبت و ثار العالم و خاصة أمريكا و أوروبا و نددوا بالصين. أما مجازر أنديجان و التي سقط فيها الآلاف و المجازر المستمرة في السجون فان الاعلام لا يأتي عليها. فهذا اعلام أخرس انخرس عن الحق و هو بوق لأمريكا و أوروبا

  4. #4
    شريتح
    Guest
    هذا حالنا بعد غياب دولتنا ، قادة يوظفهم الغرب علينا ، يقتلوننا ، ويستبيحون حرماتنا ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .

    الحال هو الحال : قتل ودمار وإغتصاب ، وسلب ونهب وهدم ونسف ، وإحتلال وآهات وأنّات ،وإساءات وشتم وتدنيس وإحتقار . فدماء المسلمين ما زالت مهراقة في غزة والعراق ، وبالعشرات والمئات ، وبيوتهم آيلة للسقوط ، وتهدّم ليل نهار ، والإحتلال يجثم على الطرقات ، فالغادي والرائح مستوقف ومشكوك في أمره في وطنه وبلده ، والحرائر في أرض الله تغتصب ، في العراق والشيشان والأفغان والباكستان وأوزباكستان ، وإن ليست بأيدي الأعداء من الطراز الأول مثل أمريكا وأمثالها ، فبأيدي أعداء من الطراز الثاني مثل جنود كريموف .

    ومشاريع لبناء مستوطنات ، وسلب أموال الشعوب من قبل حكوماتهم التي هي بالفعل إدارات مدنية عليهم ، وسرقة من الزعماء والرموز وأعوانهم ، وكالعادة يُتهم بها السائق أو الحارس أو المعاون ، ممن هم دونه . والإساءات للمسلمين تتواصل منذ القِدم ، فرسولها يُتهم ويُشتم صلى الله عليه وسلم ، وإحتقار المسلمين متواصل مع مواصلة هذه الإتهامات والشتائم ، فهو رمز عقيدتهم ، وأسمه جزء من شهادة الحق لإعتناق الإسلام .

    ورجال سماهم الغرب عُلماء ومشايخ ،وقد أبرزهم الإعلام ، وجعلهم علماء هذه الأمة ، يُفتون بما هو من غير الإسلام ، يُبيحون الحرام ، ويحرمون الحلال ، بل يحرمون الواجب ، وتراهم بالغدو والآصال همهم الأوحد : طهارة المرأة . هذا هو الحال ولا جديد به ، أما الجديد القديم، هو أن بعض المسلمين ما زالوا حتى اللحظة في سباتهم ونومهم وتشبثهم بالسراب ، ولهثهم وراء العروش الزائفة والسلطات الخرفة ، وما هي بسلطات ولا عروش . مازال بعض المسلمين يرفعون شكواهم لمجلس الأمن ، ويستنجدون بالحكومات العربية والمسماة إسلامية ، مازال أكثرهم يهرعون للإنتخابات كما تهرع المواشي للمراعي ، مازال بعضهم يصرّون على الإستمرار في غفلتهم و يغطون في نوم عميق .

    هذا هو الحال ولا جديد ، فلا جديد بعد هذا كله ، ولا غريب ،فكل الموبقات واقعة ، وعلى رأسها تخلي المسلمين عن تحكيم شرع رب العالمين في حياتهم . فإما يدرك المسلمون أن نصرهم وعزتهم بعيدا جدا عن هؤلاء الزمرة الخائنة ، بل إن كرامتهم وعزتهم ونصرهم في خلع هؤلاء الخونة والمنافقين ، وتحكيم شرع رب العالمين ، فيعملون لذلك حثيثا . وإما والعياذ بالله ، فليتبرص الناس عذاب الله عز وجل ، ونسأله تعالى ، ونرفع إليه أكف الضراعة أن يشملنا برحمته ، ويعيننا على إقامة دولة الإسلام ، ويكفينا عذابه ، ويجعل لنا حجة عنده يوم القيامة ، يُدخلنا بها الجنة ، ويباعد بيننا وبين النار .


    ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-14-2015, 04:35 PM
  2. قضية الأمة المركزية لا قضية (الشرق الأوسط)
    بواسطة مصطفى إنشاصي في المنتدى فرسان الأبحاث الفكرية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-30-2013, 08:33 AM
  3. فهرس الاعلام
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-08-2011, 06:33 AM
  4. الاعمال بالخواتيم ....
    بواسطة ام يوسف في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05-05-2008, 03:05 PM
  5. قضية سارية قضية مهمة
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 05-03-2006, 07:03 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •