سمعت من الأستاذة ريمه الخاني:
طرحا عن مشكلة الثقافة، وكيف لايقرأ العرب إلا كتب الدين والتنمية البشرية ومايمس تراثهم فقط.
فخطر في ذهني الآتي:
العرب لهم تاريخ ، لكنهم لصيقون به، تفكيرهم غير فردي عموما، لذذا من ضمن طريقة تفكريهم الناس ومايقولون ، وأبي يريد الخ..
الغرب ومنهم امريكا الحياة فردية والنجاح فردي، خاصة ان أمريكا لم يمض على ظهورها سوى قرنين من ازلمان، جمعت ولم يكن شعبها أصيل في الأرض. فتراهم نظرتهم عامة واسعة يقرؤون من كل الانواع والأشكال.
ربما هي ميزة لكن هذا مافرضه واقعهم عليهم.
ولو رأينا الصين نجد هذا الأمر أيضا لصيق، بحيث لايمكن ان يتكلموا عن فساد أمر أم ما ، هو عيب والصمت هو الذي يجب أن يسود.
بينما في امريكا جمعهم القانون فقط، فتراهم ينقدون في وجه الشخص دون خوف ولا وجل.
بكل الاحوال هي الثقافة التي فرضت هذا النوع من الحياة الثقافية ربما.