منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    Member
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    مدينة بيت المقدس-فلسطين
    المشاركات
    39

    حوار مع انفاس ثقافية عبر الماسنجر والفكر السياسي الديني

    حوارمع انفاس ثقافية، عبر الماسنجر، والفكر السياسي الديني

    الكاتبوالباحث احمد محمود القاسم

    في عصر ألاتصالاتالكثير من الحوارات تحدث على صفحات الشبكة العنكبوتية، وعبر الماسنجر، الحوار ألتاليحدث معي، مع مواطن فلسطيني، يطلق على نفسه لقب انفاس ثقافية، وهو لا يفضل كتابةاسمه ألصريح لأسباب خاصة لديه، دار حوار متشعب بيني وبينه، يمكن ايجازه بما يلي:

    قلت:لماذا لا تفصح عن اسمك الحقيقي على ألشبكة؟؟؟

    قال:افضل تعريف نفسي بأنفاس ثقافية، لأسباب خاصة لدي، مع انه على ألشبكة، لا يوجد قيودبالمرة، إلا ما ندر.

    قلت:شواخبار السياسة لديك

    قال:احناألفلسطينيون، السياسة تسري في دماؤنا، ومع الأسف، ليس لدينا استيعاب للآخرين ممايخالفوننا الرأي، وقد سافرت الى بلاد كثيرة، ولم أجد أحدا يهتم في السياسة، مثلل الفلسطينيون.

    قلت:صحيح، ولكن لا يوجد استيعاب للآخرين، لأن هذا يعود لعدم وجود وعي ثقافي عميق لدينا،واختلافات الرأي موجودة في كل مكان، ونحن نهتم بالسياسة كثيرا، لأنه لدينا قضيةوطنية مركزبة، واحتلال صهيوني، يهز مضاجعنا ليلا ونهارا.

    قال:والله عند غيرنا لا يوجد لا سياسة، ولا وعي ثقافي.

    قلت:نحنامام عدو مجرم ونازي وشرس، ومن تتحدث عنهم، قد لا يوجد لديهم قضية سياسية مركزيةمثلنا، قضية دولة واحتلال صهيوني مدعوم من اكبر وأقوى دولة في العالم، الا وهيالولايات المتحدة الأمريكية .

    قال:المؤسفيا اخ احمد، الانحدار الاخلاقي والقيمي والثقافي عندنا.

    قلت:لا تستطيع ألتعميم، وكل هذا يعود للتربية والثقافة والوعي، ولدي مقال نشرته في هذاالمجال بعنوان: الثقافة والوعي هما اساس التقدم والنجاح، وهو منشور على الشبكة.

    قال:انشاء الله سأقرأه. بس بدك تتحملني، اذا خالفتك في بعض الأمور.

    قلت:انا شخص ديموقراطي، اومن بالرأي والرأي الآخر، وأومن بالتعددية السياسية، واحترمرأي الآخرين، واحترم رأي الصغير والكبير.

    قال:هذهالصفات، هي صفات الباحث المنصف.

    قلت:قناعتي أن الاختلاف بالرأي، يجب ان لا يفسد للود قضية.

    قال:هذا أكيد، لكن النفس البشرية، لا تحب ألنقد، وتعتبر الأختلاف في الرأي انتقاص.

    قلت:عبرالحوار ألديمقراطي، يمكن التفاهم والوصول الى موقف موحد. ولو معك تفاحة ومعي تفاحة،وتبادلناهما، سيبقى كل منا معه تفاحة، أما لو كان لديك فكرة، ولدي فكرة،وتبادلناهما سيصبح لدى كل منا فكرتين.

    قال:بهذه ألطريقة يصبح عند الانسان تراكم معرفي.

    قلت:طبعا، وبذلك تتسع مداركنا وثقافتنا، ويزداد وعينا ايضا.

    قال:طيبشو رأيك بالدين اخي أحمد؟؟؟

    قلت:هذا سؤال صعب جدا.

    قال:ليش صعب؟؟

    قلت:أنا بطبيعتي أحب أن افصل الدين عن العمل ألسياسي وعن كل شيء أيضا، وأنا اجلس علىالنت واكتب وأقرأ كثيرا، ولدي عشرة كتبالآن، وقبل اسبوع انتهيت من كتابة كتابين. ونقاشات الدين لا تخرجنا بمواقف ونتائجحاسمة.

    قال:لماذا تحب أن تفصل أمور الدين عن السياسة؟؟؟

    قلت:امورالدين يجب فهمها بشكل حضاري ومتطور، وهذا صعب قبوله من قبل البعض، فلا يوجد شيءبالكون ثابت، وكل شيء قابل للتغير والتطور والتبدل، والبعض منا يتمسك بعقليةالعصور الوسطى وبالشكليات فقط.

    قال:فيالمجتمع ألعربي صعب، لأن موضوع الدين احيانا يطرح بشكل، ينسف الفكر ألديني اوينتقص منه، لكن لو طرح بشكل معاصر وحضاري، فهذا يمكن قبوله.

    قلت:هذا الموضوع صعب نقاشه فعلا، كما قلت لك سابقا، طالما حرية التعبير عندنا غيرمحترمة، والاجتهاد غير مقبول ايضا.

    قال:أنا احب النقاشات العلمية بشغف.

    قلت:اناانسان علمي وعلماني، وحتى اوضح لك وجهة نظري هذه، اقول لك بان هناك من يقول انالخطين المتوازيان لا يلتقيان كما تعلمنا ونحن اطفالا، وهناك من يقول، يمكن لهماأن يلتقيا بإذن الله. فأنت أين تقف من هذين الموقفين.؟؟؟

    قال:بنخليهم يلتقوا بالقوة، احيانا ممكن ما يلتقوا، بس يبقوا أصحاب، وعدم ألالتقاء، لايعني الانتقال الى موقف العداء.

    قلت:ممكن،وهما بعاد عن بعض، ولكن تبقى القضية نسبية.

    قال:احنا اللي بنتحكم فيها، وأصبح عندي الآن، فكرة لا بأس بها عن أفكارك ومفاهيمك، وبإمكانكان تتعرف على افكاري بالإطلاع على صفحتي، مع انها جديدة، وليس فيها الكثير.

    قلت:حقيقة انا منفتح على ألكثير، وعلاقاتي متعددة أيضا، ولست متزمتا او متحجرا.

    قال:لا بأس، انت انسان عقلاني، وليس بعلماني.

    قلت:يمكنك أن تفهمني كما شئت، فانا في كتاباتي، لدي الكثير من المؤشرات والإيحاءات.

    قال:انشاء الله، يهدينا الى الصواب.

    قلت:ممكن ان نهتدي كثيرا، بتعميق الثقافة والفكر لدينا ايضا.

    قال:اهطبعا، وجعلنا لكل شيء سببا.

    قلت:اكيد،النتائج لها مسببات

    قال:المنطقالعلمي هو منطق ديني.

    قلت:من المفروض ان يكون المنطق الديني، منطق علمي حسب اعتقادي.

    قال:لاتناقض بينهما، وكثير من نصوص ألدين، تحارب فكرة التخلف والانسياق الأعمى، لأن مصدرالعلم هو الله، ومصدر الدين هو الله كذلك، ولا يمكن ان يتعارضا، وإلا لكان هناك خلل في فكرة الله كلها.

    قلت:لقد كتبت مقالا بعنوان: صعود الاسلام السياسي الى قمة السلطة والفتاوي القادمة، كنتاتمنى لو قرأته ؟؟؟

    قال:اخيالكريم من وجهة نظري، هذا مرتبط بأداء الأشخاص، وليس بالنصوص.

    قلت:هذا له علاقة بالثقافة والوعي، كما قلت لكسابقا.

    قال:ثقافةالناس، وليس في النص ذاته.

    قلت:هلسمعت عن نقاش في البرلمان ألمصري عن تحليل مجامعة الزوج لزوجته الميتة والعكس أيضا،أي تحليل مجامعة الزوجة لزوجها الميت؟؟؟؟؟؟

    قال:ألاتتفق معي ان هناك فرق بين قداسة ألنص الرباني، والتفسير البشري لهذا ألنص، هذاالموضوع قرأته قبل ايام، وأنا لا أصدقه وان كان قد قيل، فهذا لا أقبله، وأنت انسانمثقف، والأصل ان تتحرى قبل ان تصدق كل ما تسمع.

    قلت:ليسالموضوع تصديق او عدم تصديق، الشيخ الزواوي، المغربي ألجنسية، افتى بذلك وانتهي،هل سمعت عن هذه ألفتوى؟؟؟ وهذا مؤشر سلبي لمدى ألانحدار في قيمنا ألأخلاقية وتفكيرناايضا.

    قال:اخي،احيانا نسلط الضوء على بعض الفتاوى ألشاذة، وننسى باقي الفتاوى الرائعة والحضارية،وانأ لا اجد مشكلة ان ارفض كل فتوى شاذة.

    قلت:حقيقةالموضوع، ليس قبول او رفض، انا اصاب بصدمة فكرية وعصبية، من هذا التفكير الشاذ،والذي وصل بالبعض منا الى الحضيض.

    قال:لكن،هذا يجب أن لا ينسيني التراث الرائع والعظيم، قصدي لماذا لا ننصف الاسلاميين،عندما نعلم انهم شاركوا مع غيرهم في الثورات، ورفضوا الظلم، وأنهم ضحوا كما ضحىغيرهم طبعا، وأنهم يساهموا في تصويب الانحراف الاخلاقي للأمة، عندهم اخطاء لا شك، ومنيَسلمْ منا من الخطأ.

    قلت:الموضوعليس وجود أخطاء، الموضوع عندما يكون هناك ثقافة من هذا المستوى ألضحل، وعدمالاهتمام بالقضايا المصيرية لأمتنا، كاجهل والمرض والبطالة والتنمية الاقتصادية،والرقي بأخلاقنا وقيمنا الانسانية.

    قال:دعنانتكلم بالمنطق الديمقراطي،عندما يعطي الشعب ثقته لمجموعة معينة، لماذا لا تُحترمارادة ألشعوب، لماذا يسمح لكل من هب ودب، ان يطبق افكاره عندما يفوز غيرالاسلاميين، لكن عندما يصل الامر الى الاسلاميين، تقوم الدنيا ولا تقعد، خلونانجربهم يا جماعة، وإذا فشلوا، الله يسهل عليهم.

    قلت:اناقلت لك النقاش في بعض الاوقات صعب، لأنه مخيف للبعض منا، ومرعب، ويؤدي بنا الى الهاوية، سأعطيك مثالابسيطا، لي ابنة، كانت في المرحلة الدراسية ألمتوسطة، حضرتْ من المدرسة الى البيت،وهي تبكي وترتعش، وعندما استفسرنا منها عن ألسبب، قالت بان معلمة الدين، قالت لهنبالصف، البنت اللي ما بتتحجب، لما بتموت، رح تيجي الها في القبر، حية بسبعة رؤوس،ورح تفعل بها ألعجائب، وقالت ان المدرسة،احضرتْ لهن فيلم فيديو بهذا الإطار، وفعلا بنتي على ضوء ذلك، تحجبت من ألخوف، وأصبحتكل حياتها رعب في رعب، فهل هذا اخي الفاضل منطق علمي، لتعليم الدين والإيمانوالعدالة الانسانية والمساواة والحرية الشخصية وخلافه، هذا مثال فقط على الهامش.

    قال:يااخي انت تتكلم عن خطأ ارتكبته معلمة، بدلا من ان تستعمل ألعقل، استعملت التخويف،ثم تعمم هذه ألحالة، انت نصحتني بعدم ألتعميم، انا امارس الوعظ ألديني، ولا استعملهذا الأسلوب، لا مع اولادي ولا مع الناس.

    قلت:أنا لا أعمم، بس هذه ظاهرة منتشرة ألآن، في كثير من ألأمور، ولدي مئات الأمثال علىذلك.

    قال:عندمايخطأ بعض العلمانيين، نقول يعني العلمانية باطلة ومنحرفة ؟؟؟؟ انا اصدقك يوجد آلافالأخطاء، وليس مئات، لكن لو اردنا ألإنصاف، ألا نعزو هذا الى جهل البعض.

    قلت:طبعاهذا شيء مؤسف

    قال:لكنهل نحكم على الصورة العامة.

    قلت:منهنا اقول لك، يجب فهم الدين بطريقة عصرية وحضارية، وفقا للمباديء التي قلتها لك سابقا،كالتعددية وحرية التعبير واحترام الرأي الآخر والعدالة والمساواة وخلافه.

    قال:انااعرف الكثير من الشباب مثل ألورد، وهم شباب متعقل، ويحب بلده، ومتفاني، ويخدم ألناس،ويعمل من اجل النهضة.

    قلت:وما هو رأيك بزيارات بعض العرب والمسلمين لزيارة القدس الشريف في ظل الاحتلال الصهيونيلها، هل انت تؤيد او ترفض مثل هذه الزيارات؟؟؟؟

    قال:اعتقد ان هذه منالقضايا الكبيرة، التي تحتاج الى رأي جماعي، مثل المجامع الفقهية، ولا يجوز أنتكون ضمن المناكفات الفردية، كما يحدث على الساحة الفلسطينية الآن، حيث يوظفلأغراض سياسية، وأنا ارى انه لا يجوز مثل هذه ألزيارات وذلك لأنني اعتبرها مناشكال التطبيع مع العدو الصهيوني.

    قلت:انا اريد معرفة رأيالمواطن العادي وفهمه لمثل هذه الزيارات، وفيما اذا كانت تخدم مصلحة المواطنالفلسطيني ام هي تخدم العدو ألصهيوني وهي تعني التطبيع معه، وموضوع الرأي الجماعيذو أهمية أخرى، ولكن يبقى رأي المواطنين وفهمهم لمصالحهم بشكل ملموس وواقعي؟؟؟؟

    قال:لو كانت الزياراتمن الأمور النافعة لشعبنا، لما سمح بها الاحتلال الصهيوني.

    قلت:كيف اذن يسمح لنابزيارة الأسرى، ومثل هذه الزيارات غير نافعة له؟؟؟ هل هذه قضية نافعة له حسبرأيك؟؟؟

    قال:هذا رأي المواطنحسب اعتقادي بشكل عام، والعدو، يحاول انيمنع ويضيق علينا، ويخترع التصاريح الامنية، ويمنع اهل غزة ويمنع الشيخ رائد صلاحمثلا،لأن زيارته مؤثرة.

    قلت:ألا تعتقد بأن مثلهذه الزيارات تفيد المواطن المقدسي، خاصة معنويا وماديا وثقافيا، اضافة لتاثيرهاالايجابي على الزائر، مهما كانت ميوله، حيث تعرفه بوضع الاحتلال، ومعاناةالمقدسيين منه.

    قال: ولكن يمكن تحقيقهذه الاهداف بطرق أخرى، وذلك عن طريق الاهتمام الاعلامي، والترويج لقضية القدس، اماالجانب المادي، فيمكن للمتباكين على هذا الجانب، ان يدعموا اهل القدس، من سيأتيلزيارة القدس، المسؤلون وكبار الشخصيات، يمكنهم ان يساهموا ماليا بدل الزيارة.

    قلت: كيف ترى اسبابتعثر المصالحة الفلسطينية ولمن تعزو سبب هذا التعثر؟؟؟

    قال:تعثر المصالحة،سببه ان البعض اعجبه هذا الواقع الأليم، والبعض الآخر، يعمل ضمن اجندة خارجية،ترفض المصالحة، وتعمل على تعميق الانقسام.

    قلت:من هو البعض؟؟؟ يجبان تكون صريحا وواضحا، وتضع النقاط على الحروف.

    قال:الذي يعمل لاجندةخارجية واضح، وامتنع عن ذكرهم لأسباب انت تعلمها، ولكن، انت لم تقل لي رأيك،بموضوع الزيارات؟؟؟

    قلت:لا بأس، حقيقةشعبنا يعرفهم جيدا، اما رأيي الشخصي في موضوع الزيارات، فانا من المؤيدين لها قلباوقالبا، واشجعها كلية، لأنها تعرف الزائر العربي والمسلم، بمدى معاناة الفلسطينيينمن الاحتلال الصهيوني النازي، كما انها تخلق تواصل مع اهلنا ومع الزائرين وأهاليهموشعوبهم، وتترك اثرا ايجابيا للزائر عن الفلسطينيين، وعن معاناتهم، وقد يعملالزائرين على تبني مشروعات اجتماعية وثقافية وتعليمية لسكان ألمدينة، وكما تخلقمثل هذه الزيارات صداقات، وتعمق الروابط بين الفلسطينيين واخوانهم العربوالمسلمين، ولكن على الزائر، ان يمتنع عن زيارة المدن التي يقطنها الصهاينة، وانيمتنع من شراء أي شيء مهما رخص ثمنه من أي محلات صهيونية، وعليه المبيت بالفنادقالعربية فقط، وعندما ينتهي من زيارته عليه فضح الاحتلال الصهيوني وممارساتهالعنصرية والنازية ضد المواطنين الفلسطينيين، ويعمل على توعية اهله ومعارفه وأصدقائهبكافة الوسائل الممكنة، من وسائل اعلامية معروفة، عبر الاذاعة والتلفزيون والصحف المقروءة وخلافه.

    [TR]
    [TD="bgcolor: transparent"]

    [TR]
    [TD="bgcolor: transparent"] [/TD]
    [/TR]


    [/TD]
    [/TR]

    الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
    مدينة بيت المقدس-فلسطين

  • #2
    ابكى على نفسي!
    عندما تجدها ضعيفة أمام الشهوات ،
    عظيمة أمام المعاصي
    أبكي على نفسي
    عندما ترى المنكر ولا تنكره ..
    وعندما ترى الخير فتحتقره

    الاستاذ احمد القاسم
    مودتي وكل التقدير

  • #3
    Member
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    مدينة بيت المقدس-فلسطين
    المشاركات
    39
    الأستاذ الفاضل يسري شراب
    اشكر مرورك الكريم على الموضوع وكل شكري وتقديري لشخصكم الكريم مع تحياتي والسلام.
    الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
    مدينة بيت المقدس-فلسطين

  • المواضيع المتشابهه

    1. النظام السياسي الإسلامي والفكر الليبرالي
      بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 05-15-2014, 07:05 PM
    2. ثقافة الماسنجر
      بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المقالة
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 09-21-2010, 06:12 AM
    3. حصن المسلم على الماسنجر
      بواسطة عبد الرحمن سليمان في المنتدى فرسان الأدعية
      مشاركات: 3
      آخر مشاركة: 03-01-2009, 08:30 AM
    4. الماسنجر أيام الجاهلية
      بواسطة كرم المصرى في المنتدى استراحة الفرسان
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 11-07-2007, 02:45 PM
    5. ][®][^][®][شخصية الشاب في الماسنجر][®][^][®][. ....
      بواسطة كرم المصرى في المنتدى استراحة الفرسان
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 07-26-2007, 08:53 AM

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •