بوح
قد تكون الفرصة واتت أصحابها وأنها لن تعود حسب ما تتداوله الألسن , ستعتريك لحظة شجون بكنه الأسى لأنك لم تبادر وحين تجفو مهجة الأمل بناظريك تراها باحثة عن شئ يبدومفقودا في وهاد الذاكرة التى لم يسبق لها أن ولجت عالم البوح
الطيار
لسهام عينيه تساؤلات شتى , وبقدر ماتثير في خوالجك إستقرائها مرارا ُ , تغدو وضاءة ُ كطيف الشمس تهديك ومضات حد التسامي شجون
قرار
للحديث معه ذائقة , وعبر كل جديد يحيله الى ذات الصفة , سرعان ملينصاع لصوت قلبه المغدق بالألم , فتأتيك بين فينة وأخرى ثيمة داهشة تخلد في الذاكرة هويته.
مستشار
نظراته المتسارعة أشبه بطيور الفجر ,هكذا تمطره أنى سنحت لك الصدف, تنتشيك نسمة من بهاء الحرف حد القرار الاخير أمنية
تجربة
الكل ساهم في وضع أسس العمل , فأكتست فعالياتهم بالثورة فما أن يأتي موسم القطاف , يعودوا الى أدراجهم خائبين .
حنان
لعينيها بريق لافت , تراودك أحلام شائكة الوصول نسيم بوحها يستدعيك الوقوف لحظة ُ, حينها كالشراع تنأى عن مغزاها..