تبع جيش الاسلام ( غرد) على تويتر انو شو ؟ انو سكان العاصمة ( شبيحة) و معنى الكلام فتوى تشرع له ابادتنا جميعا
اما شو هالاسلام تبعه؟
M.D.N.N شبكة أخبار مشروع دمر
الجيش العربي السوري بمدفعيته و راجماته الصاروخية و طيرانه يرد بقوة على مصادر إطلاق صواريخ الكاتيوشا في الغوطة الشرقية.
يذكر أن العاصمة ‫#دمشق‬ استيقظت منذ الساعة السابعة و النصف من صباح اليوم الخميس 5 شباط 2015 على أصوات عشرات القذائف الصاروخية التي انطلقت عشوائياً من الغوطة إلى الشرقية إلى قلب العاصمة.
من كل شيءٍ اذا ضيعتهُ عوضٌوما منَ اللهِ إن ضيعتهُ عوضٌ**********
واعلم ان الله ما منعك الا ليعطيك
وما ابتلاك الا ليعافيك
وما أمرضك الا ليشفيك
وما اماتك الا ليحييك
"زهران علوش" وتنظيمه الإرهابي يلفظان أنفاسهم الأخيرة..
أن تُطلق قذائف (عشوائية) على منطقة ما ليس بالأمر الخارق، ولا يعبّر عن قوّة أو "مشروع انتصار" إذ يمكن أن يتم ذلك من مدفع نقّال يطلق من سيارة أو من بيت أو من سطح أو من خندق ما دامت الأهداف ليست مهمة، والخسائر أيضاً بين المدنيين الأبرياء والممتلكات ليس مهما أيضاً، (فكل القذائف سقطت على المدنيين" المدارس والمشافي والشوارع والبيوت" وكل الضحايا "الشهداء والجرحي" دون استثناء كانوا من المدنيين العزّل الأبرياء ).. لكنني أرى أن (البهرجة) الإعلامية التي سبقت ورافقت هذا الفعل، والبيان "الإنشائي" والتهديد الذي أصدره المدعو "زهران علوش" وما تضمّن من تلميحات "سوبرمانية" هي الأهم ليطيّر رسائل إلى "ولاة أمره" أهمها أنه هنا، وقادر على التهديد وتنفيذ التهديد، مستلهما فرضيات سخيفة وواهية ليعبّر عن قدرته اختيار أهداف "عسكرية" بعينها، وهو يعلم، كما يعلم الجميع أن "دمشق" مدينة كبيرة، وفيها حشد كبير من المدنيين، وتداخل "عسكري مدني دبلوماسي مؤسساتي" لا يمكن الفصل بينها، وكذلك تشديد "حرصه" على سلامة المدنيين، كل ذلك يأتي في رسالة موجّهة لأسياده المموّلين والداعمين والمروّجين بعد أن بدؤوا يفقدون الثقة بقدرته على فعل أي تغيير، وبدء تفكك التنظيم، وتراجع ولاء الأقربين له نتيجة الحصار والضربات التي يتلقّاها من قبل الجيش السوري، وغياب (البيئة) التي تصوّرها أنها ستكون حاضنة له ولتنظيمه إلى الأبد، وتمرّد "المدنيين" في مناطق تواجده، الذين يشكّلون بالنسبة له أهم درع بشري، بل بدأ بالفعل، التخلي عنه (تمويلاً وتسليحياً وتأييداً وإعلاماً) بعد أن أدركوا جميعا أن لا جدوى من ذلك كله، يخرج المدعو (زهران علوش) بهذا التهديد، وهذا القصف العشوائي، ليقول لهم أنه هنا، وأنه قادر على فعل شيء، لكن فاته أن ذلك التصرّف وهذا السلوك دلل أكثر وبوضوح أكثر أنه أفلس من القدرة على فعل أي شيء وأنه آيل للسقوط في أي لحظة، وقد نسمع قريباً أن (الجيش الإسلامي) بقيادة المدعو "علّوش" انضمّ وبايع جبهة النصرة أو حتى داعش لتسقط أمام العالم مقولة وتهمة "معارضة معتدلة".!
ع.ك
موقع عدنان كنفاني
http://www.adnan-ka.com/
أقولها عالماً أنها لن تروق لبعضهم.
المشهدان المأساويان في دمشق وغوطتها أمس يؤكدان تأكيداً لا مواربة فيه أن حل مأساة الشام لن يكون إلا سياسياً، وأن دوامة العنف لا يذهب ضحيتها إلا أبناء هذا الشعب المقيمون على طرفي الأحداث
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي