حددت الشريعه الاسلاميه ثلاث حالات يجوز الجمع بها لاكثر من زوجه
الحاله الاولى :
عند نشوب الحروب وقتل كثير من الرجال فيصبح عدد النساء اكثر من الرجال فانه يصبح واجب ديني قبل ان يكون وطني ومساهمه فعاله في بناء المجتمع واكتمال اركانه .
الحاله الثانيه
وهو عند مرض الزوجه او عدم مقدرتها على الانجاب فلاباس من الزواج باخرى
الحاله الثالثه :
عند مقدره الرجل ماديا واجتماعيا فلاباس بالتعدد وهذا النوع بكل اسف تحول حاليا الى مايسمى المسيار والمتعه .
حاليا مجتمعنا العربي يعاني من قضيه كثره النساء وقله الرجال ولكن لم نستوعب ذلك حتى الان والاهم هو النساء التي لو اخبرها زوجها برغبته بالمساهمه في القضاء على العنوسه لقالت له س( سهم يخفس سرك ) كان قضى الرجال ومابقى الا انت تساهم .
انا بالفعل اتمنى وصول صرخت بناتنا الى رجال الدين والعلم لعلهم يناشدون بذلك