عشقته حتي الثمالة ،رشف رحيق حبها حتي آخر قطرة ،
تنكر لها ،ثم هزمه الشوق إليها ،
ذهب إليها طالبا السماح،
لم تنطق بكلمة واحدة وأخذت تنظر لمرآتها المكسورة.
عشقته حتي الثمالة ،رشف رحيق حبها حتي آخر قطرة ،
تنكر لها ،ثم هزمه الشوق إليها ،
ذهب إليها طالبا السماح،
لم تنطق بكلمة واحدة وأخذت تنظر لمرآتها المكسورة.
ولماذا تسمح له بشرب كل مائها ؟
قصة تتكرر كل يوم ، ولا أحد
يأخذ عبرة ، الفكرة ليست جديدة
لكن لا بأس من التكرار المفيد .
لا أجد ما أضيفه بعد الأستاذ عبد الرحيم محمود
واقع مؤسف لحال العشاق
تحيتي