شِوَفْ بَقِيَ يَاسَيِّدِيْ
يَالَلَيْ حُبَّكَ كَانَ لِيَ وَرِيْدِيّ
أَنَا بَعّلنْهَا وَبِقَوْلِهَا لَكِ
أَنَا مُشْ لُعْبَةُ تَانِّي فِيْ إِيْدِيْكْ
لِمَا الْدُّنْيَا تُبْعِدَ عَنْكَ
تَبْكِيْ عَلَيْهَا
وَتُمْسِكُ بْإِيْدِيْ
وَأَنْتَ مَعَايَا مُشْ وَيَايَا
بَايَعَ قَلْبِكَ لَدَيَّ وَيَدِيْ
بُصّ هَقُولَّك كَلِمَةً أَخِيْرَةٌ
أَنَا مُشْ هُعْرَفَ طَعِمْ الْغَيْرَةِ
وَإِنْ فَكَرْتُ تَلْعَبُ بِيّ
إِعْرَفْ إِنْ أَنَا لُعْبَةُ أَخِيْرَةٌ
فِيْ عُمْرِكَ كُلِّهِ كُنْتُ الْخِيَرَةُ
شِوَفْ بَقِيَ يَالَلَيْ كُنْتُ أَنَا
لِيَكْ مُسْتَنِيّةً
وَإِنْ غِبْتَ عَنِّيْ شُوَيَّةٌ
يُصَاحِبُنِيْ دَمِعِ عِنَيْيِّ
يَعْنِيْ بِقَوْلِكَ مُشْ رَاحَ أَقُوْلُكِ
طَيِّبَةً قَلْبِيْ دِيْ مُشْ حَنْيَةٌ
دِيَّهْ طَبَعَ الْوَفَا فَيّ
وَإِنْ يَوْمِ قُلْتُ لِقَلْبِيْ لَأَ
هَّيْكُوْنُ أَمْرِيْ وَاللَّهَ بْإِيْدِيْ
شِوَفْ يَالَلَيْ رُحْتَ وَغِبْتَ
وَلَمَّا الْدُّنْيَا غَابَتْ رَجَعَتْ
أَنَا مُشْ كَذَبَةٌ عَلَشَانْ أَخَافُ
أَوْ يْعَلَّقُوْنِيُّ بِالْخَطَّافِ
أَوَيَرْمُوْنِيّ فِيْ أَعْمَقِ مَيَّةَ
وِيُسَيّبُوْنِيّ فِيْ نَصِّ طَرِيْقِيْ
مُشْ لَاقِيَّةٌ حَدَّ صَدِيْقِيْ
دا أَنَا يَالَلَيْ أَنَا كُنْتُ بَسَمِّيْكِ يَوْمَ سَيِّدِيْ
بَعّلنْهَا لَكِ وَبِقَوْلِهَا لَكِ
أَنَا مِنَ الْيَوْمِ دَهْ أَمْرِيْ بْإِيْدِيْ
أَنْتَ سَامَعْنِيّ
أَوْ مُتَابَعَنِيّ
يَالَلَيْ كُنْتَ لِيَ وَرِيْدِيّ
أَنَا مُشْ لُعْبَةُ فَهِمْتَ يَاسَيِّدِيْ