هل أنت تحب عملك ؟

[ريمه الخاني]

السلام عليكم


--------------------------------------------------------------------------------



هـل أنـت تـحـب عـمـلـك ؟!

سلسلة اختبارات شخصية (2)

أقدم لك أخي الكريم الاختبار الثاني من هذه السلسلة التي هي نتاج دورات تدريبية حضرتها من قبل........
الاختبار هذه المرة بعنوان :
( هل أنت تحب عملك ؟! )

أجب على الأسئلة الآتية بصراحة وشفافية :

1. هل تشعر بالملل إذا كان لديك وقت فراغ ؟
2. هل تحب ممارسة الرياضة وتحرص على ذلك ؟
3. هل تجد صعوبة في ممارسة الاسترخاء ؟
4. هل تستيقظ مبكرا قبل موعدك ؟
5. هل تقضي يوم إجازتك في السرير ؟
6. هل تأكل وأنت تعمل ؟
7. هل يمكن أن تعمل يوم إجازتك ؟
8. هل لديك اثر من وظيفة ؟
9. عندما تستيقظ من النوم هل تفكر في العمل ؟
10. هل تشتكي عائلتك من ساعات عملك الطويلة ؟
11. هل تعمل وقتا إضافيا ؟
12. هل تريد أن تترقى في وظيفتك الحالية ؟
13. هل تقوم بعمل زميل مريض أو متأخر؟
14. هل تستمتع بعملك ؟
15. إذا تطلب الأمر العمل بدون مقابل فهل توافق ؟

والآن قد انتهت الأسئلة..........
وما عليك سوى الأتي :

إذا كانت الإجابة ( بنعم ) فأعط نفسك نقطتين
وإذا كانت ( بغالبا ) فأعطها نقطة واحدة فقط
أما إذا كانت إجابتك ( بلا ) فأعطها صفرا

ثم اجمع نتائجك.........................
وقسها على المجاميع الآتية :

· من 26- 30 متعلق بعملك .
· من 22- 25 تعمل بجد أكثر.
· من 18- 21 تعمل بجد .
· 13- 17 تعمل بشكل متوسط .
· 9- 12 تعمل بشكل أقل من المتوسط .

ملحوظة :

دائما مايحرص الباحثون في هذا الخصوص على الابتعاد عن العبارات المحبطة والساخرة ..
فمثلا في الاختبار السابق الذي قدمته لك بعنوان ( هل أنت عاطفي ؟) لو كنت قد حصلت فيه على أقل الدرجات فانه يصعب القول لك مثلا بأنك بارد عاطفيا .. أو ميت العاطفة .. أوجامد القلب قاسٍ!!
وهنا كذلك فلو حصلت على اقل الدرجات فانه يصعب القول لك مثلا ....
أنك كسول..أوخامل..أومهمل..أو لاتحب العمل أصلا وتميل إلى الراحة وتطمئن إلى البطالة .. إنما يقال أنك تعمل بشكل أقل من المتوسط أو غيرها من العبارات الأقل حدة وقسوة وأقل إحباطا...

دمتم بخير..
وتقبلوا خالص واصدق أمنياتي لكم بالتوفيق دوما في حياتكم وفي أعمالكم .. وأنشأ الله سبحانه الإخلاص والرضا والحب في نفوسكم نحوكل عمل تزاولونه .

[محمد على حسن]

رائعة فعلاً هذه المشاركات ، كم هو مهم منتدى الطب النفسي ، في أول زيارة له - وقد كنت أظنه يحتاج لمتخصص أو يختص بالدارسين للعلوم النفسية.