مازالت الافنائات تتعارض:
هل نقرأ من الجوال قرآننا بلا وضوء؟
هل هناط فعلا دعاء الانترنيت لدخوله؟
وهل كتب الققه تناولت ماطرا على الحياة من تجديد فرناها مازالت تذكر الصحراء والتراب ووو ونحن في عالم آخر تماما بعيدون عنها اميلا...
لم يعد المصلي بحاجة ليرفع صوته فتفسد صلاته لكي يمنع طفلا من ركوب ظهره..فقط يضغط على جواله ليصدر صوتا عاليا يعرب الطفل فإما يبتعد عن مصدر الأذى او يلعب به هه
فعلا نحن بحاجة لاجتهادات هامة مسؤولة ، تضيف ولاتلغي بل تجعله ملائما لظروفنا الجديدة
ولكن ليس كما تناهى لسمعنا كلمة حق أريد بها باطل...
ولكم الشكر للمرور.