السلام عليكم
حضرت مؤخرا محاضرة للباحث الرائد: ندرة يازجي ومن أراد التعرف على سيرة حياته فهي في موقع فرسان الثقافه /قسم أسماء لامعه في سطور
يبسط فيه مستشهدا بضلالات التوراه الذي كتبها:نحيميا وعزرا دون بينه لمناصرة معتقداتهم والدفاع عنها.
كنت أود لو حضرتها من البدايه وهذا اضطرني للبحث بمفردي فأرجو ممن لديه المزيد من المعلومات المضافه ألا يتردد مع جزيل الشكر.
يشاركه الاستاذ عبد الرحمن غنيم الباحث التاريخي قائلا: هناك منافسه غير شريفه بدأت ببدء نزل بني اسرائيل بلاد كنعان فقد كان عرب بلاد الشام آنذاك تجار عامة أو مزارعين وبنو اسرائيل بنو مهنة وأرادو منافسه أهالي المنطقه .
والذين انحصروا بين : السامرة والخليل وكانوا ينقسمون الى:ابناء: يهوذا وبنيامين.يتهموا عند خروجهم من مصر بسرقة بردية مصريه واستخدامها لصالحهم.
فرويد تخلى عن يهويته غي أخر مشواره العلمي, لماذا؟ .لاتنس قراءة كتاب: حياتي والتحليل النفسي للكاتب,وكان قد استعان بالكتاب المقدس النسخه الفرنسيه.
وسنكمل مقالنا هذا لنعرف مدى الخديعه التي وقعنا فيها ومضت قدم التاريخ ويعترض الباحث اليازجي على كلمة يهود الذي هو اسم من الأبناء وهم حسب قرآننا اسمهم :بنو اسرائيل فقط.
وقد كمل حقدهم البشري لسلب الشعب هناك ,بطرق شتى منها:امتيازاتهم كون المسيح من الخليل ومن ابناء تلك المنطقة المنافسه وقد أتى بدين جديد, وهذا مارفع وتيرة منافستهم الى حد الحقد.
اليهود نسبة لذاك الشخص الذي يدعى يهوذا لكن لو ناديناهم كقوم فهم بنو اسرائيل.
قرأت مقالا للاستاذ حسن الشريف في موقع:شبكة فلسطين للحوار وهو يعتمد على القران ويقارنه بما ورد في التوراه على تحريفه ليكشف مااعترى الصحه من تحريف:
عزيزي القارئ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الواقع، توجد نقطة هامة جدا لم يلتفت إليها أحدو ةهي المتعلقة باستخدام المصطلحات التاريخية بدقة، ومعلوم أن الاستعمال الصحيح للمصطلحات هو نقطة أكاديمية دقيقة لا يستطيعها إلا الدارس المتعمق، ولدينا هنا مثال يتعلق بالتاريخ الإسرائيلي، فمعلوم أن تلك القبائل (العبرانية) تم توحيدها في مملكة متحدة واحدة على زمن الملك شاول، أول ملوك إسرائيل (وتلك نقطة تاريخية واقعة في أعماق التوراة، إلا أن القرآن الكريم أثبتها بوضوح شديد)، وقد عاشت تلك المملكة الموحدة المحتوية على أسباط بني إسرائيل كلهم قرابة قرن من الزمان - حسب النص التوراتي - على أزمان الملوك شاول وداود وسليمان، ثم انشطرت لدويلتين بعد سليمان مباشرة هما إسرائيل الشمالية وعاصمتها السامرة، ويهوذا الجنوبية وعاصمتها أورشليم (اليهودية)، وقد كانت تلك المملكة الجنوبية تحت سيطرة قبيلة يهوذا الكاملة (بل قالت التوراة في شيء من عدم الدقة أنها لم تحتو إلا على سبط يهوذا فقط متجاهلة أبناء سبط بنيامين واللاويين والكهنة الهارونيين)، وقد سقطت المملكة الشمالية على يد الآشوريين حوالي 722 قبل الميلاد، وبسقوط تلك الدولة وسبى سكانها، اختفى من الوجود وللأبد تسعة قبائل ونصف على الأقبل من المجموع الإسرائيلي الإثنا عشري، كما سقط اسم إسرائيل الذي كان علمًا على تلك الدولة حتى في الكتابات التوراتية، وبالتالي أصبح الموجود على الساحة فقط هم بني يهوذا ودويلتهم (اليهودية)، أي اليهود، وهؤلاء تم تدمير دولتهم وعاصمتهم على يد البابليين لاحقًا عام 587 قبل الميلاد (أي بعد حوالي قرن ونصف من سقوط دولة إسرائيل الشمالية)، وهؤلاء اليهود هم الذين تم سبيهم إلى بابل، حيث احتفظوا بأنفسهم ككيان مستقل، ولم يذوبوا وسط أخلاط الأمم الأخرى كسابقيهم من الإسرائيليين، ثم عادوا إلى أرض أورشليم بعد أن حررهم الملك الفارسي (قورش) الذي دمر الدولة البابلية، إذًا فقبيلة يهوذا هذه، واليهود هم من تبقى فقط من نسل يعقوب بعد هذه الأحداث، وهم الذين قاموا بكتابة وتجميع التوراة الحالية (توراة اليهود) والتلمود بشقيه (المشنا والجمارا) والمدراش وغيره، إذًا فمن وجهة المصطلحات الفنية نجد أنه بعد سقوط دولة إسرائيل، لم يعد ممكنًا علميًا إطلاق اسم الإسرائيليين أو بنو إسرائيل (بصيغ الجمع) على النذر اليسير الذى تبقى منهم، بل يجب إطلاق اسم قبيلتهم التي تمكنت من البقاء عليهم (يهوذا - يهود).
ومن الغريب جدًا هنا، أن القرآن الكريم الذى تعرض لهؤلاء القوم في مئات عديدة من آياته، وكانت قصتهم من النشوء للنهاية هى أهم مناقشاته التاريخية والروحية، لم يخطئ مرة واحدة في استعمال المصطلحات الفنية التاريخية، ففي مناقشة تاريخهم كله حتى زمن سليمان كان يسمي هؤلاء القوم دائمًا باسم (بني إسرائيل) ولم يخطئ ويسمهم مرة واحدة (اليهود)، كما أن من تبقى من القوم (سبط يهوذا) بعد السبي الآشنوري ثم البابلي والذين خرجوا للشتات لاحقًا، ومنهم من جاور المسلمين في المدينة المنورة بعد زمن الشتات (الدياسبورا)، فهؤلاء لم يسمهم القرآن الكريم أبدًا (بني إسرائيل) في عشرات المواضع التي جاء فيها ذكرهم، بل أسماهم (اليهود)، وتلك نقطة تشير إلى مدى الإعجاز القرآني في الدقة التاريخية بل والتأريخية.
ويجب أن نثبت أيضا هنا أن هذه القاعدة كان لها استثناء واحد في القرآن وهو ما جاء على زمن المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام، حيث كان يخاطب القوم في الآيات القرآنية باسم (بني إسرائيل) وليس اليهود، رغم أنهم كانوا فعلا من اليهود فقط، والسبب في ذلك أن الآيات القرآنية المختصة بالمسيح جاءت كلها في المواقع التي ذكر فيها مسمى (بني إسرائيل) جاءت مختصة بإصلاح الديانة وتنقيتها من الشوائب، والحذف والإضافة، أي ببساطة التخلص من الديانة (اليهودية) المحرفة، التي كانت ماثلة أمامه، والعودة بها إلى ديانة (بني إسرائيل) الأصلية قبل التزييف الذى شابها على يد كهنة يهوذا العائدين من السبي (اليهود).
--------------------------------------------------------------------------------
واذن؟ نصحح معلومه قالها واتفق عليها كل من استاذينا اليازجي وغنيم:
الاشوريين نقلوا بقايا بنو اسرائل او ما اطلق عليهم باليهود لبقايا بقيت من قبيلتهم من يهوذا,االى ارض كنعان بمراكب ملكيه وهنا هم ليسوا في حالة سبي انما تهجيبر..
وكذا الامر زمن البابليين بما يشبهه فلماذا التجني والهجوم حاضرا على العراق مثلا بتهمه بابليه ضمنيه اضمروها باطله؟
نورد ردا للاخ حسن الشريف عبر ذات الموقع: وتحت نفس العنوان :الفرق بين اليهود وبني إسرائيل؟
--------------------------------------------------------------------------------
ونعود للسؤال الأهم , من هو الإسرائيلي , ومن هو اليهودي , ومن هو الصهيوني ؟!!
يخاطب القرآن اليهود والنصارى برفضه أن يكون إبراهيم عليه السلام يهوديا ً أو نصرانيا ً والدليل على ذلك أن التوراة والإنجيل أنزلت من بعد ابراهيم عليه السلام.
والقرآن أطلق لفظة اليهود على بني اسرائيل من بعد نزول التوراة ودعوة سيدنا موسى عليه السلام , وربما كانت هذه بداية تحول السلالة القومية إلى منهج.
إذا ً هل كان اليهود هم بنو اسرائيل .. والاجابة بسيطة جدا ً , أنهم كانوا بنوا اسرائيل قومية وكانوا يهودا ً دينا ً و منهجا ً , ولهذا بعث الله نبيه عيسى إلى بني اسرائيل اليهود , وحصر رسالته في بني اسرائيل , وكان قصة سيدنا عيسى تحوي المصطلحين , اليهودى والاسرائيلي , وهو ما يدلل على أن الإسرائيليين أخذوا إلى جانب المصلح القومي (بنو اسرائيل) مصطلحا ً آخرا ً يدل على منهجهم التوراتي بعد سيدنا موسى عليه السلام وهو (اليهود) , وهي مرتبطة بالتالى بالتوراة المزورة –لاحقا ً – وما نشأ عن هذا المنهج من روافد كالتلمود بشقيه , المشنا والجمارا.
القرآن إذا ً يقر قومية ونسلا ً حين يتحدث عن بني اسرائيل , ويقر منهجا ً معينا ً حين يتحدث عن اليهود , ويتابع هذا النسل بالسرد التاريخي الذي يبين طبيعة البشر فيه , صفاته وحالاته ومرتكزاته , وبأنبيائه أيضا ً وكيف لم يستطيعوا أن يعيدوا هذا النسل إلى صواب الله – كي نتعلم نحن من كل هذا – ويتابعهم أيضا ً بتحقيق آخر هو طبيعة المنهج اليهودي وعدائيته الشديدة للإسلام بخلاف منهج آخر كالنصراني مثلا ً.
القرآن يقدم دراسة مستوفاة لهذا العدو كطبيعة بشرية , ومنهجية لكي تكون عونا ً لنا في الصراع , ونحن لازلنا نخوض في تعريف المصلح .
يهود اليوم ليسوا يهودا ً؟؟!! ..هل اليهود هم بنوا اسرائيل ؟؟!!.. هل عاش بنوا اسرائيل في فلسطين ؟؟!! .. وما إلى ذلك من تساؤلات..
ولم يدفعني للكتابة إلا (الملل) من تكرار وتكرار هذه التساؤلات في حين يقدم الاسرائيلي اليهودي الصهيوني لأبنائه خلاصة كل تجاربه عبر العصور.
يقدمها في فكر جديد .. وهو الفكر الصهيوني.
ولكي نفرق بين الصهيونية واليهودية , سأضمن تعريفا ً للفكر والمنهج ووجه الاختلاف بينهم.
المنهج ببساطة هو مجموعة الشرائع الأصلية التي يتم الاستناد إليها في الأحكام , فمثلا ً نقول أن منهجنا هو القرآن والسنة .....
والفكر هو تفاعل الإنسان عبر الزمن مع هذا المنهج الثابت , والفكر لا ينشأ من عدم بل يستند إلى منهج ما , يقوم المفكر بدراسته وتطبيقه في صورة تناسب عصره.
ونحن ناقشنا بني اسرائيل قومية..
وناقشنا اليهود منهجا ً توراتيا ً وتلموديا ً..
وجاءت الصهيونية فكرا ً حديثا ً أحياه ثيودور هرتزل في قراءة جديدة للمنهج اليهودي , وإعادة إحياء للقومية الإسرائيلية من جديد في من هو يهودي..
والصهيونية الفكرة العنصرية بالتالي توفر لأبنائها دعوة قومية إسرائيلية ، ومنهجية يهودية في إطار عصري أنتج هذا السرطان على الأرض الفلسطينية.
هل أجبت على سؤال من نحارب ؟..
نحن نحارب مسخا ً من البشر يرتدي ثوب الحداثة ويحمل أحقادا ً توراتية وتلمودية ً في نفس بشرية أسهب القرآن في وصفها , ونحن ما زلنا نعاني من التعريف والمصطلح.
وإذن وبصراحه تامه اخوتي هل أفدنا من تلك الدراسات؟ ام زادت جرحنا جرحا؟
الخميس 27 آذار 2008
الترجمة:
Greetings
Recently attended a lecture by pioneering researcher: scarcity Yazji Anyone who wants to identify biography of his life is in the position Knights culture / Section names bright in brief
Simplify it, quoting the Torah Bdilalat who wrote: Nhemia Ezra without him for advocating beliefs and defend them.
I would if I attended from the outset and this compelled me to search my own FARGEAU who has added more information not hesitate with very much.
Professor Abdel-Rahman shared Ghneim historical researcher saying: There are dishonest competition got started launching the Children of Israel the country Kanaan was then the Levant Arab traders or farmers and the general people of Israel and Israelis Bani profession competitive people of the area.
Those who blocked between: Samaria and Hebron, were divided into: sons: Benjamin and Judas. Accuse exit from Egypt stealing in Egyptian and used for their benefit.
Freud abandoned the Ehouth Guy another tour scientific, why? . Cents to read a book: life and psychological analysis of the writer, and he retained the Bible-French version.
We will complete the article to know how this deception that we signed and passed the history and opposed researcher estates on the word Jews, which is the name of the children who are our Quran as their name: the people of Israel only.
The supplemented hatred for the human robbed the people there, inter alia: the fact that the privileges of Christ from Hebron and the people of that region competition has brought a new religion, and this makes Marf pace to end hatred.
Jews proportion to that person claiming Judas But if Nadenahm Kkom understanding of the people of Israel.
I read an article of Professor Hassan Al-Sharif at the site: a network of Palestine dialogue is based on the Quran and compare what was stated in the Torah to reveal the distorted Maaaatari health of distortion:
Dear reader
May peace and God's mercy and blessings be upon you
In fact, there is a very important point was not heeded by Ahdo Hearings on the use of terms strictly historical, are known to use the correct terminology is not accurate point Academy students can only depth, and we have here an example for Israeli history, known to those tribes (Hebrew) has been consolidated in United Kingdom and one time King Saul, the first kings of Israel (and the point of historical reality in the depths of Torah, the Koran demonstrated very clearly), the Kingdom has lived consolidated containing Asbat Children of Israel, all nearly a century ago - by Biblical **** - the Azman kings Saul and David and Solomon, and then split the mini Solomon immediately after Israel and the northern capital, Samaria, Judea and South and its capital Jerusalem (Jewish), the Kingdom has been under the control of the southern tribe Judas full (but said nothing in the Torah of inaccuracies that it did not contain only the grandson of Judas only ignoring the sons and grandson Benjamin Lao and priests Alhaoronien), the Kingdom has fallen at the hands of Northern Assyrians around 722 BC, and the fall of the state and its inhabitants captivity, vanished from existence and must nine tribes and a half of the total Israeli Alaqubl twelve decimals, and the name of Israel, who fell The note that State even in the Biblical writings, and thus became the existing arena are built only Judea and Dwylthm (Jewish), or Jews, who were destroyed their state and their capital by the Babylonians later in 587 BC (ie after nearly a century and a half of the fall of the State of Israel Northern), and those Jews who were Spehm to Babylon, where kept themselves as a separate entity, did not disappear amid mixtures other nations Cassapekayam Israelis, and then returned to the land of Jerusalem after Hrarham Persian King (Cyrus), which destroyed the Babylonian, if this tribe Judas , and the Jews are the only remaining descendants Ya after these events, and they were the ones writing and compiling the current Torah (biblical Jewish) and the Talmud sense (Almhna and Aljmara) and Almadrash and others, if it is the point of technical terms, we find that after the fall of the State of Israel, no longer scientifically possible release Name of the Israelis or the people of Israel (formulas combine) to the bare minimum, which keep them, but must release the name of tribe, which managed to survive them (Judas - Jews).
It is very strange here, that the Holy Quran that suffered these people in many hundreds of mandates, and their story was emerging from the end of the discussions is the most important historical and spiritual, not err once in the use of technical terms, historical discussion in the entire history until the time Solomon was called these people always name (Children of Israel) did not err and identify once (the Jews), and the remaining people (the grandson of Judas) after the Babylonian captivity Acnori then, who came out of the diaspora later, whom Gower Muslims in Medina after time diaspora (Diaspora), they did not identify the Koran never (Children of Israel) in dozens of places, which states mentioned, but he (the Jews), and those points refer to the Quranic miracle, but in historical accuracy and historical.
We must also demonstrate here that the rule had one exception in the Koran which came in the time of Christ Jesus, the son of Mary, peace be upon him, where he was addressing the people in the name of the Koranic verses (Children of Israel) and not the Jews, although they were actually Jews only, and why the Koranic verses that competent Christ came all the sites in which it was indefinitely (Children of Israel) were competent to reform religion and remove impurities, and you and the addendum, or simply get rid of religion (Jewish) Pig, which lie in front of him, and a return to religion ( Bani Israel) before the original counterfeiting, which marred by Judas Priest returning from captivity (Jews).
-------------------------------------------------- ------------------------------
So? Correct information spoken and agreed upon by Astavena estates and Ghneim:
Assyrians were transferred remnants of Bani Israel, or what remains of them Jews remained of the tribe of Judea, the land of Canaan Aali ownership of the vessels here are not in the case of captivity but Tahjiber ..
This time, as well as Babylonians including lookalike why false allegations and present the attack on Iraq, for example, charges Adapa implicit Admroha void?
Nord response through good cross-Sharif site: Under the same heading: the difference between Jews and the Children of Israel?
-------------------------------------------------- ------------------------------
Returning to the most important question, who is Israeli, who is Jewish and who is Zionist?!!
Addressing the Koran Jews and Christians by refusing to be Ibrahim, peace be upon him a Jew or a Christian Proof of this is that the Torah and the Bible removed from the post Ibrahim peace be upon him.
And the Quran was the word Jews to the Children of Israel from the Torah after going down and invite Jesus Moussa peace be upon him, and perhaps this was the beginning of turning descent to the national curriculum.
If Did the Jews are the people of Israel .. The answer is very simple, they had built a national and Israel were Jews, we have an approach, but this Nabih God sent Jesus to the Children of Israel-Jews, and his inventory in Bani Israel, and the story of our Lord Jesus contain terms, the Jewish and Israeli, which demonstrates that Israelis were taken along with the reformed national (Bani Israel) terms least shows their Biblical Moses after Jesus peace be upon him a (Jewish), which is linked thus forged Torah - later - and the resulting from this method of tributaries Kaltlmod sense, and Almhna Aljmara.
If the Koran recognizes national and age when talking about the Children of Israel, and recognizes certain approach when talking about Jews, and follow the birth of this historical narrative, which shows human nature which, qualities and situations and Mrtkzach, Banbeah also how they could not return to the right to birth control God - so we learn from all this - and also Itapahm to another is the nature of the curriculum and the Jewish Aadaith severe approach to Islam than Knasrani another example.
Koran submit updated study of the human nature of this enemy, and the methodology to be helpful to us in the conflict, and we eliminated fighting in the definition of reformer.
Jews today are not Jews??!! .. Is Israel the Jews are built ??!!.. Has lived Benoit Israel in Palestine??!! .. And other questions ..
No prompts me to write only (fatigue) of the repetition and recurrence of such questions while the Israeli Zionist Jewish provide for his children Abstract every experience through the ages.
By the new thinking .. It Zionist thought.
In order to differentiate between Zionism and Judaism, Sadmn definition of thought and the curriculum and the differences among them.
Approach simply is a divine origin to be used as a basis for provisions, for example say that our approach is the Quran and Sunnah .....
The thought is the human interaction over time with this approach disk, and thought does not arise, but not based on the curriculum, the thinker, studied and applied in a suit era.
We discussed the Children of Israel nationalism ..
We discussed the approach Torah and Jewish origins ..
The Zionist thought newly Theodor Herzl memorial reading of a new Jewish, and reviving the Israeli national who is the new Jew ..
The Zionist idea of racism thus provide for their children invite Israeli nationalism, and the methodology in the con**** of modern Jewish produced this cancer on Palestinian land.
Do you answered a question from the fight? ..
We have been fighting deformity of people wearing modern dress and carries Ahakada Torah and Talmud at the same human dwell described in the Koran, and we are still suffering from a definition and terminology.
So my brothers and quite frankly you benefited from those studies? Or increased Ours wound?