السلام عليكم
قالت لي صديقتي لم نعد نعرف ماذا نأكل ؟بات كل شيئ مصطنعا.. ومايمدح اليوم يذم غدا!قيل أن اليابان والصين عندما صارت تنشئ معامل الكونسروة نشأت أمراض جديدة فيها لاقبل لهم بها!
المشكله أننا مازلنا لانتعظ بغيرنا ومازلنا ضحية التجارب أو لنقل نتاج أفكار الغرب ومضاعفاته وكل يوم يخرجون لنا بجديد ومازلنا مستهلكين درجه فوق الممتازة,وفي شتى المجالات.
فهل يحق أن نوافق مااتهمنا به ذاك السفاح:رئيس أركان الكيان الصهيوني الأسبق:الشعب العربي لايقرأ وإن قرأ فإنه لايدرك المعاني! إنه اتهام خطير يمكننا أن نعممه عبر مئة طريق وطريق!
نستعرض ما جمعناه من مواد تمس وجباتنا الغذائيه ونترك اخيرا وكالعادة آراءكم المهمه:
مقال مهم:
أكدت الأبحاث العلمية في المركز القومي المصري للبحوث ,أن إضافة التوابل إلى الأطعمة يمنع تكون السموم فيها.
حيث أثبتت الأبحاث ,أن الفطريات التي تفرز المواد السامة,وتسبب سرطان الكبد والكلى:
لاتنمو علي التوابل:مثل كالفلفل الأسود -والقرنفل -والقرفة -والنعناع-والكمون -
وأوضحت تلك الأبحاث
أن تلك التوابل تمنع تعفن الخبز إذا ماأضيفت إليه .
من:مفكرة الإسلام
«سموم في طعام الإنسان» -جريدة السفير
http://www.assafir.com/Photos/Photos17-04-2007/19516W11[047]4.JPG
كأن التلوث في بلادنا يستغل حال الفوضى عندنا فيتغلغل في كل تفاصيل واقعنا، فما نكاد ننتهي من رهبة أمام نوع من أنواع التلوث البيئي حتى يطل علينا نوع آخر يهدد صحتنا وصحة أطفالنا ويضعنا في قفص رعب دائم.
ولعل التلوث الغذائي من أخطر أنواع التلوث، لأنه على تماس مباشر بصحة الانسان. وهذا النوع من التلوث ينتشر بسرعة ويدخل الى معظم الاصناف التي تدخل في طعامنا اليومي. لكن كشف الملوثات الغذائية وإبراز دورها السلبي على صحتنا وسبل الوقاية منها من مهمة العلم والبحث العلمي، وإن تكن التوعية الى مخاطره من مهمة الادارات الرسمية المختصة ومهمة الجمعيات المدنية التي تأخذ على عاتقها مهمة نشر الوعي البيئي. الكشف عن أسرار التلوث في طعامنا اليومي كان موضوع الكتاب الصادر عن دار الخيال للدكتور نزار دندش بعنوان «سموم في طعام الانسان». ويمكن اعتبار هذا الكتاب دليلا لكل مستهلك يود التعرف الى أنواع السموم التي تدخل في الأصناف الغذائية الزراعية والصناعية بكل أنواعها، وهو دليل لتمييز الغذاء الصحي عن الغذاء الملوث والسام، والطبيعي عن المصنع، وهو الى ذلك مساهمة في إغناء الثقافة الغذائية التي يحتاجها كل مستهلك في هذا الزمن.
يقسم المؤلف السموم الغذائية الى سموم ذات منشأ طبيعي واخرى ذات منشأ صناعي (أي ناتجة عن حضارة الانسان ونشاطاته). ويصنف السموم ذات المنشأ الاصطناعي الى معادن ثقيلة، ملوثات كيماوية من أسمدة ومبيدات، ملوثات ناتجة عن المواد المضافة الى الطعام، نوكليدات مشعة ومواد معدلة جينيا. ويشرح في فصول الكتاب الثمانية درجة السمية في هذه المواد وكيفية وصول السموم الى المواد الغذائية عبر القنوات المختلفة، مستشهدا بحوادث التسمم في مناطق مختلفة من العالم. كما يعطي الكتاب النصائح والارشادات للتخلص من بعض السموم الغذائية وطريقة معالجة المواد التي تعرضت للتلوث للحد من ضررها اذا ما دخلت الى جسم الانسان.
قدم للكتاب الاستاذ المشارك في كلية الطب ـ الجامعة اليسوعية (مستشفى أوتيل ديو) الدكتور مارون مكرزل الذي اعتبر أن علم الغذاء هو الطب الثالث، ولاحظ أن لثقافة الغذاء بعدا حضاريا واجتماعيا وتشكل عنصرا من المعارف الطبية الوقائية.
بالرغم من غنى الكتاب بالمعلومات، إلا انه يفتقر الى لائحة مراجع علمية موثوقة، لكي يقوي طابعه العلمي الرصين، ويوثق الاستشهادات الضرورية لأي بحث ومرجع علمي.
سؤالي الأن برنامج الخبيرة مريم نور مارأيك فيه؟ علميا اظن ان فيه من الصحه الكثير وفند بعلم المايكروباتيك, ولكن هل العموم قادر على تأمينه؟ فهو باهظ الثمن ويشك بعضهم ان في الامر شيئ غير سليم!
ومازالت تنصح انشئ مزرعه خاصه بك برأيك الشخصي كم من البشر قادرون على تلبية تلك الحاجه الملحه؟ لو كان الامر صادقا لقدم بيسر ودون صعوبه لكن والله اعلم فيه شيئ غريب!
تشتكي بعض ربات المنازل عبر عدة بلدان عربيه ان هرموناتها اضطربت من جراء تناول الدجاج المربى في الدواجن وعند طرق الأبواب افاد الاستاذ جميل القدسي دويك بالامتناع عن تناول الدجاج ومنتجاته الا لو وثق المستهلك بالمصدر!
ومن جديبد ماذا نأكل؟
قبل وفاة الدكتور سعيد الحفار المحاضر في جامعة دمشق قدم كتابا وتقريرا عن ان كل مادة غذائيه تستوعبها مادة بلاستيكيه فهي حتما مضرة للصحه !يمكنك زيارة موقع مكتبة كلية الهندسة الزراعيه للاطلاع على عناوين كتبه.
فما بال زيت الذرة وخلافه؟
نطرح قولا لاستاذ اتمنى ان يكون مصيبا:
عبده بن أحمد الجعفري: من المعلوم أن المرض والعافية بيد الله عز وجل فالمرض الذي حصل للطيور هو بقضاء الله وبقدره ولكن يجب أن نأخذ الحيطة والحذر وبلادنا السعودية احتاطت لهذا الأمر وجعلته على رأس الأولويات الآنية،
فقد حذرت من هذا المرض وخطورته وانتشاره وأيضاً بالغت في هذا التحذير فإنفلونزا الطيور ينبغي أن نحذر منه وليس هناك مبالغة مرفوضة أبداً الذي يقول إن المبالغة مرفوضة فقد أخطأ ولم يقم بالصواب فالنبي صلى الله عليه وسلم بين أن على الإنسان أن يحذر ويقول صلى الله عليه وسلم (لا يورد السليم على الصحيح) ويقول:
(إذا سمعتم بالطاعون في بلاد كذا فلا تدخلوها وإذا جاء الطاعون وأنتم فيها فلا تخرجوا منها) أي أيماناً بقضاء الله وقدره فلا بد للإنسان أن يحذر وبلادنا حفظها الله قد احتاطت من هذا المرض الذي يصيب الطيور ونسمع في الدول الغربية وغيرها إمكانية إصابة الناس بمثل هذا المرض من جراء تعاملهم مع الطيور وأكلهم لحومها وغير ذلك ,
فلا بد أن نأخذ الحذر وأن نفرض ذلك فرضاً عظيماً حتى ولو قيل لنا إننا مبالغون في هذا الأمر والتحذير فنقول هذه دعوة الإسلام ويقول الله {وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} يقول النبي صلى الله عليه وسلم (لو أنكم تتوكّلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير) الطير تأخذ بالأسباب وتوكلت على الله وفوضت أمرها على الله فرزقها الله، فإنفلونزا الطيور مرض خطير ويجب أخذ الاحتياطات وغيرها ,
وقد حفظنا الله في بلادنا من حمى الوادي المتصدع وغيرها بالحيطة والحذر وقد نجانا الله من هذه الأمراض وأسأل الله أن يصرف الله عن المجتمع السعودي كل الأمراض.
الجزيرة
مقال من مواطن عادي:
حقيقة الأندومي
المطبخ الصحي
المقادير
شعيرية سهلة وسريعة التحضير
طريقة التحضير
الأندومي اسم تجاري لمنتج معين، وهذا الاسم مكون من مقطعين «أندو» (وهو الأحرف الأولى من أندونوسيا) و «مي» وتعني الشعيرية أو المكرونة. وتسمى بالإنجليزية «نودلز». وعند حديث الناس عن الأندومي فهم لا يقصدون هذا الاسم التجاري،
وإنما يقصدون الشعيرية التي انتشرت وجاءت من الشرق الأقصى، وإنما اشتهرت بالاسم الأول. وأسواقنا اليوم تعج بأكثر من نوع ونوع وكل له اسم تجاري خاص.
والأندومي وأخواتها من الماركات التجارية الشبيهة عبارة عن كيس «أو علبة» بها شعيرية سبق طبخها وتجفيفها وغالباً ما تزن العبوة ما بين 70 إلى 100 جرام من الشعيرية، ويرفق بها كيس صغير أو أكثر يحتوي على بهارات خاصة.
أما طرائق تحضيرها فهي سهلة ولعل أسهل هذه الطرائق تفريغ المحتويات في كوب وصب الماء الساخن عليه، ثم تغطية الكوب لمدة لا تتجاوز الثلاث دقائق قبل تناولها. ما هو السر في حب الناس لهذه الشعيرية.. وكيف دخلت في حياة الأطفال.
هي مفيدة ولكنها تحتاج إلى إضافة..!
إن الطريقة التي يتم إعداد «النودلز» بها حسب مواصفات العبوات الجاهزة تحصر قيمتها الغذائية في النشويات فقط، ويمكن اعتبارها غذاء جيداً إذا كانت ضمن قائمة الأطعمة الأخرى على المائدة مثل اللحوم أو البقوليات والخضراوات، أو يمكن اعتبارها متكاملة إذا أضيف إليها شيء من الدجاج أو اللحم مع الخضراوات.
إشاعات وحقائق..!
أشار بعض من التقت بهم «عالم الغذاء» إلى أن النودلز تسبب السمنة وهذا الكلام غير صحيح، بل هي سهلة قليلة السعرات قد لا تتجاوز وجبة كاملة منها مع شيء من الخضراوات واللحم 400 سعر حراري. (هذا إذا أعدت دون قلي). ولكن الحقيقة هي أن الإفراط في تناولها صباحاً ومساء هو ما يسبب السمنة. فالأصل أن تؤكل مع الوجبات الرئيسة.
وللأطفال معها قصة أخرى..!
هناك حقيقة لا يمكن التهرب منها وهي أن هذه الأنواع من الشعيرية محبوبة جداً للأطفال، فأصبحوا يحبونها مثل المشروبات الغازية والحلويات والشبس
ومع التأكيد بأن هذه الأنواع من الشعيرية أفضل من بقية هذه الحلويات والمشروبات إلا أن ترك الأطفال يأكلونها صباحاً وعند الظهر وليلاً وما بين الوجبات سيعكس فائدتها إلى ضرر
(وهذا الكلام يقال عن أي مادة غذائية مهما كانت مفيدة)
إن ترك الأطفال دون تربية على السلوك الغذائي السليم الذي يحقق لأجسامهم حاجتها من العناصر الغذائية سوف ينتج لنا جيلاً يعاني من العلل والأمراض.
لا بأس أن يأكل الطفل ما يشتهي ولكن لابد أن يكون ذلك في حدود التأكد من أنه أخذ العناصر الغذائية من بروتينات وأملاح ونشويات وفيتامينات ودهون. هذا من جانب
ومن جانب آخر فإن كثرة تناول الأطفال للأملاح المرفقة مع معظم أنواع الشعيرية الجاهزة هذا يعني الدخول في دائرة بعض المحاذير من كثرة استهلاك الملح الأساسي بها والمسمى
(أحادي جليوتايت الصوديوم)
ولابد أن نؤكد هنا أن هذا الملح آمن ومسموح به عالمياً ولكن هناك أبحاث تقول
المبالغة في استخدامه للأطفال قد تؤدي إلى بعض المحاذير الصحية
فمن باب الحيطة نقترح عدم الإفراط
وعلى العموم فإن العبوة والعبوتين والثلاث ما زالت تحوي كميات قليلة وآمنة (بإذن الله)
والمقصود بالإفراط هنا ما يجعل الطفل يأكلها في كل وقت وبصورة يومية.
وقد يقترح إعدادها للأطفال مرة بالملح المرافق هذا، ومرة بمرق الدجاج أو اللحم أو الخضار المعد منزلياً
الكورن فلكس أو حبوب الذرة المصنعه:منتدى الصيادله العرب:
1- أحضر كيس بلاستك شفاف أي حجم ...وضع فيه ماء
2- ضع خمس الى ست ملاعق كبير من كورن فلكس -
اللي فيه صوره الديك الاخضر....في الكيس الذى فيه الماء
3- حاول إذابة (كورن فلكس) بالماء وهو بالكيس
4- أنفخ الكيس.....وأربطه بأحكام..
5- رج الخليط ..الليى بالكيس.....لأذابة أكبر كمية من الكورن فلكس
6- أحضر مغناطيس...وألصقه بالكيس من الخارج...وأسحبه من اسفل الكيس إلى الأعلى ....أكثر من مرة
سوف تفاجأ ..بألتصاق كمية من برادة الحديد بالمغناطيس من داخل الكيس تخيل هذه الكمية .....بجسم أطفالنا فلذات أكبادنا...
وهم يأكلون هذا السم يوميا
رسالة للجميع ،
أمريكا منعت بيع منتجات شركة( كورن فلكس ) داخل الولايات المتحدة
وذلك لأنها تسبب السرطان في المخ وثبتت تلك الدراسة على عينةكبيرة من الأطفال
لذلك لابد لهم من تصريف بضاعتهم في السوق العربية
هل نعود للقمح والمنتجات الحرة؟
وأخيرا ماذا نأكل؟
الخميس 10 نيسان 2008 4 ربيع الآخر 1429