بمباركة مجلس الأمن وهيئة الأمم الفاشلة
لم تسقط قلاع المسلمين واستبيحت مقدساتهم وأريقت دماؤهم إلا بمباركة مجلس الأمن وهيئة الأمم الفاشلة وبتواطوء أمريكا والغرب وإيران..والذي يظن أن الحرب الدائرة اليوم على المسلمين هي من أجل مساحة من الأرض أو كتلة من التراب أو حيزاً من الفضاء فقط إنما يعيش في وهم كبير..أليس الغرب هم الذين شنوا حملات صليبية ضد بلاد المسلمين طيلة مائتي عام وجندوا ملايين الوحوش من الجنود الهمج و لتدمير الكيان الإسلامي بأسره