وفاء أم حياء؟ (ق.ق.ج)

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

وفاء أم حياء؟ (ق.ق.ج)
د.ضياء الدين الجماس

غاب عن جمالها الباهر زوجها الطاهر، وانقطع عنها خبره.. ولا تزال في سن الصبا والشباب ، ترفض كل خاطب طالب ، خشية عودته ورداؤها الوفاء والحياء... تقضي أيامها ولياليها بالصلاة والدعاء...
وتمر الأيام دهوراً ، وبعد أن بات الأمل بعيد المنال ، رأت نفسها حمامة بيضاء تطير فوق الجبال، وحقيقة طارت.. كالخيال

[فاتن علي حلاق]

أين الندم عندما لايتنازل النساء عن بعض مطالبهن ,أمام أمور نعدها من أولويات الأمور في قضايا الزواج,لكننا مازلنا امة تبحث عن المظاهر.
شكرا لقصتك المعبرة ونهايتها المفتوحة على عدة احتمالا.

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

أين الندم عندما لايتنازل النساء عن بعض مطالبهن ,أمام أمور نعدها من أولويات الأمور في قضايا الزواج,لكننا مازلنا امة تبحث عن المظاهر.
شكرا لقصتك المعبرة ونهايتها المفتوحة على عدة احتمالا.

أشكرك شاعرتنا فاتن علي حلاق على مرورك وتفاعلك وكلامك الطيب.
هي قصة واقعية تظهر نوعاً فريداً من النساء يكثر عند العرب.. لكنه قل في الوقت الحاضر ... في عالم العولمة والثقافة الغربية..
أكرر شكري واحترامي

[ريمه الخاني]

وفاء أم حياء؟ (ق.ق.ج)
د.ضياء الدين الجماس


غاب عن جمالها الباهر زوجها الطاهر، وانقطع عنها خبره.. ولا تزال في سن الصبا والشباب ، ترفض كل خاطب طالب ، خشية عودته ورداؤها الوفاء والحياء... تقضي أيامها ولياليها بالصلاة والدعاء...
وتمر الأيام دهوراً ، وبعد أن بات الأمل بعيد المنال ، رأت نفسها حمامة بيضاء تطير فوق الجبال، وحقيقة طارت.. كالخيال عندما دخل الدار وسط ذهولها الكبير...

اجتهدت في النص ليكون مفاجئا أكثر.
كل تقديري طبيبنا العزيز ,وفقك الله.

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

اجتهدت في النص ليكون مفاجئا أكثر.
كل تقديري طبيبنا العزيز ,وفقك الله.

أستاذتي الأديبة ريمه الخاني حفظها الله تعالى...
كانت النهاية مأساوية حقيقية...
هو لم يدخل فجأة...
هي شاهدت نفسها في الحلم كأنها حمامة بيضاء تطير فوق قمم الجبال..
وبعد يومين طارت كالخيال...
أي توفيت فعلاً بشكل فجائي بنزف دماغي، واختفت عن الأنظار بقصتها المأساوية...
أرجو أن تكون النهاية قد اتضحت الآن

[ريمه الخاني]

نعم فهمتها تماما,وأظنها حادثة حقيقية ,لكن هناك بعض فنيات للقصة تجعلنا نضيف لنثير مزيدا من الإيهار,ودمتم بخير.

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

نعم فهمتها تماما,وأظنها حادثة حقيقية ,لكن هناك بعض فنيات للقصة تجعلنا نضيف لنثير مزيدا من الإيهار,ودمتم بخير.

شكراً لك أستاذتنا الفاضلة ريمه...
لم أجرؤ على إضافة شيء من خيالي...
ربما لأنني لم أتعود الأساليب الأدبية.
أعتذر وشكراً لك على المشاركة الفعالة لنتعلم المزيد
بوركت

[رهام فتوش]

قصة تتكرر , أشكرك دكتور على هذا السرد الرائع , بارك الله بك , وزدنا مما عندك من قصص ,

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

قصة تتكرر , أشكرك دكتور على هذا السرد الرائع , بارك الله بك , وزدنا مما عندك من قصص ,

أشكرك شاعرتنا رهام على مرورك الطيب
وكلامك العطر
جزاك الله خيراً

[عبد الرزاق أبو عامر]

أحيانا يكون الموت هروبا حسنا في القصص الأدبية,وربما غير ذلك,وهروبا زائفا في حياتنا العملية إلالو قضاه الله...
القصة جميلة جدا
سررت بولوجك عالم القص الادبي دكتور.