قالت الكنيسة الأرثوذكسية أن المسيحيين فى رفح المصرية تعرضوا للتهديد حيث هجرت عشر أسر مسيحية مساكنها فى رفح كما أن صاحب تجارى مسيحى هاجمه مسلحون مجهولون كما تلقى المسيحيون انذارا من مجهولين بوجوب ترك البلد
واتهمت الكنيسة الشرطة بالتقصير فى حماية المسيحيين ومن جانبها اعلنت الحكومة أنها لم تهجر أحدا وإنما العملية كلها اجراءات لحماية المسيحيين خوفا عليهم كما أصدرت الرئاسة المصرية تعليماتها لمحافظ شمال سيناء والجهات المعنية بحماية المواطنين جميعا
وبالقطع حكاية تهديد المسيحيين هى أمر تقوم بد وحدة المخابرات الاسرائيلية دفيدون حتى تظل الأوضاع مشتعلة فى سيناء والغريب أن كل الأمور التى تحدث فى سيناء يقوم بها مجهولون ملثمون أو مجهولون لا يعرفهم أحد ومن ثم لم يتوصل الأمن ولا المخابرات لأى شىء يدل على من يقوم بتلك الأوضاع الغريبة