كان يخبِّئ طفلاً لم يكبر في داخله
فجأة قفزَ الطفلُ فوق أسوارِ الخوفِ
ركضَ، لعبَ، بعثرَ، عبثَ
أنفقَ وقتاً
شبَّ الطفلُ
ما عاد يقدرُ أنْ يعود.
كان يخبِّئ طفلاً لم يكبر في داخله
فجأة قفزَ الطفلُ فوق أسوارِ الخوفِ
ركضَ، لعبَ، بعثرَ، عبثَ
أنفقَ وقتاً
شبَّ الطفلُ
ما عاد يقدرُ أنْ يعود.
حكمة ... من شب على ششيء شاب عليه
بورك القلم والمداد
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
كلنا هكذا نذهب ولانعود..روعة.
و أنى له أن يعود إن لم تدركه أنوار الهداية ..
أنت مبدعة كالعادة ...سررت بما قرأت
بارك الله بك .
أعجبتني جدا, بوركت.
أسامة.
ابدأ بالضروري ثم انتقل الى الممكن تجعل نفسك تصنع المستحيل
أسعدني مرورك أخي الموقر، كذا رايك الكريم، فيك بارك الله.
قصة تحتمل اكثر من معنى
اما انه طرد الخوف من نفسه وهو صغير وعاش حياته
ولم يستط العودة لطفولته
او انه تمرد على الواقع واطلق لنفسه العنان يفعل ما يشاء
او انه نسي نفسه في هذه الحياة منذ الطفولة حتى شاب ويتحسر على تلك الايام
بكل الاحوار رائعة