منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: أكذوبة الوطن..

  1. #1
    eleanorsj18
    Guest

    New hot project galleries, daily updates

    Sexy photo galleries, daily updated pics
    http://video.porn.fetlifeblog.com/?deja

    reality king lesbian porn classic porn photo portuguese porn tubes kenyan porn puics porn star trivia

  2. #2

    أكذوبة الوطن..

    🔴 *مقال مهم وشامل للكاتب / حسام شاكر على مدونات الجزيرة ..*
    *يتحدث فيه عن واقع بعض الحركات الإصلاحية والإسلامية في تطلعها لتطمين "الغرب" تحت دعوى "المراجعات" ،، وعن أكذوبة "الوطن" الذي يستخدم بديلاً عن الأمة*
    *من أهم أفكاره ::*

    ♨ وإن اقترب الإصلاحيون من صناعة القرار سيزداد وعيُهم بأهمية تقيّدهم بقواعد اللعبة التي ارتضوها في سجن مفتوح تعلوه راية استقلال " الوطن". يصير فقه اللعبة مدوّنة سلوك تتطلّب "مراجعات فكرية" و"رؤى تجديدية" و"نظرات مقاصدية" و"مقاربات واقعية"، وهذا لتكييف الأذهان والوجدان على نحو يُتيح حشر مارد الوعي في قمقمه عن طيب خاطر؛ مع إسباغ شرعية على المقاربات الجديدة مستمدّة من نصوص التأسيس أو المرجعيات المصدرية

    ♨ ومهما ذهبوا بعيداً في هذه "الإصلاحات" أو "المراجعات" لن تناهز سخاء أنظمة الحكم السلطوية ذاتها في التضحية بالدين والدنيا ضمن أوراق اعتمادها في الخارج.

    *♨ قد تنطوي بعض "المراجعات" على تراجعات يفرضها التكيّف مع شروط المعادلة القائمة. فمنطق المراجعة المطلوب في هذا الموسم العربي يقضي بأن يُراجِع العرب والمسلمون أنفسهم بشكّ دؤوب بالذات، دون أن يُراجِعوا عالمهم الأوسع وما فيه من تفاعلات. عليهم أن يُناقشوا أفكارهم وثوابتهم بازدراء؛ دون أن يجرؤوا على مناقشة أفكار مُهيْمنة أو مُعولَمة تعمل فيهم وفي أجيالهم. عليهم، *مثلاً، أن يُعلِنوا البراءة من "جهاد الطلب والدفع" معاً، دون أن يكترثوا باستباحة أمّتهم وأوطانهم من الأطالسة أو الصهاينة*

    ♨ ومن أمثر الشعارات المطلةبة لتقظيم أوراق الاعتماد لدى الغرب .. الحوار والتسامح والانفتاح والتعددية و"تمكين المرأة" مثلاً؛ وبالطبع مع إعلانهم التوبة من أطر التواصل والتنسيق مع حركات إصلاحية أخرى مشرقاً ومغرباً. والمفارقة أنّ بعضهم لم يستوعبوا ولم يدركوا محدِّدات القبول بالحركات الإصلاحية في مواقع الحكم -إن كان وصولها إليه مسموحاً به أساساً- ضمن جملة من المحددات الاستراتيجية وحسابات المصالح التي ما زالت معادلة الهيمنة الخارجية تفرضها على وكلاء الحكم المحليين تصريحاً أو تلميحاً. قد يعود الالتباس لدى بعض الإصلاحيين إلى وثوقهم بجدية الشعارات والمقولات التي تتحدّث بها حكومات غربية في بلاغاتها المنمّقة، دون ملاحظة أنّ هذه الحكومات هي التي منحت الضوء الأخضر حتى لأشد النسخ محافظة في الشأن الفكري وانغلاقاً في التطبيق الاجتماعي ورفضاً للديمقراطية في المجال السياسي؛ عندما اتضح لها أنّ نظاماً متشدداً بعينه هو الوكيل الضامن لمصالحها المحلية والإقليمية. مثل حالة السعوظية وحالة "طالبان" أيضاً في النصف الثاني من تسعينيات القرن العشرين.

    ♨ يتعلّق الاشتراط الجوهري للقبول الخارجي بالحركات الإصلاحية بمدى جاهزيتها للتكيّف مع معادلات الهيمنة والقيام بأدوار وظيفية متعددة في خدمة مصالح محددة، ما يقضي، عملياً، بأن تكفّ هذه الحركات عن محاولة أن تكون إصلاحية أو نهضوية، سواء أتعلّق الأمر بالمضمون السياسي أم بالشأن الاجتماعي/ الفكري.

    ♨ يصعد "فقه الوطن" في مقام إزاحة الوعي المنفتح بالأمّة والعالم. و"الوطن" في خطابات الواقع العربي الراهن قد يعني دولةً سجينة ومرتهنة، أو هو رقعة مُسيّجة بإحكام بموجب حصّة كل فريق من فتات التجزئة، بما يفرض عزلة وجدانية عن جوارها وأنساقها، ومفاصلة شعورية مع الوشائج المنعقدة معها، علاوة على فحوى مقولة "الوطن" التي تأتي في الدعاية الرسمية كنايةً عن نظام الحكم أو تعبيراً عن مقام الزعيم الأوحد وأسرته المبجّلة أو ابنه الوريث، فيصير "الولاء للوطن" انصياعاً أعمى لمَن صادره.

    ♨ بعض "الإصلاحيين" العرب تحدّثوا في ما مضى بإعجاب عن "الوحدة الأوروبية" وهم يخجلون من مجرّد التلفّظ بمفردات "الوحدة العربية" أو "الجامعة الإسلامية"، ويُكثِر بعضهم الحديث عن "الوطن" وانفتاحه على "العالم"؛ متحاشين الإشارة إلى "الأمّة" التي يُفترَض بها أن تضمن يوماً ما لهذا "الوطن" أن لا يكون مكشوفاً إزاء تكتّلات استراتيجية ومحاور قوى تهيمن على البحار والأجواء وتتحكّم بشرايين الحياة.

    ♨ يُدرِك العارفون بالواقع أنّ هذه الأنظمة لن تعبأ في لحظة الحقيقة بكل دعوات السيادة التي تتباهى بها إن قرّرت إقامة قواعد عسكرية أجنبية. فهي "دول" تتقيّد بعلامات مرورية مفروضة عليها من الخارج. *وبهذا المعنى تصير "طاعة ولي الأمر" طاعةً ضمنية لولي ولي الأمر، الذي يقطن غالباً في دار بيضاء في شارع بنسلفانيا بواشنطن ،* وتصير بالتالي إذعاناً لوكيله الإقليمي الذي استحوذ على مقدّسات الأمّة في فلسطين.
    🔹المقال كاملاً

    *الحركات الإصلاحية وطموح "القبول الغربي"*

    *حسام شاكر* | مدونات الجزيرة

    https://tinyurl.com/ya4mwflp

المواضيع المتشابهه

  1. أكذوبة دورات حب الذات
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان البرمجة اللغوية العصبية.
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 07-26-2018, 08:22 AM
  2. أكذوبة بئر برهوت
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-10-2014, 04:28 PM
  3. الى الاحبة في الوطن وخارج الوطن بمناسبة اشراقة يوم عيد الام لكم مني‎
    بواسطة وفاء الزاغة في المنتدى فرسان الفلاشات والصوتيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-19-2012, 06:11 PM
  4. أكذوبة دعم الصمود الفلسطيني ( تحليل )
    بواسطة تحسين في المنتدى آراء ومواقف
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 12-25-2009, 09:08 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •