خط المسلسل
خط المسلسل هو شكل من أشكال خط الثلث تكون الكلمات فيه مرتبطة الواحدة بالأخرى فلا يوجد فراغات بين الكلمات إلا ما ندر، لذا سمي بالمسلسل لشبهه الكبير بالسلسلة
المصدر: Egy4Life http://www.egy4life.com/vb/showthread.php?t=2746
خط النسخ
أو الخط النسخي (وقد سمي بعدة تسميات : البديع، المقور، المدور) من الخطوط العربية الجميلة
و هو يجمع بين الرصانة و البساطة و مثلما يدل عليه اسمه فقد كان يستخدمه النساخون في نسخ الكتب .
هذه الصورة تم تصغيرها. إضغط على هذا الشريط لتشاهدها فى حجمها الطبيعى. الأبعاد الأصلية للصورة 1772x2969 و مساحتها 583KB.
تاريخه
يعود الفضل إلى ابن مقلة في إبداع ووضع أسس هذا الخط وهو بذلك يعود إلى أوائل القرن الرابع الهجري/أواخر القرن 9 م.
وقد ساهم فيه بعد ابن مقلة العديد من الخطاطين الأتراك والعرب وصولا إلى الفترة المعاصرة.
أُطلق عليه اسم خط النسخ لكثرة استعماله في نسخ الكتب ونقلها، لأنه يساعد الكاتب على السير بقلمه بسرعة أكثر من غيره، ثم كتبت به المصاحف منذ العصور الإسلامية الأولى ، وامتاز بإيضاح الحروف وإظهار جمالها وروعتها.
وقد اعتنى الخطاطون المسلمون بهذا الخط كونه استخدم في كتابة القرآن الكريم..
وتستعمل الصحف والمجلاَّت هذا الخط في مطبوعاتها، فهو خط الكتب المطبوعة اليوم في جميع البلاد العربية.
وقد طوّر المحدثون خط النسخ للمطابع والآلات الكاتبة، ولأجهزة التنضيد الضوئي في الحاسوب، وسمّوه (الخط الصحفي) لكتابة الصحف اليومية به.
خطاطون
أول من وضع قواعد خط النسخ ابن مقلة، وجودّه الأتابكة (فعرف باسم خط النسخ الأتابكي)
وتفنن في تنميقه الأتراك الذين أبدعوا فيه و على رأسهم الحافظ عثمان الذي وضع ميزان الحروف لهذا الخط و محمد عزيز الرفاعي الذي نقل هذا الخط إلى مصر ثم ماجد الزهدي الذي نقله إلى العراق..
بعض اساسيات خط النسخ
هذه الصورة تم تصغيرها. إضغط على هذا الشريط لتشاهدها فى حجمها الطبيعى. الأبعاد الأصلية للصورة 800x581 و مساحتها 178KB.
هذه الصورة تم تصغيرها. إضغط على هذا الشريط لتشاهدها فى حجمها الطبيعى. الأبعاد الأصلية للصورة 800x581 و مساحتها 158KB.
الفرق بين خط الرقعة والنسخ
الخط الكوفى
الخط الكوفي هو خط عربي قديم، نشأ في بدايات ظهور الإسلام في مدينة الكوفة بالعراق، ويعتقد أنه بدئ في استعماله قبل نحو 100 عام قبل إنشاء الكوفة. أي نشأ في الحيرة التي كانت قرب الكوفة (والكوفة أنشئت عام 18هـ بأمر من عمر بن الخطاب).
وقد استخدم في الكتابة، وفي كتابة المصحف بشكل خاص.
وجميع المصاحف التي نُسخت قبل القرن الرابع الهجري كتبت بالكوفي، الذي أجاد فيه خطاطو الكوفة، ثم انتشر في العراق كله.
'الخط الكوفي Fry's Pantographia (1799)
كما استُخدم في النقش على جدران المساجد والقصور وغيرها من خوالد فن العمارة الإسلامية.
يقوم هذا الخط المصحفي على إمالة في الألِفات واللامات نحو اليمين قليلا، وهو خط غير منقط.
وفي النصف الأوّل من القرن الأوّل الهجري ظهر منه «خط المَشْق». وفيه امتداد واضح لحروف الدال والصاد والطاء والكاف والياء الراجعة. وفي هذا الخط صنعة وإبداع وتجويد، واستمرّ حتّى القرن الثاني، وبه نُسخت أكثر المصاحف التي تعود إلى ذلك العهد. وتلا ذلك «الخط المحقَّق»، وهو كوفي مُصْحَفي تكامل فيه التجويد والتنسيق، وأصبحت الحروف فيه متشابهة والمدّات متنامية، وزُيّن بالتنقيط والتشكيل، وتساوت فيه المسافات بين السطور، واستقلّ كلّ سطر بحروفه.
ويُكتب الكوفي بقصبة ذات قَطّة موحدة، وأنواعه:
مائل،
مُزهَّر،
مُعقَّد،
مُورَّق،
منحصر،
مُعشَّق،
مُضفّر،
مُوشّح.
وقد ابتدأ عفوياً ثمّ دخلت عليه الصنعة والتنميق، ثمّ تطوّر فأصبح ليّناً مُقوَّراً، أو يابساً مبسوطاً، أو وسطاً بينهما كالمصحفي. هذه الأنواع من الخط الكوفي الحديث ليست لها قاعدة ثابتة كالكوفي الذي كتبت به المصاحف. وهمُّ الخطاط فيه أن يحقق التنسيق والتماثل ومَلء الفراغات. وفيه تدخل زخاف هندسية ونباتية، ويختلط الرَّقش بالخط.
والجدير بالذكر أن أجمل ما كُتب بهذا الخطّ في صدر الإسلام هو كتابة الإمام علي بن أبي طالب . ومن الباحثين من يذهب إلى أن الإمام هو الذي أبدع الخط الكوفي وأوجده [بحاجة لمصدر]. وحتّى إذا لم يكن مبدعه وموجده فمن المؤكّد أن له فضلاً كبيراً في ترتيب وتركيب الأحرف وفي الفصل والوصل بينها؛ عمله أضفى على الخط الكوفي لطافة ومتانة. وإنّ نموذج الخط الكوفي الذي يعود لسيّدنا عليّ في مكتبة متحف (قصر طوب قابي) في تركيا، والمسجّل برقم 1411 Nr قد أُبدع بمتانةٍ لمن يراه.
ومن أهل الخط الكوفي الخطاط محمد عبد القادر. ويشمل الخط الكوفي أكثر من 30 نوعا، منها:
الكوفي المصحفي
أقدم الخطوط استعمالاً لتدوين القرآن الكريم، وهو الخط المكي والخط المدني ثم الكوفي فالبصري، ويظن أن الخط المائل هو تطور للخط المكي، لأنه يشبهه، والدليل على قدمه هو خلوه من النقط وحركات الإعراب
الكوفي البسيط
هو خط لم يلحقه توريق أو تصغير، بل مادته كتابية بحتة، وقد انتشر في العالم الإسلامي شرقاً وغرباً، وأشهر مثال على انتشاره وجوده على قبة الصخرة المشرفة في القدس، وكتابة مقياس النيل في القاهرة.
الكوفي المائل.
الكوفي المزهّر.
ويقوم هذا الخط علي تحوير الورقة النباتية التي عرفت في الخط المورق الي ورقتين تتألف من فصوص ثلاثية يحتضنها الغصن النباتي الذي يخرج من رؤوس ونهايات الحروف ثم يمتد بعيدا عن مكان اتصاله بألحروف وينثني قليلا بعدما تنشق اوراقه لتزين بألازهار ويعتبر هذا الخط في نظرالمختصين وعلماء الآثار العربية الاسلامية ابتكارا من ابتكارات العرب المهمة واضافة جديدة للفنون المزدهرة في الحضارة العربية الاسلامية.
الكوفي المعقّد.
الكوفي المورّق.
ويعرف عن هذا النوع من الخط بأن الكتابة تخرج من اطراف حروفها سيقان نباتية دقيقة وتزخرف نهاياتها ورقة نباتية تمتد الي ابدان الحروف نفسها مما يعطيها صفة جمالية مضافة. وقد انتشر هذا الخط في شتي انحاء العالم الاسلامي ..
الكوفي المنحصر.
الكوفي المعشّق.
الكوفي المضفّر.
الذي يتميز عن غيره من الخطوط الأخري بتكون زخرفته من ترابط حروفه مع بعضها في تداخل وتشابك، كما يميل الي التعقيد الي حد يكاد يذهب بمعالم الكتابة بحيث تصعب قراءتها في بعض الاحيان ولايمكن للقارئ ان يعرف اين تبدأ الكلمة واين تنتهي ..
الكوفي الموشّح.
الكوفي المشجّر.
الذي ينحو فيه الفنان منحي جديدا وذلك من خلال الاستعانة بصور الانسان والحيوان والنبات ليتخذ منها اشكالا كتابية ويعتمد احيانا في رسمه للحروف اجزاء من جسم الانسان كاليد اوالساق او الكف او العين اوغيرها ويتخذ في مرات اخري رسوم بعض الحيوانات للدلالة علي حروف معينة..
الكوفي المحرّر.
الكوفي المربّع.
الخط الكوفى
الخط الكوفي هو خط عربي قديم، نشأ في بدايات ظهور الإسلام في مدينة الكوفة بالعراق، ويعتقد أنه بدئ في استعماله قبل نحو 100 عام قبل إنشاء الكوفة. أي نشأ في الحيرة التي كانت قرب الكوفة (والكوفة أنشئت عام 18هـ بأمر من عمر بن الخطاب).
وقد استخدم في الكتابة، وفي كتابة المصحف بشكل خاص.
وجميع المصاحف التي نُسخت قبل القرن الرابع الهجري كتبت بالكوفي، الذي أجاد فيه خطاطو الكوفة، ثم انتشر في العراق كله.
'الخط الكوفي Fry's Pantographia (1799)
كما استُخدم في النقش على جدران المساجد والقصور وغيرها من خوالد فن العمارة الإسلامية.
يقوم هذا الخط المصحفي على إمالة في الألِفات واللامات نحو اليمين قليلا، وهو خط غير منقط.
وفي النصف الأوّل من القرن الأوّل الهجري ظهر منه «خط المَشْق». وفيه امتداد واضح لحروف الدال والصاد والطاء والكاف والياء الراجعة. وفي هذا الخط صنعة وإبداع وتجويد، واستمرّ حتّى القرن الثاني، وبه نُسخت أكثر المصاحف التي تعود إلى ذلك العهد. وتلا ذلك «الخط المحقَّق»، وهو كوفي مُصْحَفي تكامل فيه التجويد والتنسيق، وأصبحت الحروف فيه متشابهة والمدّات متنامية، وزُيّن بالتنقيط والتشكيل، وتساوت فيه المسافات بين السطور، واستقلّ كلّ سطر بحروفه.
ويُكتب الكوفي بقصبة ذات قَطّة موحدة، وأنواعه:
مائل،
مُزهَّر،
مُعقَّد،
مُورَّق،
منحصر،
مُعشَّق،
مُضفّر،
مُوشّح.
وقد ابتدأ عفوياً ثمّ دخلت عليه الصنعة والتنميق، ثمّ تطوّر فأصبح ليّناً مُقوَّراً، أو يابساً مبسوطاً، أو وسطاً بينهما كالمصحفي. هذه الأنواع من الخط الكوفي الحديث ليست لها قاعدة ثابتة كالكوفي الذي كتبت به المصاحف. وهمُّ الخطاط فيه أن يحقق التنسيق والتماثل ومَلء الفراغات. وفيه تدخل زخاف هندسية ونباتية، ويختلط الرَّقش بالخط.
والجدير بالذكر أن أجمل ما كُتب بهذا الخطّ في صدر الإسلام هو كتابة الإمام علي بن أبي طالب . ومن الباحثين من يذهب إلى أن الإمام هو الذي أبدع الخط الكوفي وأوجده [بحاجة لمصدر]. وحتّى إذا لم يكن مبدعه وموجده فمن المؤكّد أن له فضلاً كبيراً في ترتيب وتركيب الأحرف وفي الفصل والوصل بينها؛ عمله أضفى على الخط الكوفي لطافة ومتانة. وإنّ نموذج الخط الكوفي الذي يعود لسيّدنا عليّ في مكتبة متحف (قصر طوب قابي) في تركيا، والمسجّل برقم 1411 Nr قد أُبدع بمتانةٍ لمن يراه.
ومن أهل الخط الكوفي الخطاط محمد عبد القادر. ويشمل الخط الكوفي أكثر من 30 نوعا، منها:
الكوفي المصحفي
أقدم الخطوط استعمالاً لتدوين القرآن الكريم، وهو الخط المكي والخط المدني ثم الكوفي فالبصري، ويظن أن الخط المائل هو تطور للخط المكي، لأنه يشبهه، والدليل على قدمه هو خلوه من النقط وحركات الإعراب
الكوفي البسيط
هو خط لم يلحقه توريق أو تصغير، بل مادته كتابية بحتة، وقد انتشر في العالم الإسلامي شرقاً وغرباً، وأشهر مثال على انتشاره وجوده على قبة الصخرة المشرفة في القدس، وكتابة مقياس النيل في القاهرة.
الكوفي المائل.
الكوفي المزهّر.
ويقوم هذا الخط علي تحوير الورقة النباتية التي عرفت في الخط المورق الي ورقتين تتألف من فصوص ثلاثية يحتضنها الغصن النباتي الذي يخرج من رؤوس ونهايات الحروف ثم يمتد بعيدا عن مكان اتصاله بألحروف وينثني قليلا بعدما تنشق اوراقه لتزين بألازهار ويعتبر هذا الخط في نظرالمختصين وعلماء الآثار العربية الاسلامية ابتكارا من ابتكارات العرب المهمة واضافة جديدة للفنون المزدهرة في الحضارة العربية الاسلامية.
الكوفي المعقّد.
الكوفي المورّق.
ويعرف عن هذا النوع من الخط بأن الكتابة تخرج من اطراف حروفها سيقان نباتية دقيقة وتزخرف نهاياتها ورقة نباتية تمتد الي ابدان الحروف نفسها مما يعطيها صفة جمالية مضافة. وقد انتشر هذا الخط في شتي انحاء العالم الاسلامي ..
الكوفي المنحصر.
الكوفي المعشّق.
الكوفي المضفّر.
الذي يتميز عن غيره من الخطوط الأخري بتكون زخرفته من ترابط حروفه مع بعضها في تداخل وتشابك، كما يميل الي التعقيد الي حد يكاد يذهب بمعالم الكتابة بحيث تصعب قراءتها في بعض الاحيان ولايمكن للقارئ ان يعرف اين تبدأ الكلمة واين تنتهي ..
الكوفي الموشّح.
الكوفي المشجّر.
الذي ينحو فيه الفنان منحي جديدا وذلك من خلال الاستعانة بصور الانسان والحيوان والنبات ليتخذ منها اشكالا كتابية ويعتمد احيانا في رسمه للحروف اجزاء من جسم الانسان كاليد اوالساق او الكف او العين اوغيرها ويتخذ في مرات اخري رسوم بعض الحيوانات للدلالة علي حروف معينة..
الكوفي المحرّر.
الكوفي المربّع.
الخط الكوفى
الخط الكوفي هو خط عربي قديم، نشأ في بدايات ظهور الإسلام في مدينة الكوفة بالعراق، ويعتقد أنه بدئ في استعماله قبل نحو 100 عام قبل إنشاء الكوفة. أي نشأ في الحيرة التي كانت قرب الكوفة (والكوفة أنشئت عام 18هـ بأمر من عمر بن الخطاب).
وقد استخدم في الكتابة، وفي كتابة المصحف بشكل خاص.
وجميع المصاحف التي نُسخت قبل القرن الرابع الهجري كتبت بالكوفي، الذي أجاد فيه خطاطو الكوفة، ثم انتشر في العراق كله.
'الخط الكوفي Fry's Pantographia (1799)
كما استُخدم في النقش على جدران المساجد والقصور وغيرها من خوالد فن العمارة الإسلامية.
يقوم هذا الخط المصحفي على إمالة في الألِفات واللامات نحو اليمين قليلا، وهو خط غير منقط.
وفي النصف الأوّل من القرن الأوّل الهجري ظهر منه «خط المَشْق». وفيه امتداد واضح لحروف الدال والصاد والطاء والكاف والياء الراجعة. وفي هذا الخط صنعة وإبداع وتجويد، واستمرّ حتّى القرن الثاني، وبه نُسخت أكثر المصاحف التي تعود إلى ذلك العهد. وتلا ذلك «الخط المحقَّق»، وهو كوفي مُصْحَفي تكامل فيه التجويد والتنسيق، وأصبحت الحروف فيه متشابهة والمدّات متنامية، وزُيّن بالتنقيط والتشكيل، وتساوت فيه المسافات بين السطور، واستقلّ كلّ سطر بحروفه.
ويُكتب الكوفي بقصبة ذات قَطّة موحدة، وأنواعه:
مائل،
مُزهَّر،
مُعقَّد،
مُورَّق،
منحصر،
مُعشَّق،
مُضفّر،
مُوشّح.
وقد ابتدأ عفوياً ثمّ دخلت عليه الصنعة والتنميق، ثمّ تطوّر فأصبح ليّناً مُقوَّراً، أو يابساً مبسوطاً، أو وسطاً بينهما كالمصحفي. هذه الأنواع من الخط الكوفي الحديث ليست لها قاعدة ثابتة كالكوفي الذي كتبت به المصاحف. وهمُّ الخطاط فيه أن يحقق التنسيق والتماثل ومَلء الفراغات. وفيه تدخل زخاف هندسية ونباتية، ويختلط الرَّقش بالخط.
والجدير بالذكر أن أجمل ما كُتب بهذا الخطّ في صدر الإسلام هو كتابة الإمام علي بن أبي طالب . ومن الباحثين من يذهب إلى أن الإمام هو الذي أبدع الخط الكوفي وأوجده [بحاجة لمصدر]. وحتّى إذا لم يكن مبدعه وموجده فمن المؤكّد أن له فضلاً كبيراً في ترتيب وتركيب الأحرف وفي الفصل والوصل بينها؛ عمله أضفى على الخط الكوفي لطافة ومتانة. وإنّ نموذج الخط الكوفي الذي يعود لسيّدنا عليّ في مكتبة متحف (قصر طوب قابي) في تركيا، والمسجّل برقم 1411 Nr قد أُبدع بمتانةٍ لمن يراه.
ومن أهل الخط الكوفي الخطاط محمد عبد القادر. ويشمل الخط الكوفي أكثر من 30 نوعا، منها:
الكوفي المصحفي
أقدم الخطوط استعمالاً لتدوين القرآن الكريم، وهو الخط المكي والخط المدني ثم الكوفي فالبصري، ويظن أن الخط المائل هو تطور للخط المكي، لأنه يشبهه، والدليل على قدمه هو خلوه من النقط وحركات الإعراب
الكوفي البسيط
هو خط لم يلحقه توريق أو تصغير، بل مادته كتابية بحتة، وقد انتشر في العالم الإسلامي شرقاً وغرباً، وأشهر مثال على انتشاره وجوده على قبة الصخرة المشرفة في القدس، وكتابة مقياس النيل في القاهرة.
الكوفي المائل.
الكوفي المزهّر.
ويقوم هذا الخط علي تحوير الورقة النباتية التي عرفت في الخط المورق الي ورقتين تتألف من فصوص ثلاثية يحتضنها الغصن النباتي الذي يخرج من رؤوس ونهايات الحروف ثم يمتد بعيدا عن مكان اتصاله بألحروف وينثني قليلا بعدما تنشق اوراقه لتزين بألازهار ويعتبر هذا الخط في نظرالمختصين وعلماء الآثار العربية الاسلامية ابتكارا من ابتكارات العرب المهمة واضافة جديدة للفنون المزدهرة في الحضارة العربية الاسلامية.
الكوفي المعقّد.
الكوفي المورّق.
ويعرف عن هذا النوع من الخط بأن الكتابة تخرج من اطراف حروفها سيقان نباتية دقيقة وتزخرف نهاياتها ورقة نباتية تمتد الي ابدان الحروف نفسها مما يعطيها صفة جمالية مضافة. وقد انتشر هذا الخط في شتي انحاء العالم الاسلامي ..
الكوفي المنحصر.
الكوفي المعشّق.
الكوفي المضفّر.
الذي يتميز عن غيره من الخطوط الأخري بتكون زخرفته من ترابط حروفه مع بعضها في تداخل وتشابك، كما يميل الي التعقيد الي حد يكاد يذهب بمعالم الكتابة بحيث تصعب قراءتها في بعض الاحيان ولايمكن للقارئ ان يعرف اين تبدأ الكلمة واين تنتهي ..
الكوفي الموشّح.
الكوفي المشجّر.
الذي ينحو فيه الفنان منحي جديدا وذلك من خلال الاستعانة بصور الانسان والحيوان والنبات ليتخذ منها اشكالا كتابية ويعتمد احيانا في رسمه للحروف اجزاء من جسم الانسان كاليد اوالساق او الكف او العين اوغيرها ويتخذ في مرات اخري رسوم بعض الحيوانات للدلالة علي حروف معينة..
الكوفي المحرّر.
الكوفي المربّع.
الكوفى المدور
الكوفي المتداخل.
الكوفي التذكاري "اليابس":
ويشمل الكتابات المدونة على العمائر لتزيين العقود والجدران، وقد اعتمد الفنان على الكتابة كعنصر زخرفي، ووجدها مجالاً لإظهار عبقريته.
الكوفي المنشعب.
الكوفي الشطرنجي.
الكوفي الفاطمي.
الكوفي المشرقي.
ثلاثة خطوط كوفية (من الأعلى إلى الأسفل): كوفي قديم، كوفي مشرقي، كوفي مضفّر
الكوفي القيرواني
الكوفي المغربي.
( هناك نقص في الصور نرجو تلافيها لاحقا)