السلام عليكم
نعالج دائما العمل التأليفي والكتابي بعيدا عن الفعل القرائي الذي هو الأسبق,فلو نظرنا للفعل القرائي كالتالي:
1- ماذا نقرأ
2- كيف نقرأ؟
3-لماذا نقرأ؟
لعرفنا تماما ماذا نعني بمصطلح البلاغة القرائية فهي تنقسم كفعل بعد تحديد معالمها لقسمين:
1- توظيفي
2- تثقيفي
الأول يعنى بالإغناء العلمي والثقافي.أما الثاني فهو يوظف غما مدرسيا بحثيا الخ...
وهنا يفترق العمل وطريقته بحسسب الهدف :
فإما يكون مركزا على اهم النقاط الواردة أو الفنية فيه الكيفية في الصياغة الخ... وإما على النص ككل كفكرة واردة تفيد وتغني.
وقو وجدنا رابطا اكاديميا يقدم فكرة القراءة المدرسية للنصوص تعطي بعدا عميقا آخر للفكرة يقسمها تقسيما أخر :
بلاغة القراءة، هو:
أ ـ بلاغة النص القرائي
ب ـ بلاغة القارئ الناقد المتخصص
ج ـ بلاغة القارئ-المدرس
د ـ بلاغة القارئ-المتعلم.
راجع الرابط:
http://www.aljabriabed.net/n42_08berhami.htm
ولو سلمنا علميا باننا لا نحتفظ بأكثر من 30 % مما نقرأ لعرفنا ان كثرة القراءة المركزة ونوعيتها هي من تبلور تجربتنا وتعطيها الصفة المتخصصة .فلا يعني تخصصك بنمط معين انك تغني تاحية عن أخرى فالتنوع مطلوب عموما على ان يساعد في إغناء الذخيرة الثقافية عموما.
يتبع
ريمه الخاني 25-5-2013