السلام عليكم
اكمالا لاعدادنا السابقة
في الملتقى العلمي نكمل معكم اخبارنا الطريفة والغريبة
القبلة لا تزيد عن خمس دقائق
القبلة لا تزيد عن خمس دقائق
أصبح تبادل القبلات لأكثر من 5 دقائق محظورا في مدينة تانجرانج الأتدونيسية إذا لم تكن متزوجا. وقالت صحف محلية إن هذا الإجراء الجديد يندرج في إطار تطبيق القانون المثير للجدل حول البغاء الذي تم تبنيه نهاية 2005 في هذه البلدة القريبة من العاصمة جاكرتا.
وتطبيقا لهذا القانون الجديد، منع رجال الشرطة النساء من التنزه بمفردهن اعتبارا من الساعة السابعة مساء، ما دفع ببعض المراقبين إلى انتقاد هذا الإجراء، معتبرين أنه "مستوحى من خارج البلاد".
ونقلت الصحف عن أحمد لطفي، المسئول في جهاز النظام العام، قوله: "لن نوقف الأشخاص بشكل تعسفي لأننا لسنا طغاة".
اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك
ونتابع
محطات لتدليك السائقين المرهقين
محطات لتدليك السائقين المرهقين
أعلن وزير الأشغال الماليزي سامي فيلو أن السائقين الذين يعملون على الطريق السريع بين ولاية جوهار في الجنوب وولاية بيرليس في الشمال سيكون بوسعهم التوقف في واحدة من نقاط "تجديد النشاط" للحصول على تدليك "مساج" سريع يعيد إليهم الحيوية.
فقد وأوضح الوزير أن أكشاك المساج جزء من خطة حكومية لتقليل عدد الحوادث المميتة التي تقع على ذلك الطريق بالتحديد. وقال الوزير إن معظم الحوادث التي تقع على هذا الطريق تكون نتيجة لتعب السائقين مما يقلل تركيزهم خلف عجلة القيادة، وأن ذلك التعب يسهم بنسبة 17 في المائة في الحوادث المميتة.
يذكر أن المشرفين على تشغيل طريق سريع يشتهر بالحوادث قد بدأوا بالفعل في تقديم خدمة التدليك للسائقين المرهقين وذلك كوسيلة لتخفيض عدد الحوادث.
ويذكر أن ماليزيا سجلت في العام الماضي وقوع 330000 حادث مروري قتل فيها 5623 شخصا.
يلتقيان بعد تسعين عاما
يلتقيان بعد تسعين عاما
التقى شقيقان من سكان مدينة الحسكة السورية بعد فراق دام ثلاثة وتسعين عاما بعد أن فقد احدهما من بين أفراد أسرته خلال سنوات الحرب العالمية الأولى.
والقصة كما يرويها الشقيق عيسى ملكي البالغ من العمر السادسة والثمانين أن شقيقه الأكبر محمد كان قد فقد من بين أفراد أسرته خلال سنوات الحرب العالمية الأولى حيث فقد محمد وعمره ثلاث سنوات وشقيقته عطية وعمرها ست سنوات عندما داهمتهم عصابة قطاعي الطرق آنذاك وقد استطاعت الأسرة العثور على الطفلة عطية عند أحد الأسر وأعادتها إلى كنف والديها بعد فترة وجيزة بينما بقى الطفل محمد مفقودا وكان اسمه في ذلك الحين عبدو وبقى الأمر على حاله حتى عام 2005 حين شاءت الصدفة أن يلتقي الشقيقان عن طريق أحد الأقارب حيث لوحظ وجود شبه كبير في الشكل بينهما وعن طريق مجموعة من الاستفسارات والأسئلة والتأكد من العلامات الفارقة حيث يتميز الشقيق المفقود بعلامتين فارقتين في جسمه تعرف الشقيقان على بعضهما وتبين فيما بعد أن الشقيق الذي كان مفقودا عاش في كنف أسرة في قرية الريحانية القريبة من الدرباسية كانت قد حصلت عليه من أحد الفقراء واحتضنته طيلة الفترة الماضية وسمته محمدا دون أن تعرف أهله وذويه.
ولها بقية