مؤامرة تحاك ضد مرضى السرطان والاتجار بارواحهم
اصبحت البحوث الطبية في هذا المجال كثيرة جدا دون ان تؤتي اوكلها واصبحت حياة المصابون بهذا المرض العضال سلعة يتاجر بها , وغالبية من يعمل في هذا المجال غير مقتنعين في ما يقدمونه من علاجات فغالبيتهم بين مشكك ومتيقن ان لا جدوى من العلاج الحالي .
هذا هو حال مرضى السرطان اجارنا الله واياكم منه بين سندان الباحثين ومطرقة شركات الادوية التي حاكت المؤامرة بدقة متناهية واسلوب يصعب اكتشافه .
ايه الاخوة اطرح بين ايدكم الحقائق كاملة وبشفافية لان الوضع لا يحتمل غير ذلك , ايه الاخوة حقيقة المرض ليس كما يدرس في كليات الطب والمستشفيات . فحقيقته حجبت منذ زمن ليس بقريب وتم التخلص من ووصلوا البها , فمنهم من اودع السجن ومنهم من جرد من رخصة كطبيب ومنهم من لا يعلم مصيره هذه الحقيقة التي علمتها وخلصت بها بعد سنتين بحث حول هذا الامر . الحقيقة كالتالي :
على مدى 100 سنة من البحوث في هذا المرض لم يصل الباحثون الى نتائج مقنعة والسؤال الى متى ستسمر ؟ انا اقول انها ستستمر ابد الدهر مالم يتغير الوضع والمشكلة انه لا يوجد اي تحرك من قبل العاملين بهذا المجال اما لجهل بما يدور خلف الكواليس واما للحفاظ على وظائفهم .
خلصت تلك الابحاث التى استغرقت مائة سنة الى ان المرض ينتج عن خلل في بعض المورثات في الحمض النووي للخلية وهناك عدد لا حصر له من المواد التي تسبب هذا الخلل وقامت البحوث المتوالية على اساس البحث الام والذي يحمل في طياته مؤامرة حيكت بعناية وتوالت البحوث تباعا وكلها تصب في الاتجاة الذي رسم لها سلفا وهو البحث عن سلسلة من المواد التي تسبب هذا الخلل "يعني ردد ياليل مطولك" . والى ان يصلون الى نتيجة يبقى علاج المرضى بالادوية الكيمائية والاشعاعية المخترعة من قبل اليهودي بول ايرليتش في عام 1908 صاحب اكبر مؤامرة مرت على تاريخ البشرية حاز بها على جائزة نوبل بالطب بهذا التاريخ .
فبعد ذلك الاختراع والنظرية العفنه وهي كما اسلفت سابقا انهالت ملايين الدولارات في حسابات من يصنعها ومن يصفها ومن يسوقها , وانشأت الشركات ببلايين الدولارات من اجل قتل البشرية .
هذه الادوية كما سوق لها , انها تقضي على المرض في بعض الاحيان او تثبطه في احيان اخرى بينما هي في غالب الاحيان بداية النهاية لحياة شخص ما يشتري موته وان عجز عن شرائة تكفلت الدولة او شركة تامينه الطبي بشرائه له ( يعني كسبانين في كلتا الحالتين مات المرض اليوم او بكرة وكل ما طول يكون احسن ) .
هذا العالم الجليل كما يلقبه البعض اقام اختراعه على جثة زميل له , سرق منه النظريات وحورها ليحصل بها على نوبل العالم وبخطة ذكية جدا .
> الادوية الكيمائية كان ابتكارها بالاساس من هذا النتن ليس لمعالجة السرطان بالاساس وانما كانت لمعالجة مرض السيفيليس وهو ما توصل اليه هو والضحية الالماني اميل ادولف .
واستعملت كسلاح في الحرب العالمية الاولى والحرب العالمية الثانية بعد تعديلها حيث لوحظ انها تودي الى انخفاض حاد بعدد كريات الدم البيضاء ومن ثم تم استعمالها لمرض السرطان اعتقادا انها من الممكن ان تقضي على المرض وذلك كونها قضت على خلايا الدم دون ادنى فهم لطريقة عملها .
وبعد ذلك بدأ مسلسل التجارب على البشر حيث قامت جيرتود بيلي ايليون حاصلة على نوبل في عام 1988 ورب عملها جورج هيتشنق بتجريب مشتاقات اخرى مبنية على نظريات عالمنا اليهودي ايرليتس ولم تثبت تلك التجارب اي تاثير حيث ان المرض سريعا ما يعود من ثم استعملت كمثبطات للجهاز المناعي بعد عمليات الزراعة وتتالت بعد ذلك حلقات المؤامرة الى يومنا هذا .
هذا هو تاريخ الادوية الكيميائية باختصار تجنبت الاسهاب في تفاصبله قدر المستطاع .
ايه الاخوة الكرام عرف هذا المرض قديما في القرن التاسع عشر وكان علاجه باملاح البحر واثبت نجاحه في اكثر من حالة ولكن هذا العلاج اندثر تحت طائلة الابحاث التي تبعته كما قرأت في بعض مقالات الدكتور الالماني ذلك الرجل الذي اودع السجن بسبب معارضته لهذه الادوية وهو الدكتور هامر مع اختلافي معه بمسببات المرض من وجهة نظره الا اني احييه وقد كتب ايضا عن السبب الذي انا بصدده الان .
صاحبنا الثالث هو الدكتور سيمون سيني ايطالي الجنسية عارض وبشده واذهل الحضور بارائه ونظرته لهذا المرض فجرد من رخصته الطبية وسرح عند مطالبته لتوثيق نتائج ابحاثه على مدى عشرون سنة انطلق بها من القرن التاسع عشر .
يقول الدكتور سيمون سيني ان سبب المرض هو التهاب فطري كيف ذلك ؟ يقول ان ما يقارب 98 % من الاورام يوجد عليها نمو فطري فسأل ان هذا ليس بجديد وهو معلوم ؟ فقال ان الابحاث الحالية تقول ان الالتهاب ياتي بعد الاصابة في المرض وانا اقول ان الالتهاب ياتي اولا ! اثبت لنا ذلك ! فيخرج جهازه من حالات قام بتسجيلها وقال انظروا لهذا الورم في امعاء مريض فاذا ببياض يعلو الورم فقال هذا هو الالتهاب الفطري وقد جربت معه هذا الدواء ( احتفظ باسم الدواء ) فانظروا الى النتيجة فاذا بالامعاء قد ذهب منها الورم وفتح مجراها بعد ان كان مغلقا كليا , ويريهم برهان اخر فاذا بالحضور ينبهر . ومكافئة له سحبت منه الرخصة الطبية وسرح ياترى لماذا ؟
وعند اتصالي به اخبرني بانه واجه اعنف الطرق لثنيه عما عكف عليه وعند سؤاله لماذا ؟ اخبر بانه لو تم التعاون معه سوف يلغى تخصص باكمله وهو الاورام وجراحتها ويسرح جميع العاملين في هذا الحقل وتغلق الابحاث ويخسر الجميع فواحد او اثنين افضل من يسرح الجميع !!!!!!!!!!!!!!!!
لعلي اورد طريقة علاجه واوضحها بتفاصيلها في موضوع مستقل لكي تعم الفائدة .
وليس هؤلاء فقط فهناك الكثيرون ممن يؤيدون نظرية الدكتور سيمون سيني .
بعد هذا الموضوع الممل يتبقى ان نتسائل :
هل من المعقول ان يبقى العلاج المتبع الان هو نفسه وبنفس المبدأ منذ مائة سنة ؟
من هو المستفيد من هذه المعانات والقتل الجماعي ؟
هل رأينا اوسمعنا عن مريض كتب له الشفاء الكامل بعد معالجته بالادوية الكيميائية او الاشعاعية ؟
لماذا يقف اطباؤنا العرب والمسلمين مكتوفي الايدي ولماذا لا يوجد لدينا مراكز ابحاث مستقلة ولماذى لا نعود للطب النبوي والحجامه وخيرات الارض التى تفيد وفادت الكثيرين ؟
سوف اورد جميع التفاصيل العلمية لهذا المرض في موضوع نظرية مسببات المرض وطرق علاجه في موضوع مستقل فيما بعد باذن الله......
/
/
/
/
أنقله لكم للفائدة والكشف والفضح وأرجو قدر استطاعتكم نشره
انظر شبكة منتديات جنة الأعشاب
خبير الأعشاب خليفه