السلام عليكم
احببنا ان نضيف لرمضاننا شيئا من ذاتنا من بصمتنا وذكرياتنا
ومن ليس له مواقف طريفه او غريبه..
او ربما حزينه لكنها لاتنسى؟
نترك الموضوع بين ايديكم
ورمضان كريم
السلام عليكم
احببنا ان نضيف لرمضاننا شيئا من ذاتنا من بصمتنا وذكرياتنا
ومن ليس له مواقف طريفه او غريبه..
او ربما حزينه لكنها لاتنسى؟
نترك الموضوع بين ايديكم
ورمضان كريم
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
تقرير عن رحلتي
تبين انني كنت اتعب والدتي وان التربيه فعلا صعبه
فقط تكفات بقيادة 20 جامعي هلكوني قلة انظباط
هذا نايم
هذاينسى الصلاه
واخر ضاع عن الفندق
وفي الاخر كل يوم نفهم الحياة بشكل افضل
الحمد لله
مذكراتي مع صيدليتي وابنتي ومغامراتي التي تحرمني احيانا حتى الفطور الهادئ
لكن اهم مافي الامر ان ابنتي سلمها الله
قد حفظت الزبائن ام فلان وام علتان
لم يعد لي دور ههه
شكرا لك اختي ونعود عندما نتذكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورة ام فراس لاتاحتك الفرصة لنا هنا لنسجل ما يخطر على بألنا من خواطر اويعلق في ذاكرتنا من ذكريات "رمضانية".
سأسجل هنا ما يعانيه المهاجر في المهجر من غربة نفسية، وعدم إدراكه الواقعي لملامح المكان. قد اكون مبالغة في وصفي ولكني اتحدث عن نفسي كـ" مهاجرة " .
افتقد كثيرا لرائحة المناسبات الدينية والاجتماعية،
واشعر بغصه ما بعدها غصة على هروب الوطن مني وسكونه داخلي!
رمضان في اجندتي قد يختلف عن أجندات الغير.
هو من اكثر المناسبات الدينية التي تجعلني
احن و احن و احن
للمعنى الحقيقي لهذا الشهر الفضيل،
بما يحملة من شعائر دينيه ولقاءات اجتماعية مميزة
باختصار فأنا افتقد
"رمضان في رمضان"
دمتم بخير وكل عام وانتم بصحة وسلامة
اثنتان ما زلت معترضاً على صيامهما في شهر رمضان؛
الأولى هالة فايز، لم تدخل المدرسة بعد، وترفض أن تفطر، وتقول: كلهم صائمون. وأنا مثلهم سأصوم.
الثانية أم فايز، وقد تجاوزت الثمانين عاماً، وترفض أن تفطر، وتواصل الصيام.
ولكن في آخر النهار، تسأل أم فايز: كم الساعة؟ ثم تعاود السؤال ثانية: كم الساعة الآن؟ وبعد خمس دقائق تسأل: كم صارت الساعة؟
ولما عرفت أن موعد الإفطار لم يحن بعد، قالت: اكسروا هذه الساعة، هذه الساعة لا تمشي، إنها عطلانة!.
فإن قلت لها: افطري، ترد بعصبية: لا تأتي لزيارتي ثانية، لا تقل لي: افطري، هذا آخر رمضان لي بينكم، فكيف لا أصوم؟.
مع تدبر القرآن في رمضان تتفجر دائماً معان جديدة وتهطل معها زخات شعرية شديدة
الحمد لله تعالى
نسأله الفرج والرحمة دائماً
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم