اكتشاف قبيلة يهودية في زمبابوي

[جريح فلسطين]

اكتشاف قبيلة يهودية في زمبابوي
هارتس ويدعوت 8/3/2010
نجح علماء بريطانيون في اكتشاف قبيلة (اللمبا) في زمبابوي وأثبتوا بأن للقبيلة جذورا يهودا ، وقاموا بتحليل عينات من الجينات أثبتت جذورهم السامية منذ أكثر من ألفي عام ، وأشار التقرير إلى أن ثمانين ألفا من قبيلة اللمبا لا يأكلون لحم الخنزير، ويلبسون طاقية اليرمولكا على رؤوسهم، ويتبعون طقوس الذبح الشرعي، ويضعون نجمة داود على قبورهم ويختنون أطفالهم الذكور، وهذا ليس شائعا في زمبابوي.
قال البرفسور تيودور بارفت من جامعة لندن بأن جذور عائلة (كوهن) من عشيرة اللمبا. تعود إلى الجزيرة العربية في عهد موسى وهارون، كما أن ادعيتهم مزيج من العربية والعبرية .
قال المغني فونجسي ماشافيز وهو ينتمي إلى هذه الطائفة:
"جماعتنا سرية ، فنحن نعتقد بأننا متميزون"
يقول تاريخهم :
إنهم هاجروا من اليمن إلى جنوب إفريقية، وعدد منهم مسيحيون ومسلمون.
يقول القسيس وعضو البرلمان بيرس هامندش:
" المسيحية ديني واليهودية ثقافتي "

ترجمة / توفيق أبو شومر
أريج الثقافات www.areejel-thakafat.co
يحظر النشر بدون ذكر مصدر الترجمة

[ملده شويكاني]

شكرا اخي ناجي لتزويدنا بالمستجدات
ملدا

[جريح فلسطين]

ارتفاع نسبة الطلاب الحارديم الملتحقين بالجيش
يدعوت 14/3/2010
لم يؤثر الخلاف الذي وقع بين جيش الدفاع والحاخام إليعزر ميلمد والحاخام ليفانون اللذين حرضا الجنود ضد جيش الدفاع وأوصياهم بعدم إطاعة أوامر الجيش بإخلاء المستوطنات ، لم يؤثر الخلاف على نسبة الطلاب الحارديم الملتحقين بالوحدات العسكرية المقاتلة .
فقد سجل 850 طالبا حريديا خلال شهر مارس للالتحاق بالكتائب المقاتلة (غولاني وغفعاتي وكافير وفيالق المدرعات والهندسة والاستخبارات).
والتحق 170 طالبا آخر في الوحدات غير المقاتلة ، ومنها الحاخامية الدينية وإدارة الجيش.
قام الحاخام حايم دروكمان حاخام يشيفا عتسيون بتحية الملتحقين وهنأهم باختياراتهم .
قال اللواء إيتان عوزي مدير معهد يشفوت:
هاهم يلتحقون بدوافع وطنية لحماية إسرائيل ومواطنيها، وستظل معاهد هسدير يشفوت في طليعة المضحين مع رفاق السلاح.
وسوف يلتحق 550 حريديا في شهر أغسطس القادم ، أما في شهر نوفمبر فسوف يلتحق مئة آخرون وهذا يجعل نسبة الملتحقين بالجيش من الطلاب الحارديم يزيد بنسبة 11% على أعداد الملتحقين عام 2009 .
ترجمة / توفيق أبو شومر
أريج الثقافات www.areejel-thakafat.co
يحظر النشر بدون ذكر مصدر الترجمة