منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    اليهودي الذي يستخدم القوة الذكية في عالمنا العربي مع شبابنا

    اليهودي الذي يستخدم القوة الذكية في عالمنا العربي مع شبابنا

    ماذا قال اليهودي الامريكي واصغر موظف في الخارجية الامريكية .. ومدير غوغل
    للأفكار التي تشرف على أفكار المبادرات العالمية من خلال المكتب المذكور ..
    من هو هذا اليهودي الامريكي الذي كان ضمن طاقم رايس ثم لم يستغنى عنه ضمن طاقم هيلاري كلينتون .. ماذا قال هذا اليهودي الذي اعتبر مهندس الديمقراطية الرقمية.. والمخملية وخاصة في عالمنا العربي ... من هذا اليهودي الامريكي الذي استخدم القوة الناعمة في توصيل وتواصل مع العالم العربي وخاصة الشباب في
    دبلوماسية جديدة أطلق عليه هو نفسه دبلوماسية غرف المبيت اي المدن الجامعية
    سؤال كبير : هل أثر على شبابنا في الشرق الاوسط وهو يجيد اللغة العربية بطلاقة
    ولماذا نعتقد بذلك ... في محاضرة بعنوان النساء والتغيير في الشرق الاوسط ركز على الديمقراطية الرقمية واوضح ان معنى المفهوم يستند ان الشباب في الشرق الاوسط جاهزون بشكل خاص للتأثير الخارجي ... عبر ممرات التكنولوجيا كالفضائيات التلفزيونية والهواتف الحمولة والانترنت ... الكلام لجارد كوهين ..
    بل أنه يستبدل الحوارات العامة غير المجدية بما اعتقد ...وذكر انه استطاع ان يغير
    فكر بعض الشباب عن نمطية ونوعية التفكير المسبق ضد اليهود فهو يعتبر نفسه سفيرا لليهود إينما كان ... بل هو استقصى ما قاله من خلال تجاربه ومحكاته الشخصية واتصالاته وتواصله في المجتمعات العربية ...
    ومما ورد من كلامه فيما نقلت الشرق الاوسط :

    عندما أنظر إلى الشرق الأوسط، أظن أن الشباب يستخدمون مواقع إلكترونية مثل فيس بوك ويستخدمون الهواتف النقالة، أريدهم أن يشعروا بأن لديهم آليات غير مسبوقة لتمكنهم من العمل المدني للتواصل والتعبير عن أنفسهم». وتابع: «التكنولوجيا تجعل التنظيم ممكناً أكثر من أي وقت سابق، فجزء من الأسباب التي أدت إلى انضمام الشباب إلى حملة أوباما، بالإضافة إلى رسالته، كانت أن الحملة وصلتهم مباشرة، فمن دون مغادرة غرفة السكن الداخلي في الجامعة، كان بإمكان الشاب أن ينضم إلى الحملة والمساهمة من خلال الإنترنت».
    قال كوهين: «إنني لا أنظر إلى الأرقام بل الظواهر، ومنطقة الشرق الأوسط هي ثاني أكبر سوق للإنترنت في العالم، وهي سوق تنمو بسرعة مهولة»، مضيفاً: «كان الناس يقولون ذلك عن القنوات الفضائية قبل 7 سنوات، واليوم من الصعب العثور على أي منزل من دون أطباق الأقمار الصناعية». وتابع: «خلال 4 أو 5 سنوات سيكون لدى الكثيرين الإنترنت، وبكل حال، ليس بالضرورة أن يكون الكل متصلا من خلال الإنترنت ، بل إذا كان هناك شخص فعال على الإنترنت فهو ناشط ومنظم محتمل ويصل العشرات الآخرين بحملة معينة إذا كانت تعليمية أو مهتمة بالحقوق المدنية، وقد رأينا ذلك في الشرق الأوسط بحالات عدة... انتهى وذكر سنة 2010 ضمن محاضراته : كيف يمكن للتكنولوجيا ان تغير التاريخ ؟؟؟؟
    وأوضح عن كيفية استخدام والاستفادة من مواقع الانترنت وتويتر والفيس بوك او مايعرف بمصطلح الشبكات الاجتماعية لتكوين مجموعات وورش عمل وآراء تعارض السلطات بل اوضح أمثلة مختلفة حول تجارب قام هو بنفسه بها لتغيير نظرة الرأي العام حول قضية او موقف ما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    وهنا نلاحظ الدفاع المستميت لهيلاري كلينتون عن نوعية هذه الاعمال بطريقة توضح
    ان امريكا تتغير بوجها الجديد وجه يستخدم مصطلح القوة الناعمة أي الانتقال من محطة الفرض والأمر الى قوى تحرك بها الآخرين وتكتيات عن طريق المجتمع المدني ومؤسساته وافراده .. وتستخدم القوة الناعمة او كما اسمتها كلينتون ووافق عليها
    جارد كوهين القوة الذكية ... شبكة الانترنت او الشبكات الاجتماعية والهواتف لتعبئة
    المعارضة التي تريد أمريكا ان تصبح معارضة مؤثرة وحسب الرضا الامريكي ..
    بل دافعت .............
    كلينتون عن استخدام ما وصفته بـ "القوة الذكيّة". وكانت كلينتون قد تعرّفت على أعمال مجموعة "ايسوغ" التي يقودها جارد كوهين لاستخدام شبكة الانترنت كأداة لتعبئة المعارضة في الدول المختلفة. حيث تعمل هذه المجموعة على تحضير نماذج للثورات "الناعمة". والجدير ذكره أن "جارد كوهين" نفسه لا يخفي هذا التوجه.
    ولنعود مرة اخرى الى بعض ما ورد في الشرق الاوسط ولنسمع معا :
    وقال كوهين: «منذ 11 سبتمبر (أيلول) 2001، والتي كانت لحظة انتقالية لدينا في الولايات المتحدة، لقد طورنا تفكيرنا كثيراً، وإذا نظرنا إلى ما سمي بالحرب على الإرهاب قد نتجه إلى ما تسميه الوزيرة كلينتون القوة الذكية، وهي تواصلنا ليس فقط مع الحكومات بل مع الشعوب وبين المجتمعات». وحول الانتقادات التي وجهت إلى الإدارة الأميركية السابقة برئاسة جورج بوش حول عدم الاستماع إلى الشعوب المختلفة واتباع وجهة نظر واحدة، قال كوهين: إنني أختلف مع وجهة النظر أن تكتيكنا الأساسي كان إملاء (الأوامر)، إننا دائماً نبحث عن وسائل مبتكرة وجديدة للتواصل، من خلال منظمات مجتمع مدني وأطراف لديها مصالح داخلية في المستقبل«لا أعتبر قضية الشباب على أنها قضية ناعمة، فهي مهمة، وهناك عملية ربط مهم بين الشباب والتكنولوجيا، فهذا الجيل الأول الذي يترعرع تحت تأثير التكنولوجيا الجديدة، والفرق بينهم وبين الجيل الذي سبقهم كبير جداً
    ..انتهى
    يا سيدة كلينتون ...وأخيرا أقول منذ متى يعرف اليهود أمثال هؤلاء ومن دار في فلكهم الذكاء والقوة
    اعذروني أنا أدرك إحصائيات الانجازات في العلم وغيرها من بحوث ربما كان لليهود نصيبا منها ... ولكن هذه القوة هي قوة المكر وليست الذكاء وقوة حيل الثعالب وليست الذكاء
    هي مكر الليل والنهار .. هي سموم الأفعى التي تدب برفق على الأرض ولا يعرف متى تلدغ هي الثعبان الفرعوني الذي ورثه العقل اليهودي عندما راى من استعبده يوما ما يضع على تاجه أيقونة الثعبان أليس كذلك ...
    نحن ذقنا من اليهود تاريخيا ولكن هل أمريكا ستذوق من قوتهم الذكية ...
    ربما اينشتاين كان أكثر ذكاءا منهم عندمارفض ان يصبح رئيس دولة اسرائيل بل استمر في....
    عقول الآخرين يتحدى ثوراتهم المخملية والناعمة والافعوانية الى ثورة النسبية وتغيير عقول بحثت في نظرية الضوء وقلبت موائد عقول تحجرت عند أبواب السياسية والاقتصاد ..وربما أعتقد ان الذكاء الفرعوني كان اكثر من هؤلاء أتعرفون لماذا
    ؟؟ استخف بعقول الاخرين فاعتقدوا انه الافضل وفق معايير البشر التي استعبدت
    في بلاطه المصري القديم .. فرفقا بالأرض لأنها خلقت بسنن إن نحن تطاولنا وتذاكينا
    وتفرعنا ... فصخورها اكثر منا ثباتا وماءها أكثر منا حركة وسماءها سرعان ما تنقشع غيومها .. بل سؤالي من الأكثر ذكاءا الحمار أم الفيل ؟؟؟
    الإجابة عند من يقرأ ...
    ومن يملك القوة الناعمة الحمار ام الفيل ..واين اجد كلاهما وفق بيئته ؟؟؟
    الكاتبة وفاء عبد الكريم الزاغة


  2. #2
    مدرس لغة عربية ومترجم من الفرنسية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    473
    ملحوظة:

    كنا قبل سنوات – وربما صار زمني خيالات - نردّد مثل هذا الكلام كثيرا لبيان خطره،

    ثم نسيناه اليوم ، أو تناسَيْناه،

    ترى، ماالسبب؟

    هل اكتشفنا أنا كنا منساقين وراء أوهام في عدائنا له ،

    وتبيّن لنا الآن أن علينا اللحاق بالدرب،

    فقد خلّفتنا هذه الخرافات!! وراء الناس سنوات وسنوات، وسمّمت حياتنا؟!

    أم وقعنا في مطبّ غسيل الأدمغة؟!





    يهودي يستخدم لشبابنا العربي

    القوة الذكية







    - اليهودي الأمريكي الموظف الأصغر في الخارجية الامريكية ..
    - مدير غوغل للأفكار التي تشرف على أفكار المبادرات العالمية من خلال المكتب المذكور ..
    - واحد من أفراد طاقم رايس، ثمّ لا يُستغنى عنه ضمن طاقم هيلاري كلينتون ..
    - مهندس الديمقراطية الرقمية.. المخملية الخاصة بعالمنا العربي ..
    - مستخدم القوة الناعمة في العالم العربي توصيلاً وتواصلا، بخاصة الشباب..
    - الكيّس المبتكر ( ذو الدبلوماسية الخلاقة ) لأحاديث كياسة في غرف النوم الجامعية ..

    سؤالنا الكبير : هل أثر على شبابنا في (الشرق الأوسط ) هذا الذي يجيد اللغة العربية بطلاقة؟

    في محاضرة بعنوان النساء والتغيير في(الشرق الأوسط ) ركز جارد كوهين على الديمقراطية الرقمية، وأوضح أن مفهومها يعني أن شباب الشرق الاوسط جاهزون بقوّة للتأثير الخارجي..عبر مسارب الصنائعيّة ( التكنولوجيا ) كالفضائيات والهواتف الحمولة والشبكة الدوليّة (الانترنت) ..

    بل استبدل ما اعتقد بالأحاديث العامة غيرالمجدية.. فقد ذكر أنه استطاع تغيير تفكيربعض الشباب المعادي لليهود نمطاً ونوعيةً، فهويعدّ نفسه سفير اليهود أينما كان.. وقال ما قال من خلال تجاربه الشخصية واتصالاته وتواصله مع الأفراد والمؤسسات في المجتمعات العربية ...

    ماذا قال هذا اليهودي فيما نقلت الشرق الاوسط :
    أريد من شباب الشرق الأوسط، أن يشعروا وهم يستخدمون مواقع إلكترونية مثل فيس بوك والهواتف النقالة، بأن لديهم آليات غير مسبوقة تمكنهم من العمل المدني للتواصل والتعبير عن أنفسهم». وتابع: «الصنائعيّة ( التكنولوجيا ) تجعل التنظيم ممكناً أكثر من أي وقت سابق، فمن الأسباب التي أدت إلى انضمام الشباب إلى حملة أوباما، بالإضافة إلى رسالته، أن الحملة وصلتهم مباشرة، فمن دون مغادرة غرفة السكن الداخلي في الجامعة، صار بإمكان الشابّ من خلال الشبكة الدولية أن ينضمّ إلى الحملة والمساهمة فيها».

    قال كوهين: «إنني لا أنظر إلى الأرقام بل إلى الظواهر، ومنطقة الشرق الأوسط هي ثاني أكبر سوق في العالم للشبكة الدولية، سوق تنمو بسرعة مهولة»، مضيفاً: «كان الناس يقولون ذلك عن القنوات الفضائية قبل 7 سنوات، واليوم من الصعب العثور على أي منزل من دون أطباق الأقمار الصناعية». وتابع: «خلال 4 أو 5 سنوات سيكون لدى أكثر الناس الشبكة الدولية، لكنْ، ليس بالضرورة أن يشارك الجميع في الاتصال من خلال الشبكة الدولية، بل يكفينا أن يعمل على الشبكة الدولية شخص حاذق و نشيط منظم يتصل بعشرات آخرين مجموعة معينة تعليمية أو مهتمة بالحقوق المدنية، وقد رأينا ذلك في الشرق الأوسط في حالات عدة... انتهى.
    وذكر سنة 2010 ضمن محاضراته : كيف يمكن للصنائعيّة ( التكنولوجيا ) أن تغير التاريخ ؟؟؟؟
    وتحدّث عن وسائل استخدام مواقع الشبكة الدولية وتويتر والفيس بوك او ما يعرف بمصطلح الشبكات الاجتماعية والاستفادة منها لتكوين مجموعات وورش عمل وآراء تعارض السلطات بل اوضح أمثلة مختلفة حول تجارب قام هو بنفسه بها لتغيير نظرة الرأي العام حول قضية تُثار أو موقف محدد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    وهنا نلاحظ الدفاع المستميت لهيلاري كلينتون عن نوعية هذه الأعمال دفاعاً يوضح أن أمريكة تتغيربوجهها الجديد، وجه يستخدم مصطلح القوة الناعمة أي الانتقال من الأسلوب الاستعماريّ القديم: الفرض والأمر إلى أسلوب تحريك الدمى عن طريق ماسمّته المجتمع المدني ومؤسساته وأفراده..وتستخدم القوة الناعمة - أوالقوة الذكية كماأسمتها كلينتون ووافقهاجارد كوهين - الشبكة الدولية والشبكات الاجتماعية والهواتف لتعبئة المعارضة التي تريد أمريكة أن تصبح معارضة مؤثرة وحسب القياس الأمريكي ..
    بل دافعت كلينتون عن استخدام ماوصفته بـ"القوة الذكيّة". وكانت قد تعرّفت على أعمال مجموعة "ايسوغ" التي يقودها جارد كوهين لاستخدام الشبكة الدولية لتكون أداة لتعبئة المعارضة في الدول المختلفة. فهذه المجموعة تعمل على تحضير نماذج للثورات " الناعمة ". والجدير ذكره أن "جارد كوهين" نفسه لا يخفي هذا التوجه.

    ولنعدْ مرة أخرى إلى بعض ما ورد في الشرق الاوسط ولنتسمعْ معا :

    وقال كوهين: « منذ 11 أيلول 2011 م، نقطة التحوّل الخطيرة في الولايات المتحدة، بدأنا نطوّرتفكيرنا تطويراً كبيراً، وإذا نظرنا إلى ما سُمّي الحرب على الإرهاب فقد نتجه إلى ما تسميه الوزيرة كلينتون القوة الذكية، وهي تواصلنا ليس فقط مع حكومات بل مع شعوب وبين مجتمعات». وحول الانتقادات التي وجهت إلى الإدارة الأميركية السابقة برئاسة جورج بوش حول عدم الاستماع إلى الشعوب المختلفة واتباع وجهة نظرواحدة، قال كوهين: يا سيدة كلينتون كنّا من قبل نعتمد في نهجناtactique على إملاء ( الأوامر )،ولكننا– كعادتنا- نبحث عن وسائل مبتكرة جديدة للتواصل، من خلال منظمات المجتمع المدني والأطراف التي لديها مصالح داخلية في المستقبل « لا أعدّ قضية الشباب قضية ناعمة، فهي خطيرة، وهناك عملية ربط قيّم بين الشباب والصنائعيّة(التكنولوجيا )، إنّه الجيل الأول الذي تصنعه الصنائعيّة الجديدة، وشتّان بينهم وبين الجيل الذي سبقهم. انتهى.

    وأخيرا أقول منذ متى يعرف اليهود أمثال هؤلاء ومن دار في فلكهم الذكاء والقوة؟!
    اعذروني أنا أدرك إحصائيات الإنجازات في العلم وغيرها من بحوث ربما كان لليهود نصيب منها ... ولكن هذه القوة هي قوة المكر، قوة احتيال الثعالب لا ذكاؤهم .
    هي مكر الليل والنهار.. هي سموم الأفعى التي تدبّ برفق على الأرض، التي لا يعرف وقت لدغها، هي الثعبان الفرعوني الذي ورثه العقل اليهودي عندما رأى من استعبده يوما يضع على تاجه أيقونة الثعبان، أليس كذلك؟!

    نحن ذقنا من اليهود تاريخيا ولكن هل ستذوق أمريكة من قوتهم الذكية ...
    أما كان اينشتاين أذكى منهم عندما رفض أن يصبح رئيس دولة إسرائيل بل استمر في عقول الآخرين يتحدى ثوراتهم المخملية والناعمة والأفعوانية إلى ثورة النسبية وتغييرعقول بحثت في نظرية الضوء، وقلبت موازين عقول تحجرت على أبواب السياسية والاقتصاد .. وربما أعتقد ان الذكاء الفرعوني كان أكثر من هؤلاء، أتعرفون لماذا استخف بعقول الاخرين؟؟ فاعتقدوا أنه الأفضل وفق معايير البشر التي استعبدت في بلاطه المصري القديم.. فرفقا بالأرض التي خلقت بسنن إن نحن تطاولنا عليها وتذاكينا وتفرعنا .. فصخورها أثبت منّا، وماؤها أكثر منا حركة، وسرعان ما تنقشع غيوم سمائها .. بل سؤالي: من الأكثر ذكاءا الحمارأم الفيل ؟؟؟
    الإجابة عند من يقرأ ...
    ومن يملك القوة الناعمة الحمار أم الفيل ..ثم أين يجدها في بيئته ؟؟؟



  3. #3
    شكرا للاهتمام أستاذ فيصل وللأسف مازلنا نثع في الشرك الماكر...بل الخبيث
    وحسبنا الله ونعم الوكيل
    نشر الموضوع في مجلة الفرسان
    http://www.omferas.com/?id=1781
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

المواضيع المتشابهه

  1. «هآرتس»: قصة اليهودي الوحيد الذي أُعدِم بسبب قتل عربي
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى ركن اللغة العبريه
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-26-2016, 04:41 PM
  2. قصة اليهودي الذي كان يضع القمامة أمام باب النبي غير صحيحة
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان الحديث
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-14-2014, 05:07 AM
  3. صورة حواء في المسرح والسينما في عالمنا العربي
    بواسطة وائل مصباح في المنتدى فرسان الفني
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-06-2013, 02:18 PM
  4. القدس بين الحق العربي و الباطل اليهودي
    بواسطة د.غازي حسين في المنتدى الدراسات الاسرائيلية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-20-2012, 08:42 PM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-24-2012, 04:01 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •