المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود المختار الشنقيطي
أستاذ محمد حفظه الله ، لفت نظري الاعتماد على ترجمة غوغل الآلية وهي غير دقيقة البتة، وأمر آخر:
حتى في إلقاء الشعر مثلا؟
نهاركم خير
أستاذي الكريم
النبر موجود في الشعر والنثر ولكن لا علاقة له بالوزن
أنقل لك من أصل الصفحة :
5- ثم هل تخيل النبر واحد لدى كل الشعراء يعني هل ذاتي أم موضوعي؟ الحقيقي يشير للموضوعية والتخيلي يشير للذاتي
ما دام مختبر أستاذنا باديس مفتوحة أبوابه فسيثبت لك بالتجارب المعملية أنه موضوعي.
مختبر أستاذنا باديس يقيس الوقت . ما علاقة النبر بالوقت ؟
يسأل الشخص ابنه : أضعت الكتاب ؟
يوبخ الشخص ابنـه : أضعت الكتاب ؟
اختلف النبر ويمكن لكليهما أن يكونا بداية لبحر المتقارب أو الطويل بنبر مختلف بين التوبيخ والاستفسار في كل من البحرين على حدة.
متنااااااااااااااااااافسٌ = متنقّلٌ = متفاعلن مع اختلاف الوقت فما العلاقة بين الوزن والوقت والنبر ؟
الانجليزية عروضها قائم على النبر. عدم التمييز بين العروضين أوقع كثيرين في أخطاء في العرب الأجانب :
English is a stress-timed language, French is syllable-timed. Poets in both languages made efforts to import the quantitative metres from classical Greek and Latin. In French these attempts failed in a very short time, and became mere historical curiosities. French poetry remained with the syllabic versification system, which is congenial to a syllable-timed language. English Renaissance poets thought they succeeded in the adaptation of the quantitative metre. But they were doing something that was very different from what they thought they were doing: working in a stress timed language, they based their metre on the more or less regular alternation of stressed and unstressed syllables, and not as they thought, on the regular alternation of longer and shorter syllables. They used the same names and graphic notation for the various metres, but the system was utterly different, and well- suited to the nature of a stress-timed language
from:
https://www2.bc.edu/~richarad/lcb/fe...mpmetrics.html
ترجمة ما تقدم
الإنجليزية لغة نبرية، والفرنسية لغة مقطعية، وقد بذل شعراء اللغتين جهدهم لاستيراد الميزان الكمي من اللغتين اليونانية الكلاسيكية واللاتينية.
ولم يمض طويل وقت حتى اتضح فشل هذه المحاولات في الفرنسية، ولم يبق منها إلا طرفتها التاريخية. وبقي الشعر الفرنسي قائما على نظام مقطعي متجانس مع تلك اللغة ذات التوقيت المقطعي.
أما الشعراء الإنجليز في عصر النهضة فقد ظنوا أنهم نجحوا في تكييف الميزان الكمي، ولكن ما كانوا يقومون به كان مختلفا عما ظنوا أنهم يقومون به، ونظرا لأنهم كانوا يتناولون لغة نبرية فقد قعّدوا ميزانهم على التبادل المنتظم – بشكل أو آخر – للمقاطع المنبورة وغير المنبورة، وليس كما وهموه تبادلا بين المقطع القصيرة [1] والطويلة [2]
لقد استعملوا نفس الأسماء والرموز لكافة الأوزان ولكن النظام العروضي كان مختلفا كليا، فقد كان نبريا مناسبا للغة قائمة على النبر. [ وليس كميا
كثير من الأجانب يستغنون عن الوتد كوحدة واحدة وانظر إلى :
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/tajreed
. Others such as Prince (1989) and Schuh (1996) have continued to approach the analysis more universally. Prince emphasizes the importance of the metron, a phonological unit between the foot and the hemistich, and reconstitutes watid and sabab in the modern inventory of Strong and Weak components.
وثمة آخرون مثل برنس ( 1989 ) وسكوه (1996) تناولوا الموضوع بشكل أكثر انسجاما مع العالمية. ويؤكد برنس في هذا على أهمية ( المقياس ) وهو تركيب بين التفعيلة والشطر، ويعيد قولبة مكونات الوتد والسبب طبقا لأطر العروض النبري ومقاطعه القوية والضعيفة.
. Others such as Prince (1989) and Schuh (1996) have continued to approach the analysis more universally. Prince emphasizes the importance of the metron, a phonological unit between the foot and the hemistich, and reconstitutes watid and sabab in the modern inventory of Strong and Weak components.
وثمة آخرون مثل برنس ( 1989 ) وسكوه (1996) تناولوا الموضوع بشكل أكثر انسجاما مع العالمية. ويؤكد برنس في هذا على أهمية ( المقياس ) وهو تركيب بين التفعيلة والشطر، ويعيد قولبة مكونات الوتد والسبب طبقا لأطر العروض النبري ومقاطعه القوية
والضعيفة.
أما عن الإنشاد الآلي من جوجل فهو لتحييد العامل الشخصي وأرجو أن تطلع على الحوار بصدد رأي د. مضطفى حركات في الرابط المتقدم حول " يا دار مية بالعلياء " و " يا دار عبلة بالجواء "
شكرا لاهتمامك. حفظك ربي ورعاك.