لن تموت إذا قاطعت
لكن غيرك سيموت إن لم تقاطع
لنكن رجال وفينا غيره على ديننا و محارمنا
نسعى لتوزيع أكثر من مليون رسالة اليكترونية
لإحياء عملية المقاطعة من جديد !!!
ليكن شعارنا
( من ترك شيئاً لله عوّضه الله خيراً منه )
حملة مقاطعة البضائع الأمريكية
لماذا نقاطع ؟
نرى الجرأة والوقاحة في وقوف أمريكا مع إسرائيل ضد كل ما هو مسلم وعربي بل وتشجع على قتل المسلمين في إعطاء الضوء الأخضر لقتل كل من يقف في وجه إسرائيل أو لا يقف في وجهها بلا تفريق بين طفل وامرأة ورجل بلا إنسانية بل وتتجرأ وتقول بكل قسوة لم يحن الوقت لوقف إطلاق النار وتطالب إسرائيل باستخدام كل قوتها في قتلنا من هنا فلا بد أقل ما يكون أن نقف في وجههم ومحاربتهم حرب جماعية بما نستطيع من قوة وليس هناك قوة في أيدينا أقوى من سلاح المقاطعة التي أثبتت نفعها وقوتها في وجه الأعداء .
من هنا أرى بما أننا لا نستطيع أن نحاربهم إلا بالمقاطعة فإن المقاطعة لأعداء الدين أصبحت واجب على كل مسلم ومسلمة .. وأرجو ألا تكون مقاطعة وقتية مع شدة تأثرنا مما يحدث ومن ثم نعود .. وتذكروا : من ترك شيئاً لله رزقه الله خيراً منه .
متى تغضب !
أبدا المقاطعة من الآن ...
هل المقاطعة ستأتي بنتيجة ؟
نعم , لأن الشركات الأمريكية واليهودية تسعى لجمع المال من كل جهة , وكمثال لذلك , طالبت 4 شركات أمريكية من الكونجرس الأمريكي أن يرفع الحصار الاقتصادي عن السودان لأنه المصدر الرئيسي للصمغ العربي , وقد وافق الكونجرس على الطلب برفع الحصار الاقتصادي فقط وإبقاء الحصار على ما سواه .
إذاً المقاطعة تستطيع التأثير على سياسات واقتصاد الدول المعنية , فماذا لو قاطعنا شركات المطاعم , الأغذية ,المشروبات , التجميل,صناعية وغيرها الكثير . أربع شركات فقط استطاعت التأثير على السياسة الأمريكية في السودان فما بالك بــ 33 شركة هي فقط مجموع بعض الشركات !!
نحن محاسبون عند رب العباد عن كل ما يجري الآن، إذا حان وقت المقاطعة وهذا اقل شيء نستطيع تقديمه
فلنقاطع بكل عزم وتصميم .
إنطلاق المقاطعة الإسلامية الكبرى للمنتجات الأمريكية يوم السبت - من ماليزيا
شعار الحملة : إن لم تقاطع فلا تكن لتجمع المسلمين قاطع
**** شارك ولو بارسال بريد او كتابة مقال او ارسال مسج ****
الكل يعلم مدى التأثير الاقتصادي والمقاطعة خصوصا على إنهيار الدول التي تعتمد على أكثر من مليار ونصف مسلم في استهلاك منتوجاتها من السلع الاستهلاكية المختلفة ولذلك أنطلقت المقاطعة الإسلامية الكبرى للمنتوجات الإمريكية أبتدأ من اليوم من البلد الإسلامي ماليزيا وسوف تمتد هذه المقاطعة بأذن الله من السبت المقبل 10 يناير 2009 لتكون ردة
فعل قوية من المسلمين في شتى أنحاء العالم الإسلامي و ورقة ضغط قوية نملكها كشعوب إسلامية للضغط على
الولايات المتحده الأمريكية المناصرة للدولة العبرية المزعومة والمقامة على أرض فلسطينية إسلامية
طريقة المقاطعة
- عدم شراء أي منتج أمريكي من الأسواق
- أنتقاد كل من يشتري منتج أمريكي الصنع
- إيجاد البديل عن أي منتج أمريكي والإعلان عنه بشكل واسع
- عدم التعامل مع المطاعم والأسواق التي لها ارتباط أمريكي مهما كانت التبريرات من أصحابها
- أحصاء السلع الأمريكية والنشر عنها بشكل موسع في الإنترنت حتى يتنبه الجمهور لها
أهداف الحملة
- إعلام العالم بأن الأمة الإسلامية قادرة على الردع المبكر وأنها تستطيع أن تصنع شيئا ملموسا في نصرة أخواننا المسلمين في كل مكان بوجه عام ونصرة أخواننا المسلمين في غزة على وجه الخصوص
- توجيه العقوبة المباشرة لأي دولة مستقبلا تحاول المساس بالمقدسات الإسلامية أو المساس بحرمات المسلمين وأموالهم وأعراضهم وأنفسهم وأرضهم
- تمكين المسملين في شتى أنحاء العالم من إيصال صوتهم للمنظمات والهيئات العالمية حتى يكون لهم كلمة مؤثرة فعلا .
- أهداف أخرى تنظلق من هذه الدعوة للمقاطعة تنشأ مع بداية المقاطعة يوم السبت المقبل
واجب كل مسلم تجاه المقاطعة لأمريكا
- كل مسلم يعتبر عضوا فاعلا في هذه المقاطعة وعليه أن يستخدم كل وسيلة ممكنه لإيصال صوت المقاطعة خلال اليام القليلة القادمة لأكبر عدد ممكن من المسلمين
- المقاطعة تم وضع لها اسم وهي ( مقاطعة أحباب الرسول صلى الله عليه وسلم لأمريكا)
- يجب أن يعلم كل مسلم أنه بمقاطعة هذه قد دخل في الجهاد في سبيل الله والذي لابد له من المثابرة والصبر وأن لا يتولى ولا يترك هذه المقاطعة لأنه سيكون مثله مثل من يتولى يوم الزحف
- يجب على كل مسلم ان يعلم أن مدة هذه المقاطعة سنة كاملة قابلة للتجديد وحتى لو حدث خلال هذه السنة تنازلات أمريكية أو غيرها فأن المقاطعة مستمرة
خبر عن بداية المقاطعة أكثر من مائتي طفل من الشهداء
أعلن أزيد من ألفي مطعم في ماليزيا اعتزامها سحب منتجات أمريكية يتم تقديمها في قوائم الطعام والشراب، ضمن حملة احتجاج لمسلمي ماليزيا على مساندة الولايات المتحدة الصريحة لإسرائيل في عدوانها المتواصل على قطاع غزة الفلسطيني منذ يوم 27-12-2008
وتجيء هذه الحملة فيما يشهد العالم العربي غيابا لمثل هذه التحركات؛ إذ ما زال الأمر مقتصرا على مجرد دعوات للمقاطعة، سواء من خلال الملصقات في الشوارع، أو عبر المواقع والمنتديات على شبكة الإنترنت.
ونقلت صحيفة "ذا ستار" الماليزية في عددها الصادر اليوم الأربعاء عن مأمور عثمان، الأمين العام لجمعية المستهلكين المسلمين في ماليزيا، قوله: "سنقاطع منتجات الشركات الأمريكية؛ تنديدا بدعم الحكومة الأمريكية لإسرائيل في حربها على غزة"
وأضاف عثمان أن "العديد من المسلمين سيشاركون في إطلاق حملة مقاطعة البضائع والمنتجات الأمريكية في جميع أرجاء ماليزيا بعد صلاة الجمعة المقبلة (9-1-2009)، وكذلك الدعاء لأهل غزة بالنصر"
وبالنسبة للمنتجات التي ستتم مقاطعتها، أوضح أنه "فضلا عن سحب مشروبات المياه الغازية من نوع كوكا كولا من المطاعم، فسيتم أيضا مقاطعة أزيد من 100 منتج من المأكولات، وكذلك أدوات تجميل وملابس"
كما ستشمل المقاطعة بعض أنواع معجون الأسنان، ومطاعم ماكدونالدز ومقاهي ستاربكس التي تقدم العديد من المشروبات
لماذا تم اختيار التوقيت الآن نصرة للمسلمين في فلسطين وفي غزة،
سيتولى الرئيس الأميركي أوباما رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية ويعتبر هو المنقذ للاقتصاد الأمريكي من أزمته الحالية وستكون هذه المقاطعة أكبر هدية يقدمها الشعب الإسلامي في كل مكان للرئيس الجديد أوباما والذي صرح في أكثر من مرة تأييده للدولة العبرية وأن بلاده ستكون داعمة لها في كل شيء بالمال وفي مجلس الأمن باستخدام حق الفيتو لأي قرار في غير صالح دولة بني صهيون
لنتوكل على الله منذ الآن ونقول أستعنا بالله العزيز الحكيم وما النصر إلا من عند الله.
لا حول و لا قوة إلا بالله!!
اللهم هون عليهم، و كن معهم و لا تكن عليهم!
اللهم ألطف بنا و بهم!
اللهم لا تؤاخذنا على غفلتنا و قسوة قلوبنا!
يا أكرم الأكرمين!
حسبي الله ونعم الوكيل
لا تنسونهم من دعائكم