⭐ما يقوله هذا النادِمُ هو أثمَنُ ما في الدنيا،
⭐لم يطلب الرجوع للدنيا لينهي أعمالا هامة
⭐و لا ليجلس مع أهله
⭐و لا ليُقبِل ابناؤه و يحتضنهم
⭐و لا ليسافر و يستمتع بجمال الدنيا
⭐و لا ليحضر حفلات و سهرات
⭐و لا ليطمئن على رصيده في البنوك
⭐و لا ليتسامر مع أصحابه
⭐ و لا ليطالع آخر الاخبار
⭐بل يطلب الرجوع فقط من أجل التزود من العمل الصالح.