Musée Photographique de la Syrie المتحف الفوتوغرافي السوري
دمشق~ باب مصلى-1930S
Musée Photographique de la Syrie المتحف الفوتوغرافي السوري
دمشق~ باب مصلى-1930S
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
هذه الصورة ليست لعاصمة أوربية . إنها العاصمة دمشـــق في عشرينات القرن العشرين !
بتاريخ مارس 10, 2015
دمشـــــــــــق : صورة رائعة ملتقطة من مئذنة التكية السليمانية الشرقية من الجنوب الى الشمال للواجهة الخلفية لمبنى دار المعلمين / معهد الحقوق فيما بعد .. والكائن في فناء التكية السليمانية الشمالية حيث تبدو قِباب المدرسة السليمانية في اسفل الصورة . ويظهر مبنى دار المعلمين الجميل حين انتقل إليه ( معهد – كلية الحقوق ) ويظهر فيه البرجان في الجانبين وفوقهما سقف هرمي من القرميد ، وقد شُيد في عهد الوالي العثماني ( إسماعيل فاضل باشا ) سنة 1910 للميلاد ، على طراز فن العمارة الأوروبية السائد في تلك الحقبة مع مسحات من التأثيرات العثمانية .وقد ذكر فضيلة الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله أن البناء يشبه في طرازه بنائه أبنية القرون الوسطى على شكل برجين في الجانبين وفوقهما السقف القرميدي ، والباب الكبير بينهما ، وكانت فوق باب المبنى لوحة من الحجر مكتوب عليها مدرسة دار المعلمين ( المدرسة السلطانية الثانية ) .
في عمق الصورة الملتقطة في حقبة العشرينات من القرن العشرين تبدو قبة المدرسة العزية في منطقة زقاق الصخر ( شارع المتنبي اليوم 2012 .صار المبنى فيما بعد مقراً ( وزارة المعارف السورية ) 1951 و التي تخلت عنه لمديرية التربية في دمشق عند انتقالها الى المبنى الجديد في شارع الشهبندر ثم استقرت فيه وزارة السياحة السورية بمطلع عام 1988 لليوم .
أتمنى إخلاء هذا المبنى من أي دائرة حكومية .. أو خاصة … و جعله متحفاً خاصاً بدمشق .
الباحث والمؤرخ الاستاذ : عماد الأرمشي
ترجمها للانجليزية : مهند البوشي
Muhannad Al Boshi
This is not a picture of a European capital .. It’s the capital Damascus in the twenties of the twentieth century
A splendid picture of the Eastern minaret of Al Tekiyah Al Sulaimaniah from the southern side to the north of the rear elevation of the Teachers House /the Institute of Law later which lies in the courtyard of northern Tekiyah Al Sulaimaniah where the domes of Al Sulaimaniah school appear in the bottom of the picture.
The beautiful Teachers House appears when the Institute of Law/ Faculty of Law, was shifted to, there appear also the two towers at both sides over which appears the pyramidal roof of brick .. It was built in the reign of the Ottoman viceroy (Ismail Fadel Pasha) in 1910 G on the prevailing European architecture art in that era with some Ottoman swabs.
The scholar Sheikh Ali Al Tantawi (God has mercy on him) has mentioned that the building resembles in its type the buildings of the middle ages, on the shape of two towers over which there’s a brick roof and the great gate in between.
There was over the building gate a stone panel on which there was a writing (the school of Teachers House – the second Sultanate school).
In the depth of the picture taken in the twenties era of the twentieth century, there appears the Aziyah school in the area of Al Sakhr neighborhood (today Al Mutanabbi street 2012 .. )
I hope to evacuate this building from any government or private department, and to make it a special museum of Damascus
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
حي الصالحية و دمشق في بداية القرن العشرين
بعد نقاش دام اكثر من 30 يوماً مع الأصدقاء ، ورفاق الدرب .... في حب دمشق عبر المراسلات الإلكترونية و الإيملات المطولة و المكالمات الهاتفية .... 2011 ، وبعد مقارنات كثيرة مع الصور التي التقطت لدمشق بتلك الفترة ... توصلنا الى حل لغز ( تاريخ هذه الصورة ) والتي تم توثيقها سابقاً و بشكل غير دقيق .
المصور الفرنسي الشهير / فيليكس بونفليس (Felix Bonfils ) و أثناء تواجده في مدينة دمشق ، قام بتصوير قسماً من الصالحية ودمشق معاً من أعالي جبل قاسيون ... بواسطة الكاميرا الشمسية في عام 1876 للميلاد . ولم يلتقط صوراً لطريق الصالحية و أحيائه بشكل مباشر . إذ لم يكن هناك عمائر تذكر في الطريق المذكورة . وغادر بلاد الشام عائداً الى مدينته ( أله ) التي توفي فيها ( رحمه الله ) في فرنسا سنة 1885 للميلاد .
إذ تابع ابنه أدريان بونفليس ( 1861 ـ 1928 ) المهمة بعد وفاة أبيه واستمر على نهجه في وضع توقيع بونفليس ، وشرح مبسط على الصورة نفسها .. كما نفعل نحن الآن .... ولهذا .... كان أيضاً التوقيع على بعض الصور ليس باسم : فيلكس الأب ... ولا أدريان الإبن ... وإنما باسم ( بونفليس ) ... كي لا يخسر عملاء أبيه .. استمر باسم بونفليس فترة من الزمن حتى اضحى معروفاً على الساحة التجارية فصار يوقع باسمه الصريح ( أدريان بونفليس ) .
وهذه الصورة للجادة الخلفية الغربية لمحلة عرنوس في مدينة دمشق في بداية عشرينات القرن العشرين وتحديداً بشارع ( جلال البخاري اليوم 2011 ).
والصورة ملتقطة من الجنوب ( أي من جادة الشهداء وعرنوس ) إلى الشمال ( اي لجادة الطلياني ) و الظاهر فيها بالعمق الجبهة الخلفية لمبنى القنصلية الإنكليزية ، وكانت تقع مقابل المستشفى الطلياني .. طبعاً في الجانب الغربي لجادة الطلياني ، وكان بناء القنصلية الإنكليزية يشبه الى حد كبير بناء دار البلدية في ساحة المرجة من حيث التصميم الخارجي و الداخلي للقنصلية .
الصورة بعدسة المصور الفرنسي / أدريان بونفليس ابن المصور الشهير فيليكس بونفليس بواسطة الكاميرا الشمسية و الظاهر توقيعه ( Bonfils ) في أسفل يمين الصورة ، وذلك بعد سفر أبيه الى فرنسا .
ويبدو بالصورة امتداد جادة الشهداء الخلفية وصولا إلى محلة عرنوس ، و تظهر في جهة اليمين البيوت العربية القديمة قبل هدم بعضها في الآونة الأخيرة من القرن العشرين ، والإبقاء على البعض قائماً الى اليوم 2011 . والتي اتخذت طراز العمائر الأوروبية ممزوجة بمسحة عثمانية واضحة في عمارة البيوت و خاصة الطوابق العلوية و المشيدة على قواعد حجرية منحوتة في الطوابق السفلية.
يظهر في جهة اليسار حسب ما ورد في خرائط دمشق ، ومخطط الدكتور الشهابي بستان ( الطاسات ) واضحاً ذو ( الدك ) الطيني المحيط بالبستان المذكور .
بعد تقصي المراجع العديدة عند ( الدكتور اكرم حسن العلبي ) في خطط دمشق دراسة تاريخية شاملة 1989 و كذلك خطط دمشق للدكتور ( صلاح الدين المنجد ) وحتى الدكتور قتيبة الشهابي نفسه ... رأيت ان الجميع قد أغفل عن ذكر هذه المنطقة وحتى أن الشهابي نفسه رحمه الله تجنب وضع هذه الصورة في مجلده ( دمشق تاريخ و صور ) ولم اتمكن من معرفة السبب ؟؟؟ ...
يمكن أنه ( رحمه الله ) وجد عدم تطابق و تناقض .... بتاريخ التقاطها باسم بونفليس الأب ؟؟ ... مع تاريخ عمران المنطقة في العقد الثاني من القرن العشرين ... و لعدم ظهور سكة الترام ، و اعمدة الكهرباء بالصورة ؟؟؟ مما جعله يتجنب تحليلها و ذكرها و إدراجها في المجلد .
مع العلم أنه ذكرها ضمن تحقيقه لصور مدينة دمشق الشام.. صور وذكريات : جمع الصور/ د. قتيبة الشهابي ، الأستاذ فيصل الست ، والأستاذ المحاضر عبد القادر الطويل تحت مسمى ( شارع الصالحية ت. بونفيلس ) .عماد الارمشي
www.man67.jeeran.com الحب جسر العاطفة بين الشعوب وقلوب موصولة بشرايين القلوب
باب و ساكف السلامية
و علق الدكتور عبد القادر الريحاوي ( أطال الله في عمره ) تعقيباً على ما ذكره كل من : كارل ولتسينجر و كارل واتسينجر مبيناً الحقائق التالية :
نشر ارنست هرتسفيلد كما هو ظاهر بالصورة نص الكتابة المنقوشة على ساكف شباك التربة وقد تضمن أن مؤسس التربة حسن بن سلامة توفي في شهر محرم سنة عشرة و ستماية ( 610 ) هجرية .
بينما ورد في القلائد الجوهرية لأبن طولون ( ص : 261 ) بأن المذكور توفي في المحرم سنة عشرين و ستماية ( 620 ) هجرية .
ومن الرجوع إلى الكتابة المنقوشة وجدنا تاريخ النص ستة عشر وستماية ( 616 ) هجرية .
و فيها النص الكامل :
بسم الله الرحمن الرحيم كل من عليها فان و يبقى وجه ريك ذو الجلال و الإكرام . هذه تربة العبد الفقير الغريب الراجي رحمة ربه أبو عبد الله الحسن ابن سلامة الرقي . توفي في ربيع الأخر سنة عشر و ستمائة رحمه الله تعالى ......
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
التربة و المدرسة الحافظية :
كان موقع التربة في السابق على بعد أمتار إلى الشرق من موضعها الحالي ، وقد تهدم بعضاً منها نتيجة عدم الترميم ، علاوة على تعدي بعض البيوت العشوائية التي أقيمت في بستان النجيب ياقوت ومتاخمة لها ، وقد تنبه لأهمية هذه التربة والمدرسة من الناحية التاريخية والأثرية بمنتصف خمسينات القرن العشرين الأستاذ ( خالد معاذ ـ طيب الله ثراه ) وطالب الدوائر المعنية بحمايتها و ترميمها .
وجاءت الموافقة متأخرة من ( دائرة الأوقاف الإسلامية بدمشق ) على ترميمها ، وإزالة الأبنية العشوائية المتاخمة لها ، وإعادة تأهيل المسجد الصغير فيها ، و طالبت ( بلدية دمشق ـ الكائنة آنذاك في ساحة المرجة ) بإحاطة هذا المبنى الأثري بسور حديدي إبان تنظيم المنطقة .
وفي يوم الاثنين 31/10/1960 للميلاد ، وبعد دراسات مستفيضة ، وافقت أمانة العاصمة على نقل مبنى التربة والمدرسة الحافظية من مكانها القديم ، إلى حيث هي الآن ، بعد إزالة القبور الثلاثة منها وهي ضريح الخاتون أرغوان الحافظية ، و كذلك قبر ملكة الروم ( مجهول ) و قبر صغير لطفل ( مجهول ) ونقل الضريح الخشبي الخاص بالخاتون إلى بهو مديرية الآثار والمتاحف ، ووضعه مع الآثار الإسلامية ، وأعيدت عمارتها كما كانت عند تنظيم المنطقة ، وفتح شارع عمر بن الخطاب ، وإنشاء حديقة صغيرة حول المبنى الجديد ضمن مشروع ومخطط تنظيمي كبير لحي وشوارع محلة الأكراد ، وتغيير اسم المحلة كلها آنذاك إلى اسم ( حي ركن الدين ) .
الصورة بعدسة الأستاذ و الفنان المبدع / مروان مسلماني و من أرشيف أستاذنا محمد خالد حمودة Mohammed Khaled Hammoudeh
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
مدرستي العالية على قلبي ( ابراهيم هنانو ـ بنوري باشا ) بدمشق
رجعت بي 50 سنة الى الوراء .. و الى هذا الدرج و شكل الشبابك و بيت أم غسان المتاخم للمدرسة ... و الى غرفة والدي المرحوم شحادة الأرمشي حين كان مديراً عليها في نهاية خمسينات القرن العشرين ، و الصف الأول الظاهرة نوافذه على جادة نوري باشا .
الله ... الله على هذه الصورة . شكراُ لك مهندس مالك . Malek Matar
عماد الارمشي
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
جديد ... لابد لنا من المشاركة
هشام الخاني
لا أحب أن أقول سوريا رغم أنها بلدي الغالي، ولا أريد أن أحدد لبنان رغم أنها جزء حبيب من بلادي، ولا أري في الأردن آلا امتدادا كريما لتلك البلاد. أما فلسطين التي بارك الله حول مسجد قدسها فهي أم الأقاليم. وإذ لم يبق أمامي سوي الشام فإني أقول: نعم إنها الشام ... وهي الشام بالفعل.
إنها شآم البركات التي زان منها قدسها ودمشقها وطرابلسها وعمانها وصفدها ولبنانها وحمص الوليد وحلب الخليل. وهي نفسها التي أنجبت جحافل الكرام أبطالا وعلماء وزهاد ورجالا ملؤوا الأرض بنتاجهم الثمين الذي لم يخرج يوما عن نهج الله الذي ارتضاه لعباده في أرضه. وهذا الرئيس (ناظم القدسي) أمامكم يروي التاريخ أحد مناقبه. فهل نبكي على الايام أم نبعث في نفوسنا الهمة على التخلق بأخلاق الرجال؟