لقاء الفرسان مع الدكتور/عبد الحميد مظهر

[معاذ الزين]

السلام عليكم
معاذ الزين معهد هندسة طبية
ارحب بك دكتور واسأل سؤال:
مالسر وراء مصطلح ان جاز التعبير : اللادافعية في الجيل الجديد؟
هل هو قلة الحوافز الخارجية؟ المنهاج الدراسي؟ افتقاد القدوة السليمة المعافاة؟ ام الهجمة الخارجية علينا؟ام لا هذا ولاذاك هي قدوة معرفية وتجربية وهدفية ضعيفة.؟
ودمتم سالمين

[د.مهندس عبد الحميد مظهر]

السلام عليكم
معاذ الزين معهد هندسة طبية
ارحب بك دكتور واسأل سؤال:
مالسر وراء مصطلح ان جاز التعبير : اللادافعية في الجيل الجديد؟
هل هو قلة الحوافز الخارجية؟ المنهاج الدراسي؟ افتقاد القدوة السليمة المعافاة؟ ام الهجمة الخارجية علينا؟ام لا هذا ولاذاك هي قادة معرفية وتجربية وهدفية ضعيفةظ
ودمتم سالمين

بسم الله الرحمن الرحيم

أخى الاستاذ معاذ الزين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اشكرك على الترحيب واهلاً و مرحباً بك و بسؤالك ....

و بعض التوضيحات من سؤالك أولاً ، فكما تعلم ففهم السؤال جيداً هو جزء اساسى من البحث عن الاجابة المناسبة

قلت: اللادافعية في الجيل الجديد؟

00- اللا دافعية....هل تقصد

عدم الرغبة فى العمل!
عدم الرغبة فى التفكير!

الشعور بالغربة

عدم الشعور بالانتماء للدولة
عدم الشعور بالانتماء للأرض
عدم الشعور بالانتماء للناس الذين تعيش معهم
عدم الثقة بمن يقود و يوجه

عدم وجود الجماعة أو الطائفة او المجموعة التى لها نفس افكارك
البحث عن المصلحة الشخصية؟
عدم وجود أمل فى مستقبل و وظيفة و أسرة؟
عدم المشاركة فى الحياة الاجتماعية؟

عدم المشاركة فى الحياة السياسية؟
عدم وجود اهتمام بالشباب؟
عدم وجود علاقات صحية مع الوسط الذى يعيش فيه؟
مشاكل فى العلاقة من افراد الاسرة؟
مشاكل فى العلاقة مع الاصدقاء؟

00- الجيل الجديد...

هل تقصد جيل ما بعد التحرر من الاستعمار؟ أما جيل الحروب ( 1967 1973 1980 ......)

00- ماذا تقصد من آخر عبارة

هي قادة معرفية وتجريبية وهدفية ضعيفة

و فى انتظارك

وتحياتى

[معاذ الزين]

السلام عليكم من جديد دكتور
قصدت التعميم ...لانني اقصد كل ماتفضلت به أعلاه...
الجيل ( جيلنا نحن)حاز على معظم ما يريد بطرق شتى فهل هناك هدف سام ٍ يعمل لأجله ؟
لايوجد دوافع قوية ولاهدف كبير يسعى لأجله بات كالآله ...او ربما ...فقدالدافع السليم والاهم للعمل بجدية...
اتمنى ان تكون قد فهمتني تماما...

[د.مهندس عبد الحميد مظهر]

السلام عليكم من جديد دكتور
قصدت التعميم ...لانني اقصد كل ماتفضلت به أعلاه...
الجيل ( جيلنا نحن)حاز على معظم ما يريد بطرق شتى فهل هناك هدف سام ٍ يعمل لأجله ؟
لايوجد دوافع قوية ولاهدف كبير يسعى لأجله بات كالآله ...او ربما ...فقدالدافع السليم والاهم للعمل بجدية...
اتمنى ان تكون قد فهمتني تماما...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


عزيزى معاذ تحيتى

أولاً: قلت

	قصدت التعميم ...لانني اقصد كل ماتفضلت به أعلاه

كل ما ذكرته هو ظواهر على مستوى الفرد و الجماعات و الدول والشعب العربى..
الشعب العربي يعيش مرحلة تغيرات من مدة ولم تستقر التغيرات بعد لعدة اسباب ، و كل ما تقوم به الشعوب هو رد الفعل...لا تفعل....تنتظر الفعل ثم ترد رداً ضعيفاً وغير مؤثر

بمعنى نحن فى بلادنا ننتظر الفعل ثم لا يكون رد الفعل إلا بعد وقت و غير مناسب و على مستوى بعض الأفراد والجماعات فقط... واكثره رد فعل صوتى فى شكل خطب و مقالات و ..إلخ

الأمة العربية على مفترق طرق و لم يستقر لها حال بعد ، فى مرحلة مخاض طالت و لا نعلم متى سيأتى المولود الجديد ، وهل سيأتى صحيحاً معاف أم مشوه!

فى كل فترات التاريخ تحدث تغيرات على عدة مستويات فردية و جماعية ...باسباب التأثيرات المتعددة بين الجماعات و الدول و بين الفعل و رد الفعل...ومقدار استعداد كل دولة أو جماعة لهذه التغيرات ، وتدريب افرادها للتعامل مع التغير ، ينعكس على الفترة التى يقاسى فيها الناس من الشعور بقوة هذه التغيرات

فى الماضى كانت التغيرات تحدث بسبب الهجرات و الغزوات و الحروب....إلخ ، و كانت تأخذ و قتا طويلاً ، والآن وسائل التغيير اصبحت أكثر تنوعا وتواتراً و لها تأثيرات اسرع و اكثر مباشرة على الافراد والجماعات ، و لم تتدرب الشعوب على رد الفعل السريع للتفاعل مع هذه التأثيرات ، و لم يفهم قادة الشعوب بعد كيف يمكن الاستعداد لمثل هذه التغيرات

الآن هناك جماعات و مجموعات متعددة لها تأثيرات على مستوى الأرض ، و اصبح هناك وضوح لأهداف الصراعات الكبرى بين دول و كيانات كبرى...

التحكم فى مصادر الثروة
التحكم فى الطاقة و المياة و الغذاء
التحكم فى الأسواق وحركة المال
التحكم فى التسليح للاستعداد للخصوم فى هذا السوق الكبير
التحكم فى سوق الوظائف
التحكم فى رغبات ومصالح الناس و تحويلهم لزبائن ومستهلكين
التحكم فى المعارف والمعلومات من خلال اغراق السوق بمعلومات لا تستطيع بسهولة تمييز السليم من غيره....فليس كل انسان له القدرة على البحث على المعلومات السليمة...

وهذه التغييرات فى الحياة تحدث عادة من خلال مجموعات قليلة من الناس أو الجماعات أو الدول ، أما الغالبية فهى صامتة و تتبع و تسير ، و تنفعل و ترد و تتكلم و تصرخ و تصوت ، ولكن ليس لها تأثير

و المؤسسات فى كل دولة ليس لها خطط للتعامل مع ما يحدث و لا توجه سياستها لمفهموم عميق وواسع و ممتد للأمن القومى اساسه الشباب و المواطن والأرض و الثروة

ومن هنا يتعرض الشباب لعدة موجات من التأثيرات المباشرة و الملحوظة فى حياته ، يتعرض لها و حده دون مساعدة و دون تأييد ودون توجيه فى هذه الثورة التغييرية...ثورة للتحكم فى الانسان كعنصر فى السوق...التحكم فيه من خلال البحث عن عمل ... الوظيفة ، وفى التحكم فى النوازع والميول و الشعوات والأفكار وتحويل المثير فى حياة الإنسان لمفاعيم خدمات وبيع وشراء!

هذه يحدث عن طريق قوى متعددة تبحث عن المكسب و التحكم فى الأفكار و الميول و الأهواء والاسواق .... التحكم فى الزبائن

هذا ما يوجهه الجيل الجديد من تأثيرات متعددة و متشابكة على كل عناصر حياته ، فينشعل بما يجرى أمامه و ينفعل و يصرخ ...أنه منطق السوق.....والضغط بكل و سيلة على كل انسان ليصبح زبونا فى السوق ، و الأنسان عندما يدخل هذا السوق و ليس له إلا رؤية ضيقة فسوف يتوه....

و الحل؟؟؟؟؟

ليس بالخطب ولا المقالات
وليس بالصوت و بالصراخ
وليس بإتهام الموساد و اليهود و الصهيونية
وليس باتهام الغرب

ولكن بتوحيد الجهود...و الاتفاق على رؤية ..و ايقاظ نسبة من الأغلبية الصامتة...و زيادة الوعى الصحيح...ومحاربة تزييف الوعى

و عدم انتظار الفعل

و هنا مربط الفرس

ثانياً: قلت

	الجيل ( جيلنا نحن)حاز على معظم ما يريد بطرق شتى فهل هناك هدف سام ٍ يعمل لأجله

وللحديث بقية حول هذا القول


وتحياتى

[د.مهندس عبد الحميد مظهر]

السلام عليكم من جديد دكتور

الجيل ( جيلنا نحن)حاز على معظم ما يريد بطرق شتى فهل هناك هدف سام ٍ يعمل لأجله ؟
لايوجد دوافع قوية ولاهدف كبير يسعى لأجله بات كالآله ...او ربما ...فقدالدافع السليم والاهم للعمل بجدية...
اتمنى ان تكون قد فهمتني تماما...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ العزيز معاذ

تحية طيبة

هل فعلاً الجيل ( جيلك أنت) حاز على معظم ما يريد ، و بطرق شتى ..كما قلت...

	الجيل ( جيلنا نحن)حاز على معظم ما يريد بطرق شتى فهل هناك هدف سام ٍ يعمل لأجله ؟

اشك فى هذا من دراسة واقع الشباب فى الجيل الحالى!!

مثلاً لو نزلت لمدينة كبيرة مثل القاهرة فى النهار

حوالى 20 مليون انسان


و تأملت حالة الجيل الجديد ، و سمعت منهم لعرفت أن مستوى الدخل الشهرى و اسعار الغذاء والملابس و الحصول على السكن الملائم و .....

كلها تشيرات إلى أن نسبة كبيرة من الشباب لم تحصل على ما تريده

أما من حيث "الطرق الشتى" فلا أعرف ما تشير إليه من طرق بالنسبة لملايين من الجيل الجديد إلا بالإعتماد على الأسرة (على الأقل من معرفتى بمصر بلدى الأصلى)

و تحياتى

[فائز البرازي]

أستاذنا الكبير الغالي د. عبد الحميد مظهر

أكتب ( لأحييك ) .. لالأستعجلك ..
إعتقادي فعلآ .. أن الرد على تساؤلات الأخوات والأخوة الأفاضل أهم ..

أتزود من زادك .. أكرمك الله ، وأتعمق فيه تفكيرآ ، وأتعلم العطاء والحوار المنهجي الدقيق ..

أنتظر عرضك عن تساؤلي حتى النهاية التي تراها .. ولست بمستعجل ..

ثم .. سأقتبس وأستوضحك فيه عما خفي عني .

مودتي وتقديري .

[د.مهندس عبد الحميد مظهر]

أستاذنا الكبير الغالي د. عبد الحميد مظهر

أكتب ( لأحييك ) .. لالأستعجلك ..
إعتقادي فعلآ .. أن الرد على تساؤلات الأخوات والأخوة الأفاضل أهم ..

أتزود من زادك .. أكرمك الله ، وأتعمق فيه تفكيرآ ، وأتعلم العطاء والحوار المنهجي الدقيق ..

أنتظر عرضك عن تساؤلي حتى النهاية التي تراها .. ولست بمستعجل ..

ثم .. سأقتبس وأستوضحك فيه عما خفي عني .

مودتي وتقديري .

بسم الله الرحمن الرحيم

أخى العزيز و المفكر الجميل الأستاذ فائز

تحية طيبة

اشكرك كثيراً على تحيتك الراقية و على صبرك معى....

فى الحقيقة سؤالك عن "الشرق و الغرب" من الأسئلة التى واجهتنى منذ 1980 حتى الآن ، ومازالت اراجع واراجع فيما توصلت إليه حتى اكون اقرب إلى الدقة العلمية والموضوعية ، ولقد و ضعت خطوطا عامة فى المداخلات السابقة للتأسيس للإجابة على موضوع "الشرق والغرب" كما جاء فى مقالة "كبلنج".. و لذلك الرجاء تقبل اعتذارى فى التأخر على إجابة سؤالك ، لأننى ببساطة احاول تركيز الإجابة حتى توضح ما أريد توصيله.

و لقد بدأت البحث فى موضوع قريب من " الشرق والغرب" وهو " الإسلام والغرب" ووضعت ما عندى فى كتاب من جزئين انتهيت من كتابة الجزء الأول عام 1996 ولم ينشر ، و الجزء الثانى مازال على الورق و لم يكتب كاملاً بعد. و المشكلة عدم توفر الوقت للكتابة فى هذه الموضوعات ، فطبيعة عملى فى الغرب ( البحث العلمى و التدريس الجامعى) لا تتيح لى الكثير من الوقت لكتابة ما عندى وهو كثير.

الفكرة الأساسية فى موضوع الشرق والغرب أو الإسلام والغرب هى وجود كم هائل من الأفكار و الأوهام التى تركمت عبر العصور ، وتكررت و تكررت ، وتناقلت وتوارثت دون فحص ولا مراجعة فى فصل الحقيقة من الوهم. و بعض الأوهام اصبحت حقائق عند البعض ، ومسلمات عند البعض ، و بديهيات عند البعض ، و هذه الأفكار اصبحت تمثل صخوراً و حجارة و معوقات فى طريق فصل الحقيقة من الوهم...

و هذه هى بعض الاسئلة البحثية الهامة لفصل الحقيقة من الوهم ، و توضح أن مثل هذه القضية ليست لها اجابة وحيدة ولكن منظومة من الاجابات بمستويات متعددة...

هل الغرب و الشرق هى تصنيفات جغرافية ...خطوط طول وعرض؟

هل الشرق والغرب تركيبات بيولوجية و جينوم بشرى يحمل ملامح ثابتة لا تتغير بالهجرة و التفاعل و الانتقال و التعليم ،و...؟

هل ما يفرق الشرق والغرب هو وجود عقول مختلفة..عقل شرقى و عقل غربى؟ وعلى أى اساس تم الانفصال بين عقل شرقى و عقل غربى؟ ومن قام بهذا التصنيف؟ و كيف نتأكد من سلامته؟

هل ما يفرق الشرق من الغرب هو شىء صناعى صنعه الأنسان و انتقل فى الفكر و كأنه ثابت من ثوابت الطبيعة التى لا تتغير؟

هل قضية الشرق والغرب هى.."الشرق روحى والغرب مادى" ؟ و هل هذا توصيف سليم على مستوى الشعوب على فترات تاريخية طويلة ؟

وهل أهل الشرق فى حياتهم ليسوا ماديين ولا يمارسون كل ما يمارسه الغرب من متع مادية؟

وهل لا يوجد فى الغرب ما هو" روحى" ؟

و إذا كانت الواقع يقول أن نسبة كبيرة من شعوب الغرب تؤمن بإله و لكن بتوصيف مختلف عن الشرق ، فهل هذا الإيمان لنسبة كبيرة من الغربيين لا يعد من "الروحى"؟

هل الغرب و الشرق هو توصيف لفكر النخب الغربية فقط فى مقابل النخب فى الشرق؟

أم أن اسس الفكر الشرقى ( مثلا الفكر البوذى) تختلف جذريا عن الفكر الغربى الحديث الذى يستند إلى البرجماتية و الوضعية و القياس و التجريبية؟

هل الفكر الغربى ثنائى القيمة ، والفكر الشرقى ليس ثنائياً ومتعدد القيم؟

و إذا كانت اللغة و عاء للفكر ، فما هى مواصفات اللغات الشرقية المخالفة لمواصفات اللغات الغربية؟

و إذا كل اللغة متأثرة بالجغرافيا....قارن الفاظ لغات أهل الثلج مع لغات أهل الحر ، ولغات أهل الصحارى مع لغات أهل الزراعة ، فهل الفكر يختلف بناء على الجغرافيا فقط؟

هذه بعض الأمثلة التى تحتاج دراسة وتأمل لمعرفة الحقيقة من الوهم فيما يفصل "الشرق" عن "الغرب"

و هذا ما أحاول أن أقدمه للإجابة و لكن طول الإجابة و محاولة التبسيط لتوضيح الفروق المؤثرة فى تصنيف " شرق وغرب" ، والوقت المتاح للقيام بذلك هو المشكلة...

و دمت صابراً مع

محبتى وتقديرى

[د.مهندس عبد الحميد مظهر]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخى الكريم الأستاذ فائز مفكرنا الجميل

تحية طيبة

استكمالا لما سبق ، وفى سبيل البحث عن اجابات مقنعة للتفريق بين الشرق والغرب هذه بعض الأسئلة الحيوية....

00- للمفكرين و المثقفين (بإعتماد أى تصنيف أو تعريف للمثقف أو المفكر) ....


هل هناك مفهموم محدد غير هلامى ولا مبنى على عبارات مرسلة و تعريف جامع مانع للشرق والغرب متفق عليه ؟


وتطبيقاً لهذه المقاييس ، إذا أخذنا فرد ما عشوائياً من منطقة من العالم ( دون ان نقول ما هى) ، فكيف يعرف المفكر والمثقف أن هذا الانسان شرقى أو غربى؟


-- عقائده؟
-- تصوره عن الله ، الإله ، الرب،....؟
-- كيف يصلى؟
--افكاره عن الدنيا و ما بعدها؟
-- نوع ما يأكل وطريقته فى تناول الطعام؟
-- ملبسه؟
-- لون بشرته؟
-- اسلوب كلامه وطريقة حواره؟
-- لغته؟
-- درجته العلمية؟
-- عاداته وتقاليده؟
-- قيمه ومبادئه؟
سلوكه و تعاملاته مع الغير؟
-- تصوراته وعلاقته بالجنس الآخر (ذكر- انثى)
-- علاقاته العاطفية؟
-- تعبيراته العاطفية؟
-- كيف يقضى أوقات فراغه؟
-- مواهبه و اهتمامته؟
--العرف السائد فى محيطه الاجتماعى؟
--....
--....

00- و إذا قام اصحاب الفكر والثقافة بنفس العملية على جماعات متعددة من الناس فما هى معايير تصنيفهم كمجموعات إلى هؤلاء من الشرق و هؤلاء من الغرب؟


00- وهل المعايير السابقة صالحة للقرون 15 ، 16 ، .....20 & 21؟


00- و إذا قام بما سبق عامة الناس (أفراداً وجماعات) فهل هناك تصور عند العامة لمعنى شرق أو غرب؟



و للحديث بقية بحثاً عن اجابة سؤال واحد عن "الشرق والغرب" و الذى توالد وتكاثر فأصبح مجموعات من الأسئلة

و تحياتى

[معاذ الزين]

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ العزيز معاذ

تحية طيبة

هل فعلاً الجيل ( جيلك أنت) حاز على معظم ما يريد ، و بطرق شتى ..كما قلت...

	الجيل ( جيلنا نحن)حاز على معظم ما يريد بطرق شتى فهل هناك هدف سام ٍ يعمل لأجله ؟

اشك فى هذا من دراسة واقع الشباب فى الجيل الحالى!!

مثلاً لو نزلت لمدينة كبيرة مثل القاهرة فى النهار

حوالى 20 مليون انسان


و تأملت حالة الجيل الجديد ، و سمعت منهم لعرفت أن مستوى الدخل الشهرى و اسعار الغذاء والملابس و الحصول على السكن الملائم و .....

كلها تشيرات إلى أن نسبة كبيرة من الشباب لم تحصل على ما تريده

أما من حيث "الطرق الشتى" فلا أعرف ما تشير إليه من طرق بالنسبة لملايين من الجيل الجديد إلا بالإعتماد على الأسرة (على الأقل من معرفتى بمصر بلدى الأصلى)

و تحياتى

حقيقة دكتور طرح السؤال صعب والإجابة عنه أصعب رغم انك اقتربت من حيث ابتعدت,خاصة أنك كما ترى لم يعد على الاقل بالنسبة لنا بهجة للعيد بهجة في لقاء الاحبة سهولة الحصول على ادوات التقنيات هذا بشكل عام وبالمقابل فما تفصلت له اظنه متماثل تقريبا في معظم المناطق العربية ان لم نقل دول حسب ميثاق الجامعة العربية...بعد التصويب...
وإذن؟ ربما استعصت عليه امورا اخرى كما تفضت سابقا ولكن فتحت سبل جديدة بالمقابل , ورغم هذا نجده لايحمل حماس وقوة السعي للهدف كما الجيل القديم هنا النقطه الخطيرة التي ابحث عنها واتمنى ان اجيد طرحها تماما..
كل تحيتي وتقديري

[د.مهندس عبد الحميد مظهر]

حقيقة دكتور طرح السؤال صعب والإجابة عنه أصعب رغم انك اقتربت من حيث ابتعدت,خاصة أنك كما ترى لم يعد على الاقل بالنسبة لنا بهجة للعيد بهجة في لقاء الاحبة سهولة الحصول على ادوات التقنيات هذا بشكل عام وبالمقابل فما تفصلت له اظنه متماثل تقريبا في معظم المناطق العربية ان لم نقل دول حسب ميثاق الجامعة العربية...بعد التصويب...
وإذن؟ ربما استعصت عليه امورا اخرى بالمقابل ..وفتحت سبل جديدة ورغم هذا نجده لايحمل حماس وقوة السعي للهدف كما الجيل القديم هنا النقطه الخطيرة التي ابحث عنها واتمنى ان اجيد طرحها تماما..
كل تحيتي وتقديري

بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزى الكريم الأستاذ معاذ

تحيتى

لم أفهم تعليقك التالى.....

لم يعد على الاقل بالنسبة لنا بهجة للعيد بهجة في لقاء الاحبة الحصول على ادوات التقنيات هذا بشكل عام وبالمقابل فما تفصلت له اظنه متماثل تقريبا في معظم المناطق العربية ان لم نقل دول حسب ميثاق الجامعة العربية...بعد التصويب...


فهل يمكن توضيح ما تقصد ؟

و بالنسبة للجزء التالى من تعليقك : هل ما جاء فى ردى فى المداخلة رقم 34 غير واضح؟

وتحياتى