الجواب :
أ- هما معاً .( جلال الدين السيوطي وجلال الدين المحلي) ولذلك سمي تفسير الجلالين.
ب- رقم الآية (101) من سورة آل عمران : وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنتُمْ تُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّـهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَن يَعْتَصِم بِاللَّـهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ. 101