أخي الدكتور ضياء الدين , انتهى الموشح الأول , وماذا بعد ؟ , لنستمع إلى اقتراحك , للوصول إلى الموشح الثاني , وشكراً
أخي الدكتور ضياء الدين , انتهى الموشح الأول , وماذا بعد ؟ , لنستمع إلى اقتراحك , للوصول إلى الموشح الثاني , وشكراً
من سيفتتح المساجلة ؟ ننتظركم , وشكراً لكم
السلام عليكم وكل عام وانتم بالف خي وساتابع بشغف.
شذى.
أخوتنا الكرام
أعتذر للتأخير فقد كان عندي مشكلة في النت
سنتابع الموضوع في بيان فضائل رمضان ومحبته ، وسآتي بنموذج جديد للموشحات يشبه الأول مع أسلوب جديد يحتاج شاعراً أكثر تمكناً في حروف الروي ، وتبقى الموشحة بأسلوبها البنائي الاعتيادي الذي بدأنا فيه ولكن باعتماد كلمة ثابتة الوزن والروي في مطلع كل غصن من أغصان الأقفال . والهدف رفع قدرات الشاعر. ومن أراد ألا يلتزم بذلك فلا بأس عليه. وأرى أن أي شاعر يمكنه أن يأتي بأكثر من دور إذا استطاع . وإليكم هذه الموشحة التي كتبتها خلال الساعات الماضية .
في حب رمضان وفضائله
(يأتي الحبيب رمضان)
(الدكتور ضياء الدين الجماس)
آسراً قلبي ويعلو في الفضا *** لطفه يرقى بروحي سلما
مالكاً قلبي بحب آسر
آسراً لبي بلطف ماهر
غاسلا روحي بماء طاهر
نائراً دربي ويهديني الرضى *** طرفه نور كلحظ أو وما
يا حبيبي الدمع مني قد همى
يا مجيبي فاجل عن عيني العمى
واستجب لي ربنا رب السما
زائراً يحميكمو مما قضى *** طيفه حلو سعيد كالدمى
ملاحظة : حذفت جزءاً من الموشحة ليتمكن أخوتنا الشعراء من تقديم عطائهم بشكل مريح
وانظر الموشحة الأكثر تركيبا وجمالا (أقبل الحبيب رمضان ) على الرابط
http://www.omferas.com/vb/showthread.php?t=45327
أدعو للجميع بالتوفيق وتقديم ما هو أفضل وأجمل
بوركتم
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محاولة وكل عام وانتم بخير ...ا
جاء شهر الخير فاهجر ما مضى ***واطع مولاك واسجد صائما
في قيام الليل سعد وسرور
وانشراح بعد ضيق في الصدور
فيه ذكر الله نور وعطور
يا حياة في نعيم ورضى ***فيكِ قلبي هائما قد تثيّما
انت يا شهر التقى رمضان يا
بلسما للنفس تشفي ما بيا
اذ بصومي فرحتي ودوائيا
وإني لفي العلياء شمسُ أصائلٍ ***وبدر تمامٍ لا يماثلهُ بدرُأنا القمة الشمّاء لا يرتقي لها ***سوى صارمٍ في نصلهِ ولد النصرُ
ملاحظة أخيرة نحو الأكمل
في الغصن الخاص بالبيت التالي للأخ غالب :يا حبيب الله لا تخشى الردى
إذا كانت لا نافية لا يتغير في الكتابة شيء
وأما إذا كان الشاعر يقصدها ناهية ( وهو الراجح عندي حسب المعنى الظاهر) فيجب أن يكتب الشطر بحذف الألف المقصورة من فعل تخشى لتصبح تخشَ ولا يتغير الوزن شيئاً
يا حبيب الله لا تخْشَ الردى
ثم لست أدري لماذا لم يضف دور الدكتور اسماعيل الذي أشرت إليه سابقاً حفظاً لحقه؟
مع أطيب تحياتي
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
ما شاء الله أبيات ومشاعر جميلة بل رائعة
تشمل التعديلات البسيطة :
أن نبدأ يا أخوتنا بأسماط الأبيات وليس بقفل مطلع ليصار إلى إمكانية إضافتها لما قبلها
كما أجريت تعديلا على قافية القفل الأول لأنها مؤسسة (صائما) ولا يوجد لدينا قافية مؤسسة هنا. مع توحيد قوافي أسماط البيت الأول (من الدور الأول) لتصبح كما يلي :
الشاعرة فاتن حلاق
في قيام الليل سعد أو سرور
وانشراح بعد ضيق في الصدور
فيه ذكر الله نور كالبدور
جاء شهر الخير فاهجر ما مضى *** واتل قرآنا عزيزاً قيِّما
انت يا شهر التقى رمضان يا
بلسما للنفس تشفي ما بيا
اذ بصومي فرحتي ودوائيا
يا حياة في نعيم من رضى ***فيكِ قلبي هائم قد تُيّما
والله جميلة مطربة ومعبرة
جزاك الله خيراً
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
في حب رمضان وفضائله
(يأتي الحبيب رمضان)
الدكتور ضياء الدين الجماس
آسراً قلبي ويعلو في الفضا *** لطفه يرقى بروحي سلما
مالكاً قلبي بحب آسر
آسراً لبي بلطف ماهر
غاسلا روحي بماء طاهر
نائراً دربي ويهديني الرضى *** طرفه نور كلحظ أو وما
يا حبيبي الدمع مني قد همى
يا مجيبي فاجل عن عيني العمى
واستجب لي ربنا رب السما
زائراً يحميكمو مما قضى *** طيفه حلو سعيد كالدمى
الشاعرة فاتن حلاق
في قيام الليل سعد أو سرور
وانشراح بعد ضيق في الصدور
فيه ذكر الله نور كالبدور
جاء شهر الخير فاهجر ما مضى *** واتل قرآنا عزيزاً قيِّما
انت يا شهر التقى رمضان يا
بلسما للنفس تشفي ما بيا
اذ بصومي فرحتي ودوائيا
يا حياة في نعيم من رضى ***فيكِ قلبي هائم قد تُيّما
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
أشكر الدكتور على هذه الموشحات الشامخة , وأشكر الأخت فاتن على مشاركتها بالموشحات , وسأشارك بعد سويعات من الآن إن شاء الله .
أخي الفاضل الدكتور ضياء , سأضيف مشاركة الدكتور اسماعيل , لقد ذهبت سهواً , وأعتذر عن هذا الخلل ,
وهذه مشاركتي
غالب الغول
كـــــــــــان بدراً لثنايا مهجتي
كــــان كحلاً ينتشي من مقلتي
كـــــــان عتقاً فيه أرجو جنتي
ساحراً قلبي وبالطرف غضا ..... مثل لمياء وما أبهى اللَّمى