تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا
تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا
عندما خرج الشباب التونسي الى الشارع كان صادقاً ودوافعه وطنية واجتماعية
ضد نظام حكم فاسد ومرتبط بأعداء الأمة
وكذلك عندما خرج الشباب المصري وضح ذلك اكثر حيث كانت الشعارات المضادة للامريكان
والصهاينة وما تلاها من انزال علم العدو دلالة على المصداقية لديهم
واتى المخطط الغربي الصهيوني بالادوات الخليجية ليلتف على هاتين الثورتين وليبدأ او يواكب
اي تحرك شعبي اخر في بلدان اخرى
فتم استغلال التحرك الشبابي في ليبيا ودمروها (0للعلم اني لست مع القذافي المرتبط بعجلة الغرب)
ولكني مع ليبيا وضد تدميرها وخلق الفوضى فيها وتحويلها الى قبائل ومدن متصارعة
أما في سوريا فالمؤامرة كانت واضحة
ولكن قوة سوريا الذاتية بجيشها وشعبها وحلفائها الاقليميين وحلفائها وانصارها العالميين وتجاوب الرئيس السوري لمطالب شعبه المحقة وبشكل سريع لم يمكن الناتو من تكرار السيناريو الليبي في سوريا
فمصطلح الربيع العربي هو مصطلح ناتوي بالتأكيد لأن الثورتين التونسية والمصرية حصلتا شتاء والربيع كان سيأتي فلماذا لا يكون ربيعاً ناتوياً صهيونياً
شكراً اخي عبدالرحيم محمود
وحياك الله
الأخضر العربي
أخشى ما أخشاه أن يكون الربيع العربي المزعول
حريقا يأتي على كل ما هو أصيل في العرب
فلو نراجف الاوراق نجد ان الأصالة في كل شئ بدأت تختفي رويدا
وهو ما كنا نعتز به
أنا لا أرى ربيعا في الأفق
تحياتي للجميع
حين تحترم الآخرين إنما تحترم نفسك
فحاذر أن تكون في مكان ليس فيه محترمين
سعدت بهذا اللقاء أخي عبد الكريم يعطيك ألف عافية
على حواركم الرشيق
أتمنى أتظل كما أنت رائعا شامخا
حين تحترم الآخرين إنما تحترم نفسك
فحاذر أن تكون في مكان ليس فيه محترمين
تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا
السلام عليكم جميعا
ونتمم رحلة الأسئلة مع الرائعين: الأستاذين: أسامة وعبد الكريم:
لماذا؟
1- لماذا ننتبه لصحتنا متأخرين؟
2- ولم لا يقنع الإنسان برزقه المقسوم؟
3- ولماذا البشر حسودين؟
4-ولم كل يفخر بعقله وقنوات الحوار في مجتمعنا محدودة؟
5-ولماذا هناك من لايحب اسمه؟
6- ولم باتت المدارس أسوأ من السابق؟لارياضة ولا رسم ولاموسيقا ولا....في حين نعتقد اننا نحابي الغرب في فتح قنوات الحوار بين المدرس والطالب؟
وللحديث بقية