منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 48
  1. #21
    القسم الرابع :
    الصفحة 149
    حاولت البحث عن فضل السور في الاحاديث وعبر موقع الدرر السنية:
    http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%81%D8%B6%D9%84+%D8%B3%D9%88%D8%B1%D8%A9+%D8%A7 %D9%84%D9%83%D9%87%D9%81/+yj
    فلم اجد بغيتي..وعلى كل سور القران كلها شفاء للناس...
    بالنسبة لوضعنا الحالي اظنه بات اكثر واقعية كلعم يدرس في معاهد تحفيظ القران رغم كل المآخذ فهذا العلم الاخروي لو صح اتلعبير لهو مؤسس وداعم للعربية ولقواعدنا الايمانية الهامة.
    سؤال عبر مراجعة الصفحة 150:
    ( نكتفي بان ندعو الله ان يجعلنا اقوياء...وبدل ان نتعاون وتازر ونوحد طاقاتنا يسود الصراع..)
    في واقع مرير ناقص المعايير نجد هذا الامر جليا واضحا وبمقارنة غير متكافئة مع الحياة اليابانية المنظمة نجد الفجوة والهوة واضحة تماما...
    سؤال الان لماذا لانملك ولا نشعر بقوة المرجعية الدينية حصرا؟
    رغم يقيننا بمحصارته كي لايتذخ مجالا اوسع واعمق واوضح في حياتنا بشكل عام كسلطة ربما او كمؤسسات يهمها الا يطغى كجانب عملي حياتي؟


    في الصفحة 153:
    ان الثبات الاحمق هو بعبع العقول الصغيرة...
    من الطبيعي انا كل طموح فعال متحرك بطبعه ولكن:
    كلعم يجد الغربي نفسه في حال غير مسترة ابدا
    استعين بقول امراة امريكية م-ب تزوجت من عربي سوري:
    لجات للاسلام بعد دراستي له في الجامعة احسست بالامان وبحياة عائلية مستقرة انشدها
    ونحن نتوه عبر نظريات علمية متغيره كل يوم وحياة معاشية اجتماعية غير مستقرة؟
    ماذا يعني هذا؟هل هو امر مستقل تماما عما ورد؟
    *********
    الصفحة: 157:
    نضع خططا تتناسب مع قدراتنا ...........
    دوما الطموح اكبر من الانسان فكيف نفصله على مقاسنا؟ وكيف يمكننا تقديرها اصلا؟
    فنحن نتوق بروح الشباب للافضل العالي الكبير... ولم لايكون اكبر منا فنصل؟ هنا فكرة جديرة بالبحث؟
    الصفحة 159:
    هناك الطالي الذي تبذل عائلته كل الجهود التدريبية ثم يفشل...في حين ترى طالبا مجدا يدرس في ظروف صعبة ووسائل بسيطة ومدرسة متواضعة يحقق نتائج باهرة.

    هذه حقيقة واقعة هل يعني ان تربيتنا خاطئة في توفير كل المستلزمات للطفل؟ وهل الحرمان هو افضل طريقة تربوية؟
    وكيف وهي مقومات وتيسيرات حيانا الله بها توفيقا؟
    نفس الصفحة:
    رون سمز:
    انا لا استاجر شخصا لايتمتع بمهارات افضل مني ..فاذا كانت مهاراته في العمل الذي استاجره من اجله مساوية لمهاراتي فلم استاجره؟
    هنا فكرة ذهبية للنجاح ..
    مقومات العمل الناجحة ان تستعين بمميزين لكي يضيفوا جديدا وقيما عما تعرفه وتفهمه وتملكه
    اتمنى ان يكون موقعنا يملك تلك المقومات فعلا..
    الصفحة 160:
    مبدا ذهبي ايضا
    ليس كل من يملك شهادة يملك مقدرة على العطاء باتقان والعكس صحيح..وللكن ماذا نفعل لزمن لايعترف الا بتلك الاوراق؟
    رغم ان هناك امورا تحتاج لاكثر من شهادة هل تقبل شخصيا معالجة طبية من غير مختص طبي؟؟؟؟
    سؤال جدير بالرد المقنع
    ورد في تلك الصفحة مصطلح الدينامو:
    لو كان بين مجتمه كسول متواكل لايعتنيبعنصر فعال كهذا هل يخبو اعطاؤه؟ هل يستطيع رفعه؟ هل من الافضل ان يكون بين مجتمع يماثله؟
    هل نجد الاجابة في ص 161-162؟

    مفهوم الحظ:
    اظنه الوصول للهدف دون عمل بينما في ديننا الحنيف عمل مع تويف الهي هل هذا المفهوم اقرب لعالمنا القويم لو كان كذلك؟
    الصفحة 167:
    سيقول لك الكثيرون انك لاتستطيع وان هذا مستحيل وذلك غير ممكن ...حاول مل ماتعق=تقد بنفسك انك تستطيعه وستكشف انك على حق.
    هنا لو كان العكس:
    الجميع يقول لك تستطيع وانت تعرف محدودية قدرتك هنا فلمن الغلبة بالراي هنا؟
    اغتنم مني ماستطعتMake the best oif it
    او مامن يوم تطلع فيه الشمس الا وينادي مناد يا اين ادم انا خلق جديدؤ وعلى عملك شهيد..
    هذا خير مايمكن ان نضعه في ذهن جيل يحتاجها فعلا...
    ***********
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #22

    متابعة الرد على الأسئلة

    بالنسبة لفكرة الذكاء العاطفي :
    وفي الصفحة : 71
    طرحت فكرة ان اللهلايحاسبنا على درجة ذكائنا الطبيعي الذي لاحول لنا ولاقوة فيه ولحسن الحظ ان اثره فيسلوكنا ونجاحنا اقل بكثير من اثر مانستطيع تغييره :
    هناتطرح الفكرة نفسها السنا مع مضي الحياة نرتفع تدريجيا في سلوك الذكاء العاطفي وهناهل يبقى له اثر واضح؟ .. وهل هو يتطور بقوة في الترويض ومعاركة الحياة؟ .. وهل مقولة انالمناهج المدرسية نحد من تطوره ايجابيا رغم اختلاف المربين حول تلك النقطة بالذات؟حبذا لو نشرح حول هذه الفكرة ان امكن مع شكرنا دوما
    نعم .. هذا ما أردت قوله .. إن الذكاء العاطفي (الرشد) هو ما يؤثر كثيراً في نجاحنا في الحياة .. وهو مزية مكتسبة .. نكتسبها بالتعلم والمجاهدة والممارسة ومهما كان ضعيفاً فينا فيمكن بالإرادة والعزيمة وتكرار المحاولة أن نكتسبه ونعيشه .. ومن الواضح أن دروس الحياة ومع مواجهتنا للمواقف وفشلنا المتكرر (بسبب ضعفه فينا) يعلمنا وتزداد خبرتنا .. ولكن ما أردت قوله أيضاً أنه يمكن تعليمه للشباب والصغار ..ويجب تعليمه .. ولا حاجة لكل منا أن يعيش الفشل المتكرر حتى يعتبر من قلة رشده .. الله تعالى يلوم أولئك الذين " لا يؤمنون به حتى يروا العذاب الأليم" والتساؤل الذي أردت طرحه هو: ألا يمكننا أن نتعلم من أخطاء ارتكبناها في السابق أو ارتكبها غيرنا؟ .. الا يمكن أن نتعلم من دروس التاريخ ؟.. هل يجب ان نعيد أخطاءنا عشرات المرات حتى نعتبر؟ .. ألا نلتفت إلى سنن الله وقوانينه الثابتة التي لا تتبدل ولا تتغير ونعمل على عيش (التقوى) .. التقوى بالمعنى القرآني في هذا المجال وهو أن نجتنب النتائج الحتمية لغضبنا وظلمنا والذي سينعكس عاجلاً أم آجلاً على مجمل حياتنا؟ .. تتحدثين عن المدارس والمناهج المدرسية .. إنها لا تساعد الأطفال على الإطلاق في هذا السبيل بل تمسخ الأطفال وتجعلهم عاجزين .. إن الطريقة التعليمية المتبعة في مدارسنا والتي تصنف منهجياً تحت اسم (التربية البنكية).. نعم التربية (البنكية).. وكأن الأطفال مجرد وعاء (بنك) يريد المربون أن يفرغوا فيهم أكداساً من المعلومات .. هذا النمط من التعليم هو قتل لروح الإنسان وكرامته فيهم .. ومقابل ذلك هناك التربية السليمة (التبادلية) أو (التشاركية) التي تنشئ وتطور هذا الذكاء العاطفي .. هذا وحده يحتاج إلى بحث كامل يا أم فراس .

    الصفحة 79:
    nothing get lost in japan
    هذهالهوة بيننا وينهم لنقل الان سلوكيا كيف يمكننا ان نفسرها؟ وكيف وصلوا ولم نصل؟وكيف سلوكيا قبل ان يكون حضاريا استطاعو ضبط تصرفاتهم وبصرامة وبمحبة ليكونوا لبنةالجيل الجديد البناء؟ سؤال كبير يحتاج لاجابة ربما فتحت لنا افقايهمنا
    البداية تكون من الأسرة والمدرسة .. كنت أحرص كلما زرت بلداً متقدما أن أطلب زيارة للمدارس وكنت أقضي أياماً كاملة برفقة الطلاب والمدرسين .. هل سمعت بالأطفال الذين نسميهم (منغوليين) .. أنا زرت أيضاً مدرسة يعلم فيها هؤلاء الأطفال .. إن أحسن مدرسة عربية أو إسلامية ليست أفضل في مستواها من مدارس المنغوليين في الدول التي تحترم أبناءها .. في مرحلة متقدمة لا بد من إصلاح المسجد والجامعة اللذين يحطمان ما تبقى في الإنسان بعد أن أجهزت عليه العائلة والمدرسة .. أنا لا أريد أن أظهر الموضوع وكأنه مأساة .. ولكن الحال التي وصل إليها إنساننا من عجز ولا مبالاة يدل على أن التربة التي ينشأ فيها ملوثة وفاسدة. كما قلت أنه سؤال كبير .. وأنا عاجز عن فتح أفق .. ولكن في علم النفس يقولون أن كل إنسان يولد وله (شخصية أصيلة) .. الأم .. المدرسة .. الجامع .. الجامعة .. كلهم يتآمرون عليه .. وبدلاً من تأكيد الأصالة والعفوية (الفطرة) في شخصيته فإنهم يكرسون فيه (شخصية بديلة) مليئة بالأمراض والعنف والتقليد والسادية أو العجز والخضوع.
    الجزء الثالث:
    الصفحة: 107-109
    ذكرت استاذنا انك استفدت وبوبت نصائح الاستاذ جوزيف منكوسي ونرى ان بعضالنصائح لاتختلف كثيرا عما نعرفه في قراننا ونسمع كثيرا ان اصل الخير والسلو كالحسن في شرائعنا
    فلماذا اتبعوا هم سلوكا باخلاص مالا نتبع نحن؟ والله ليحز فينفوسنا ذلك وبتنا ندعو ان نكف عن التشدق ان اصل القيم هي منعندنا!!!
    إن الحكماء في كل الثقافات يفكرون بنفس الطريقة .. أنا حاولت ألا أكتفي بضرب أمثلة من ثقافتنا وديننا لأن الناس تعبوا وملوا من الحديث عن قيمنا (المعطلة) .. المشكلة كما ذكرت في جوابي عن سؤالك السابق هو في (المنهج) .. منهج التعليم ومنهج التربية .. نحن نتعلم لنحفظ المعلومات والآخرون يتعلمون ما يفيدهم في حياتهم .. المنهج التشاركي النقدي في التعلم له أثر كبير في النتائج.

    *****
    الصفحة 110:
    لاجدوى من محاولة اقناع الانسان بضرورة تغييرمواقفه وسلوكه واكتساب مهارات جديدة لتحسين فعاليته اذا كان لايزال بؤمن بالحظوالقدرية وكرامات الاولياء..او كان متعصبا
    لفكرة اغلق عقله دون فهم غيرها , اومقلدا اثر الاياء والاجداد
    هنا نجدها فكرة مستشرية وبقوة بين مجتمعنا:
    هل نحنكذلك عندما وجدنا انفسنا تقهقهرنا عن الركب فبات هروبا؟ خاصة اننا ابتعدنا عن جادةالعمل والاجتهاد؟ وكيف يمكننا التخلص منها عبر المطعيات الحالية ونحن نشعر بالهزيمةداخليا؟
    إننا كما يقول المفكر المحترم جودت سعيد ( نعيش في رحم الآباء) .. الخطوة الأولى هي في الخروج من الآبائية .. وهذا الخروج أصعب من الموت نفسه .. إنها خطوة لا بد منها .. ولو كانت النتيجة أن نتهم بأسوأ أصناف الاتهامات .. إن المقلد للآباء ( ولو كانوا على حق ) إنما يقتل أهم صفة للإنسان فيه .. إنه يقتل (الأمانة) التي ميزه بها الله عن السماوات والأرض والجبال .. الأمانة هي أن (نختار) بأنفسنا طريقة إيماننا وطريقة حياتنا.. أما قلت لك أن التعليم (البنكي) لا يسمح لنا بذلك ؟ .. إن الإنسان بسبب هذا النهج في التعليم يصبح عدو نفسه .. لا يقاوم الخروج من الظلام فحسب بل يحفر أكثر في النفق الذي وضعه الآباء فيه وهو مسرور .. إنها مأساة يا عزيزتي .. هل تفهمينني ؟؟.

  3. #23
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فراس مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    اولا احببت ان القي تحيتي وسلامي واشد على يدك وانا اتابع مع ام فراس واتابع افكار الكتاب القيم وبعد:
    كيف نترجم افكاره عمليا ؟ وكيف نقدم على تغيير قوي لسلوك انساني تجذر حتى العمق في كل خطواتنا؟
    اتابع واحجز مقعدي
    مع تقديري
    عليكم السلام يا أخي أبو فراس .. وأشكرك على المتابعة

    أما عن سؤالك .. فالمهم في هذه المرحلة هو نشر الأفكار الحية المحيية.. التغيير الثقافي هو ما يجب العمل عليه كلما أتيحت لنا الفرصة للقيام به وبكل الوسائل الممكنة .. موقع فرسان الثقافة على سبيل المثال يقوم برسالة بالغة الأهمية قد لا نرى نتائجها في زمن قصير ولكن هذه الجهود .. وكل على طريقته وببذل كل ما بوسعه .. يحدث التغيير في الإنسان .. كما يجب أن نهتم كثيراً في مراجعة الفكرة وتدقيقها ودراسة آثارها الاجتماعية قبل نشرها في كتاب أو على منتدى أو في محاضرة .. وأن نتحاشى الأفكار ذات الآثار السلبية او تلك التي لا أثر لها في الحياة ( الثرثرة) فهناك الكثير من هذا الصنف من الأفكار يملأ حياتنا من كل جانب وتكفينا إعاقتها للأفكار المفيدة الإيجابية المساهمة في عملية التغيير.


    لك أجمل تحياتي واحترامي

  4. #24

    السلام عليكم

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى نحلاوي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    سوف اكون هنا لاتابع وتحيتي وتقديري وشكري للموقع الكريم الذي يدهشنا بكل جديد واطرح سؤالا متواضعا استاذنا الكريم:
    جميعنا نملك طموحا وقدر من الفعالية ولكن اجدني شخصيا: لا استغلها جميعا وتاخذني حسرة التزاماتي العائلية ماهو الفرق بيننا وبين من يماثلونا ظروفا؟ هو هو العند ام اختراق الحواجز الواقعية للانانية كي نصل؟ فكرة يجب ان نجد لها نفسيرا نفسيا لهؤلاء الفعالين؟؟
    ماهو المفتاح الفعال عملياونفسيا؟
    ندى




    شكراً لاهتمامك يا أخت ندى .. تقولين أنك لا تستثمرين كل الفعالية التي تمتلكينها .. ومن منا يقوم بذلك ؟؟ .. لا يوجد إنسان فعال بالكامل .. كلنا نضيع وقتاً وجهداً .. المهم أن نستمر بالمحاولة .. إن مجرد شعورك بالحاجة إلى بذل المزيد من المجاهدة لتكوني أكثر فعالية هو مؤشر لطيف .. وهو دليل على الوعي والحضور .. إن كنت قد اطلعت على الكتاب .. وبالتحديد في الصفحة (387 ) (الطبعة 2009) .. تحدثت فيها عن النفس اللوامة التي يقسم الله بها .. وربما يكون هذا هو حالك .. إذن أغبطك .. ثم لماذا تظنين أن التزاماتك العائلية أمر يتعارض مع الفعالية .. إن تنشئة الأطفال بطريقة سليمة يحتاج إلى معرفة واطلاع كبيرين .. ويا لها من مهمة ورسالة إن أتقنت تعلمها وتطبيقها .. وهل هناك نتائج أفضل في استثمار وقتك من نتائج الاهتمام باتقان تربية أولادك ثم تعليم ما تعلمتيه في هذا المجال لأخوات قريبات منك؟ .. على كل حال أظن أن مسألة الفعالية نسبية .. فقد تكونين أكثر فعالية من غيرك بكثير ومع ذلك تسعين باستمرار للتطوير والتحسين .. وآخرون يظنون أنفسهم فعالين وهم ليسوا كذلك .. أرجو منك مراجعة المزية الثالثة (روح المبادرة) وتقولي لي أين تجدين نفسك منها؟ .. أما ما ذكرتيه عن (العند) و (اختراق الحوجز الواقعية) فأنا لا أستطيع أن أعرف ما تقصدين ما لم تكوني أكثر وضوحاً .. فلا أريد أن أجيبك جواباً خاطئاً .. ولكن على وجه العموم عندما تعرفين حقيقة أهدافك في الحياة (بعد التفكير بها جيداً لتكون محددة وواضحة).. فإن كل عمل تقومين به للوصول إلى هذه الأهداف هو في الاتجاه الصحيح .. (الهدف ) يا عزيزتي هو المفتاح .. إن كنت قد أحسنت فهمك .. فهل أهدافك في الحياة واضحة ومحددة .. مع تقديري

  5. #25

    متابعة أسئلة أم فراس



    سؤال عبر مراجعة الصفحة 150:
    ( نكتفي بان ندعو الله ان يجعلنا اقوياء...وبدل ان نتعاون وتازر ونوحدطاقاتنا يسود الصراع..)
    في واقع مرير ناقص المعايير نجد هذا الامر جليا واضحاوبمقارنة غير متكافئة مع الحياة اليابانية المنظمة نجد الفجوة والهوة واضحةتماما...




    سؤال الان لماذا لانملك ولا نشعر بقوة المرجعية الدينية حصرا؟
    رغميقيننا بمحصارته كي لايتذخ مجالا اوسع واعمق واوضح في حياتنا بشكل عام كسلطة ربمااو كمؤسسات يهمها الا يطغى كجانب عملي حياتي؟.

    ما نحتاج إليه يا عزيزتي هو أن نسحب البساط من تحت المرجعية الدينية (المؤسسة الدينية) فلم يخرب بيوتنا غيرهم .. لا شك أن البعض من رجال الدين لا يقعون تحت هذا التصنيف .. ولكن .. ما الذي أنتجه رجال الدين هؤلاء؟ .. في بلدنا يوجد 9000 مسجد يعظون الناس ليل نهار .. هل استطاعوا أن يرفعوا من شأن الإنسان ويعيدوا له كرامته المفقودة وثقته بنفسه حتى نطلب منه أن يثق بهم ؟.. هل استطاعوا أن يقنعوا الصائم القائم أن يكف عن رمي الفضلات في الشوارع ؟ .. إلى متى ننتظرهم ؟ .. لقد أصبحوا جزءاً من المشكلة بعد أن أعطوا فرصة لقرون أن يكون جزءاً رئيساً من الحل ولا بد من تجاوزهم.



    في الصفحة 153:
    ان الثبات الاحمق هو بعبع العقول الصغيرة...
    من الطبيعي ان كل طموحفعال متحرك بطبعه ولكن:
    كيف يجد الغربي نفسه في حال غير مستقرة ابدا
    استعينبقول امراة امريكية م-ب تزوجت من عربي سوري:
    لجات للاسلام بعد دراستي له فيالجامعة احسست بالامان وبحياة عائلية مستقرة انشدها
    ونحن نتوه عبر نظريات علميةمتغيره كل يوم وحياة معاشية اجتماعية غير مستقرة؟
    ماذا يعني هذا؟هل هو امر مستقلتماما عما ورد؟

    إيميرسون هنا لا يتحدث عن الاستقرار والهدوء في المعيشة .. بل هو من كان يدعوا المجتمع الأمريكي إلى التخلي عن التعقيد والانغماس في الحياة المادية المرهقة .. كان يدعو إلى التبسط .. راجعي ما نقلت عن تلميذه ثوريو في صفحة (441). الذي لم ينتقل إلى بلد آخر بل أكمل حياته في غابة.
    ولكن ما يدعو إليه إيميرسون وأستشهد به هو (التشبث باعتقاد ورأي محدد ولو تبين لنا أنه غير مفيد لحياتنا) .. إن مقاله الذي نقلته هنا فيه ثورة على التقليد والآبائية .. وفي اليوم الذي كنا ندرس فيه هذا المقال في سياتل في ولاية واشنطن قلت لهم ان القرآن يشفق على المقلدين والآبائيين ويعتبرهم كالأنعام .. ولم تصدق الأستاذة ذلك حتى أتيت بنسخة مترجمة عن القرآن الكريم وقرأت السور التي تذم اتباع الآباء .. وأنا اليوم وصلت إلى قناعة أن اتباع الآباء ( ولو كانوا على حق ) دون مراجعة ما ورثناه عنهم من عقيدة لا قيمة له عند الله .. بل هو نوع من الإكراه في الدين .. هذا هو الثبات الأحمق يا عزيزتي .. إنه التقليد الأعمى .. إنه الانتحار.




    *********
    الصفحة: 157:
    نضع خططا تتناسب مع قدراتنا ...........
    دوما الطموح اكبر من الانسان فكيف نفصله على مقاسنا؟ وكيف يمكنناتقديرها اصلا؟
    فنحن نتوق بروح الشباب للافضل العالي الكبير... ولم لايكون اكبرمنا فنصل؟ هنا فكرة جديرة بالبحث؟

    فكرة جديرة بالبحث حقاً.. ويبدو أن لديك تجربة شخصية .. وإن صح ظني فأرجو منك أن تقدمي ما عندك ؟ .. هل تعتقدين أن الخطة يجب أن تكون على مقاسنا تماماً؟ .. ألا يحرك الإبداع فينا أن تكون خططنا طموحة قليلاً .. أي أكبر بقليل من إمكاناتنا؟ .. كلامك صحيح .. فمن منا قادر على أن يكون موضوعياً ليحدد حقيقة إمكاناته .. البعض يبالغ فيها والبعض يحط من شأن نفسه .. هل هناك مقياس .. علينا أن نفكر ونبحث ..



    الصفحة 159:
    هناك الطالب الذي تبذل عائلتهكل الجهود التدريبية ثم يفشل...في حين ترى طالبا مجدا يدرس في ظروف صعبة ووسائلبسيطة ومدرسة متواضعة يحقق نتائج باهرة.
    هذه حقيقة واقعة هليعني ان تربيتنا خاطئة في توفير كل المستلزمات للطفل؟ وهل الحرمان هو افضل طريقةتربوية؟
    وكيف وهي مقومات وتيسيرات حيانا الله بها توفيقا؟
    نفس الصفحة:
    رونسمز:
    انا لا استاجر شخصا لايتمتع بمهارات افضل مني ..فاذا كانت مهاراته في العملالذي استاجره من اجله مساوية لمهاراتي فلم استاجره؟
    هنا فكرة ذهبية للنجاح ..
    مقومات العمل الناجحة ان تستعين بمميزين لكي يضيفوا جديدا وقيما عما تعرفهوتفهمه وتملكه
    اتمنى ان يكون موقعنا يملك تلك المقومات فعلا..


    أرجو منك مراجعة مزية (التوازن) .. المطلوب ليس أن نوفر كل شيء ولا يكون هناك حرمان. كلاهما يفسد .. ولكن ما أردت قوله في هذا المثال هو أن الإنسان الفعال يتجاوز ظروفه الصعبة ويعطي نتائج افضل بكثير من الكسول على الرغم من توفر كل الظروف المناسبة للنجاح لهذا الأخير .. وفي الواقع كما ذكرت أمثلة كثيرة على ذلك.

  6. #26

    محاولة رد مقنع لأم فراس !

    الصفحة 160:

    مبدا ذهبي ايضا

    ليس كل من يملك شهادة يملك مقدرة على العطاء باتقانوالعكس صحيح..وللكن ماذا نفعل لزمن لايعترف الا بتلك الاوراق؟
    رغم ان هناك اموراتحتاج لاكثر من شهادة هل تقبل شخصيا معالجة طبية من غير مختص طبي؟؟؟؟
    سؤال جديربالرد المقنع







    الشهادة وحدها يا أخت ريمة لا تكفي .. في المثال الذي ذكرته عن الطبيب .. جوابي واضح ومباشر .. أنا لن أذهب لتلقي معالجة لنفسي أو لغيري مهما كانت بسيطة من غير مختص في الطب .. ولكنني أيضاً لا أذهب لأي طبيب هكذا دون اختيار .. بل بناء على سمعة معينة أو دلائل أخرى غير الشهادة المعلقة على جدار عيادته... اللهم إلا إذا كان الأمر طارئاً .. التجربة تدلنا والواقع يشهد على أن طبيبين حصلا على نفس الشهادة ولهما نفس سنوات الخبرة يختلفان عن بعضهما بما لا يقاس .. أليس كذلك ؟ .. وإلا لنجح كل الأطباء وكل المهندسين وكل المحامين وكل خريجي الآداب والفنون بنفس المستوى .. أنا أيضاً إذا لم يقنعك جوابي فلن ينفعني أن أذكر لك شهاداتي .. يجب ان تكون أفعالنا مقنعة.

  7. #27
    السلام عليكم
    لك منا جزيل الشكر والامتنان لصبرك وردك بشرح وافي يشبع نهمنا ويلقي مزيدا من الضوء على كتاب يلزمنا وبقوة وبعد:
    اتمنى ان استطيع خلال العيد ان اكمل الكتاب لنفيد المتابعين لذلك اتمنى ان تكون اكثر صبرلنكمل معا:
    تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال:

    ***********
    نعود للتفصيل فيما ورد في كتابنا القيم اما بعد:
    في الصفحة: 185:
    عندما نطمح الى تغيير حقيقي في النتائج , فيجب ان نكرس طاقة كبيرة للعمل على تغيير الجذور ( الافكار)
    ونجلس مع انفسنا نفكر بعمق لنعرف ماالذي نريده حقا من هذه الحياة.
    الا ترى معنا استاذنا ان الامر مجتمعي اكثر منه فرديا؟ هو مشروغ تغيير عام يحتاج دراسة مراحل تنفيذ هل يمكننا ان نقول:
    ان الحل سنجده في ص 186و187؟
    وخاصة وسط مجتمع صعب عنيد ربما عاكس تيارك التصحيحي؟
    الصفحة 189:
    ان اعظم اكتشاف لجيلي هو ان الناس يستطيعون تبديل حياتهم بتيديل مواقف عقولهم .. اي افكاراهم ولتغيير ظروفك لابد
    من تغيير طريقة تفكيرك.
    هنا لو عممنا النطر حول المجالات الدراسية الغربيو نجد ان ماهو منتشر الان معاكس تماما للطرؤقة الكلاسيكية الفنرسية النظرية ما نراه هو تدعيم الجاني العملي الديناميكي
    على حياب المنهاج النظري فا قولكم هنا وكيف بمكن تعود على تلك المناهج القديمة واعتاد عليها وتكلس؟
    الصفحة 195:
    التكيف يبدا مع المرونة والانسجام مع النفس مبدا ذهبي بحاجة لتدعيم نطالع افكار تابعة لذلك في الصفحة 197:
    كيف نحقق المرونة؟وهناك امثلة لتدعيم هذه الفكرة هنا ولكن دعنا نناقشها سوية الان
    الصفحة 201:
    تغيير الطريقة كفيلة بتغيير انلتائج والا فسوف نواجه النتيجة نفسها .
    مبدا ذهبي للنجاح...
    متى نستطيع ان نفهم الجيل هذا الدرس العظيم؟ وهل يملك المرونة الكافية التي نبحث؟
    الصفحة 204
    الانسان الفعال هو من يتكيف مع المجتمع الذي يعيش فيه ويؤسس فيه علاقات بناءة.
    هنا نبدا بلملمة المبادئ الدعامة للانسان الذي يجب ان يكون فعالا:
    علاقات بناءة
    فكر سوي
    ديناميكي
    مرن
    هل هناك المزيد وكيف نحقق تآلفها جميعا واجتماعها بشخص واحد؟
    الصفحة 208
    ان قبول الآخر لايعني ان نتقبل عادات وتقاليد الآخرين بتطبيقها على انفسنا بل ان نفهم ان
    علينا ان نكون متسامحين في طريقة عيشهم التي اختاروها لانفسهم.
    هذا مبدا آخر رائع بل وخطير و بعدم فهمه تماما تثار الخلافات والمشاكل العالمية وربما الحروب!
    طيب كيف يمكننا ان نحتك بالآخر دون ان يدعلنا نتنازل عن امور مهمة وربما هي ثوابت يهمنا ان تكون غير هشة او قابلة للتغيير؟

    الصفحة 209
    فكرة سوء الفهم قد يبرر بانه امر خارج عن ثقافة الفرد بينما لو دققنا النظر هو امر ثقافي بحت حبذا القاء الضوء على هذه الفكرة بالذات.
    ************
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  8. #28
    الصفحة 214:
    كيف نربي جيلنا على كلمة الحق وقولها دون ان تصل لدرجة الوقاحة ؟؟اظنه ترويض اخر وتدريب خاص تربوي بحت
    مارايكم ؟
    الصفحة 215:
    فكرة الاتفاق الذي يسبق خلافا بين الجماعات وواجب الانتظار حتى نبحث عن نقاط خلاف نصلحها امر خطير وهم جدا
    والاهم لماذا جل خلافاتنا كافلااد عرب يكون على امور هامشية بحتة غالبا؟؟؟
    الصفحة 216-217
    فكرة حاذقة جدا لماذا نجد ضيق الافق في الطبقات البسيطة واوسعها في المترفة المثقفة وهي قليلة؟
    لماذا اذن هنا التعصب؟ هل هو نتيجة حتمية لضيق امورهم المعاشية؟؟؟
    هنا دعنا نتوقف قليلا:
    الصفحة 218:
    ديننا هو عمق العالم وقطبه الاخلاق فيه كاملة ومصدر هام لكل بناء لماذا نستشهد بامثلة غربية؟
    قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [يوسف : 108]
    لاادري ان كان المثال وافي
    ولدينا الكثير : من غشنا فليس منا وهكذا...
    9 - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر برجل يبيع طعاما فقال : كيف تبيع ؟ فأخبره ، فأوحى إليه أن أدخل يدك فيها . فأدخل ، فإذا هو مبلول ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليس منا من غشنا
    الراوي: أبو هريرة المحدث: البغوي - المصدر: شرح السنة - الصفحة أو الرقم: 4/323
    خلاصة الدرجة: صحيح

    وهكذا....
    الصفحة 219
    هل المقصود من كلمة اللاعنف الا ادافع عن نفسي حين هجوم عدو ما؟ لااظن ان الفطرة السليمة سوف تدفعني لعمل ينافي فطرتي على الاقل
    رغم ان الهدف من هذا حصرا عدم الهجوم على مااعتقد هجوما عنفيا والبحث عن حلول افضل وهذا ان انطبق فإنه ينطبق اولا على الغرب ثم على الحر كات العنفية المضادة المؤذية للعيش بسلام.
    هل تعتبر الهحوم الفكري والمعاشي الذي يمارسه الغرب علينا برداء الحضارة عنفا؟
    الصفحة 221
    نعم لااكراه في العمل خاصة ان الماركسية قيدت الحريات ولكن هل الامور الان احسن حالا؟على الاقل عالميا؟ واذن الست معي بان الاسلام كان مثالا عاليا مازال عالميا؟
    نعم في العمل ولا احد يعطي بسخاء دون دافع فهل الدافع النفعي يعتبر دافع قوي؟
    الصفحة 223
    اظنك واجهت هنا صيهوني بثوب امريكي حتما........
    ولنا عودة لو سمحت لنا
    **********
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  9. #29
    قسم ادارة الوقت
    قسم هام جداجدا واظن اننا بحاجة ماسة له خاصة ان الوقت في مجتمعاتنا الشرقية لاثمن له للاسف
    القي بعض اضاءات لو سمحت لنا:
    226
    لو تيقنا فعلا لاكلاما ان الدقيقة التي تذهب لن تعود وانا اعمارنا تتناقص لاتتزايد عندها اظن ان الامر سيكون اكثر ايجابية.
    الصفحة 229
    ول روجرز: ان ادارة الوقت امر بسيط وفطري وطبيعي ولكن كونه امرا بسيطا لايعني انه ممارسة شائعة.
    الصفحة 234
    نحن وفاءدة الساعات المبكرة
    والثلاة على خير الانام عندما قال: بارك الله لامتي في بكورها
    - اللهم بارك لأمتي في بكورها
    الراوي: - المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: التلخيص الحبير - الصفحة أو الرقم: 4/1429
    خلاصة الدرجة: لا أعلم فيه حديثا صحيحا
    ******
    هل تجد اننا بتنا بجاجة الان اكثر من اي وقت مضى لمقارنة بين مقولات باحثين الغرب وقراننا وحديثنا؟ كما نرى في كثير من الكتب/
    نداء للجميع /منى الراعي
    الاسلام والغرب/بشار بكور ..الخ..
    وهل ترى انها عادلة؟
    الصفحة 241
    لماذا لاتحدد الزمن الذي تستطيع ان تصرفه مع زائر غير متوقع؟
    وهل يمكننا في مجتمعنا الشرقي؟ وان حدث هل يمكننا ان نصم آذاننا عن ثرثرتهم ؟
    حلول قوية مهمة ترفع عنا ربقات نحن احوج مايكون لترشيد مانملك.
    الصفحة 242
    الاهم الا يتطرق حالنا عندما نحترم ذاتنا ويجب الى دهاليز الكبر التي هي من جدر واقعنا المريرة..والتي تصم آذانها غالبا عن النصح والحوار المثمر...المرن.
    امراض مجتمعنا والصفحة 254 الى اخر البحث:
    التسويف مشكلة نفسية/مرض العجلة الشائع/الخ...
    حبذا او القينا بعض اضاءة تضيف للموضوع الهام جدا ما يلزمه
    **********
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  10. #30
    تحديد الهدف:
    الصفحة 276
    كيف نحدد هدفا بعد ان نقيم ذواتنا؟ وهل يمكننا معرفة ذواتنا تماما وبدقة؟
    الفرق بين الحلم والرؤية المستقبلية رغم ورود مصطلح الحلم لاحقا ( في الصفحات التالية)وكانه الهدف بعينه وتقويمة ليكون هدفا تماما .
    في هذه الصفحة فصلنا بينهما على ان الحلم صعب او مستحيل التحقيق اما الهدف او الرؤية يجب ان تكون قابلة للتحقيق.(ص 295)
    هل من تفسير ادق؟
    الصفحة 281
    هذه الخطة لايمكن ان توم بها بسهولة هي حصيلة تدريب فهل تدرب طالبنا على تحديد وتخديد لهدف واضح لاخر حياته؟
    الصفحة 282
    كيف تشرح لنا هذا الامر: هل المجيتمع من يحبط عملنا واذا؟ كيف نخدد حينها؟( المجتمع المتخلف الاعتباطي)
    الصفحة 287
    هل هذا يوازي قول البطل عمر المختار:
    نحن قوم نتعبد الله بالعمل لا بالنتائج؟
    الصفحة 293
    قاعدة ذهبية
    لاتقارن نفسك بالاخرين
    *******
    قسم فهم اليات التفاوض
    قسم دسم ومهم جداجدا ادعو لقراءته بامعان
    *********
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ياغير مسجل لقاء الموقع بالدكتور العزيز " محمد جمال صقر"
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 02-26-2016, 04:09 AM
  2. يا غير مسجل لقاء الموقع مع الباحث محمد عيد خربوطلي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 07-16-2015, 12:58 AM
  3. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-14-2011, 07:02 AM
  4. حصريا/لقاء الموقع مع الاستاذة/منى ناظيف الراعي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 03-01-2010, 01:53 PM
  5. نرحب بالمهندس الاستاذ/جمال جمال الدين
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-01-2009, 05:17 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •