شام الياسمين 2

[د.أنس تللو]

من يعرف أين التُقِطت هذه الصورة .

[راما]

كنوز سيريانيوز

يظهر في مقدمة الصورة من اليمين بناء ‫#‏مصرف_سوريا_المركزي‬وتليه في العمق مئذنة ‫#‏جامع_بعيرة‬ أما ‫#‏جبل_قاسيون‬ فيظهر في صدر الصورة شامخاً جميلاً كعادته ....

[محمد عيد خربوطلي]

سوق المناخلية بدمشق اليوم قبل الظهر....

[محمد عيد خربوطلي]

عماد الأرمشي

مدخل سوق الخجا عام 1965
لسوق الخجا ثلاث مداخل : جنوبي من سوق الحميدية ، و غربي من وسط السوق يطل على جادة السنجقدار ، و شمالي متاخم لسوقي السروجية و الزرابيلية
هذا هو المدخل الأوسط لسوق الخجا القديم عام 1965 و المطل على جادة السنجقدار قبل إزالة السوق سنة 1982 ؛ سقا الله تلك الأيام وما تميزت به من طيبة وكرم وبساطة عند الجميع

[محمد عيد خربوطلي]

عماد الأرمشي

سوق الخجا عام 1965
المدخل الشمالي الغربي لسوق الخجا القديم

[محمد عيد خربوطلي]

عماد الأرمشي

صناعات سوق الخجا
و كذلك كان هناك دُكان متخصص لحفر الأختام الشخصية النحاسية ، وقد انتشر أصحاب هذه المهنة في ساحات عديدة من المدينة ، وكانت مهنة رابحة نظراً لعجز عدد كبير من الناس عن التوقيع بأسمائهم لانتشار الأمية و الجهل في العهد العثماني .
أما المحال في الطابق العلوي فيذكر الأستاذ عدنان قريش منها : محل المصور الفوتوغرافي و السينمائي ( نور الدين رمضان ) الذي انتقل فيما بعد للسنجقدار ، و بجانبه الزجّال الشعبي ( حاتم نصري ) الذي كان من الشخصيات الشامية الطريفة ، وهو والد المطرب الراحل مصطفى نصري ، وجد المغنية المشهورة ( أصالة نصري ) .
ثم محل معلّم العود و يُدعى ( خيرو زمّيرة ) و لصيقه غرفة معلّم الكمنجة ( عزّو القاق ) ، بعدهم معلم العود ( صبحي سعيد ) ملّحن الأغاني الشعبية خاصة منولوجات ( سلامة الأغواني ) صاحب أغنيات النقد الاجتماعي و السياسي أيام الاحتلال الفرنسي ، و معلّم الطرب المعروف ( رفيق شكري )

[محمد عيد خربوطلي]

عماد الأرمشي

مدخل سوق الخجا عام 1965
لسوق الخجا ثلاث مداخل : جنوبي من سوق الحميدية ، و غربي من وسط السوق يطل على جادة السنجقدار ، و شمالي متاخم لسوقي السروجية و الزرابيلية
هذا هو المدخل الأوسط لسوق الخجا القديم عام 1965 و المطل على جادة السنجقدار قبل إزالة السوق سنة 1982 ؛ سقا الله تلك الأيام وما تميزت به من طيبة وكرم وبساطة عند الجميع

[محمد عيد خربوطلي]

عماد الأرمشي

منظر عمومي لمحلة وجامع السنجقدار من الشمال الى الجنوب قام على ترميمها الأستاذ مهند حلبي ، يبدو في يمين الصورة مئذنة وقبة جامع أرغون شاه ( جامع السنجقدار ) والىاليسار من الصورة مبنى فندق فيصل الأول لصاحبه سليمان طنبر، والكائن خلف فتدق لوكندة سنترال ، وتحته مدخل سوق الخجا المجاور لمدخل سوق السروجية ، وقد أزيلت جميع هذه الأبنية عام 1982 لكشف أسوار قلعة مدينة دمشق .
في الخلف تظهر أبراج قلعة دمشق ، و تعود حقبة الصورة الى عام 1950.
أما المجلات التي تواجدت مكاتبها في هذه الجادة فكانت مجلة الدنيا لعبد الغني العطري ، و مجلة الفن و الراديو لعثمان شحرور ، الى جانب عيادات و صيدليات و مكاتب محاماة و عديد من المهن الأخرى كمحل نور الدين رمضان الذي كان سينمائيا رائدا و ميكانيكيا ماهراً في تصليح آلات التصوير .

[محمد عيد خربوطلي]

عماد الأرمشي

مدخل سوق الخجا تحت فندق ( لوكندا سنترال ) و كذلك يبدو سوق السروجية ذو السقف المحلزن ، وإذا اتجهنا الى الشمال كان هناك سوق الزرابلية .
وقد أزيل ... وأزيلت معه بيوت عربية جميلة في سوق ساروجا لفتح شارع جديد باسم شارع الثورة ( هذه من تمخضات السيد المبجل = ميشيل ايكوشار = ) لا جزاه الله خيراً أبداً .

[محمد عيد خربوطلي]

عماد الأرمشي

مدخل سوقي السروجية و الزرابلية
صورة من روائع الصور تجمع بين سوقي السروجية الى اليمين و الزرابلية الى اليسار .
وفي الوسط لاعب الكشاتبين جالس أرضاً ومساعدوه في النصب والإحتيال على البسطاء متحلقين حوله .
تعليق / الدكتور محمد البخاري
وهذه الصور من أجمل الصور المتسمة بالعفوية المطلقة