المحامي عارف الشعال
المرجة بالعشرينات
يظهر في يسار الصورة ( جانب بناء العابد المعروف ) مسرح و سينما زهرة دمشق الذي دمر جزء كبير منه بحريق السنجقدار عام 1928
المحامي عارف الشعال
المرجة بالعشرينات
يظهر في يسار الصورة ( جانب بناء العابد المعروف ) مسرح و سينما زهرة دمشق الذي دمر جزء كبير منه بحريق السنجقدار عام 1928
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
ذكريات الزمن الجميل السورية
الرؤساء الثلاثة رحمهم الله :
الرئيس قارس الخوري - الرئيس شكري القوتلي - الرئيس الدكتور ناظم القدسي
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
أصحاب للأبد لحفظ التراث
لـ 19 , لجأت اليه هذة السيدة و معها خادمها و يبدو أنهم فوجئا بمدفع الافطار و هما فى الشارع فاضطرا للجلوس على هذا المقهى ليفطرا على مشروب قمر الدين .
أصحاب للأبد لحفظ التراث
أنتيكا سوريا
الرئيس السوري العقيد أديب الشيشكلي خلال حضوره احتفالات العيد السابع للجلاء في دمشق عام 1953
Oussama Mouhdi Al HaffarDimashq in black & white // دمشق بالأبيض و الاسود
باب توما 1935. ..
مرور لأحييكم على هذا الإبداع التراثي القيم , وشكراً لكم
صورة جوية رائعة لدمشق في بداية أسفل الصورة نرى ( محلة زقاق الصخر ) وقد شقوا طريق بها ، و أطلقوا عليه اسم شارع الأرجنتين الواصل من التجهيز الأولى و لغاية ساحة قصر الضيافة القديم .
في منتصف الصورة يبرز مجمع ( التكية السليمانية ) على ضفاف نهر بردى بمسجدها و مآذنها النحيلة الطويلة و القية الضخمة و ملحقات التجمع ( تكية السلطان سليم و المدرسة السليمانية و حتى مبنى دار المعلمين ـ وزارة السياحة اليوم )
و نرى في جهة اليمين حديقة المتحف الوطني قبالة التكية السليمانية ، وقد شيد مبنى المتحف الوطني في عام 1936 في جزء من المرج الأخضر الى الغرب من التكية على ضفاف نهر بانياس ، وقد نقلت اليه محتويات المتحف القديم ( مبنى المدرسة العادلية ) ، كما شيدت فيه أقسام جديدة لاحقاً .
كما نشاهد في اليسار مدرسة القبالة و التمريض ( حالياً كلية طب الأسنان ) ومبنى مدرج الجامعة الكبير المشيد عام 1929 على طراز العمارة الأوروبية و تشغله حالياً رئاسة الجامعة و مكاتبها .و يتاخمها المشقى الحميدي : وعُرف هذا المشفى في أوائل عهده باسم المستشفى السلطاني الحميدي ، ثم مستشفى الغريا ، وصار في العهد الفيصلي 1918 – 1920 المستشفى الوطني . و شيد في 18/3/1899 خلال ولاية حسين ناظم باشا ضمن الأرض التي كانت تشغلها ( مقابر الصوفية ) ، وبملاصقة بستان الأعاجم من جهة الغرب في الشرف الأدنى و القائم على شارع النصر ( كما كانت تسمينه سابقاً ) و قد تغير الى شارع ( مسلم البارودي حالياً )
و يحيط به حي الحلبوني نسبة الى حسن باشا الحلبوني . بالعمق غياض غوطة دمشق حين كانت تلف خصرها الجيد من الغرب الى الشرق و من الشمال الى الجنوب .. استطيع تحديد حقبة الصورة الى ما بعد عام 1942 للميلاد .
الصورة من أرشيف الأستاذ اسامة مهدي الحفار .
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .