من خضم الأحزان ولد اللحن القاني
عجيبة أغصانـكَ تدندن بحفيف ريحان على تغيّظ النيران..
والعنوان يصارع البنيان , يبحث عن الشطآن في الوديانِ
و خلجان أيامكَ تعانق ثورة البركانِ
فيتلاشى مخاض الزمن في آهاتِ الثواني ...
فمن يجيب !!!
أستاذي الكريم ....حمداً لله , أنني أحمده , و في أنني حمدته حمداُ , فحمداً لله على سلامتك وعلى شجاعتك!