شكرا أستاذنا خشان لحضورك واضافتك رغم انني لاافهم لغة الارقام.
شكرا أستاذنا خشان لحضورك واضافتك رغم انني لاافهم لغة الارقام.
أشكرك أستاذ خشان على معلومات الرقمي , لقد تفحصت الفيديو أعلاه , فلم أجد إلا أن (( الرقم 2 ) يمثل السبب الخفيف , والرقم ( 3 يمثل ) الوتد المجموع دون الوتد المفروق , وعلى هذا فأرى أن تفاعيل الخليل بمقاطعها الصوتية ,أعطت رموزاً أوضح من الأرقام , وهي ( السبب الخفيف = /0 ( حركة وسكون والوتد = / / 0 حركتان وسكون , وأنا أرى أيضاً أن تفاعيل الخليل إيقاعياً أكثر تفاعلاً من الأرقام , لأنها تمثل النوى الإيقاعية للبيت الشعري , وبتكرار التفاعيل ينشأ الإيقاع الشعري الموسيقي , بينما تكرار الأرقام وجمعها جمعاً حسابياً لا نفهم منه شيئاً , ولا تمدنا بأي إيقاع شعري .وهكذا تعلمنا في المدارس , ثم هكذا نعلم أبناءنا في الجامعات في كل الوطن العربي . ويبقى الخليل هو رائد علم العروض والقافية بلا منازع .
أشكرك أستاذ خشان , وحياك الله .
شكرا لك أستاذتي الكريمة
لا أخشى على الرقمي المعارضة والنقد بل أخشى عليه الإهمال.
لا جديد من حيث المعلومات في دراسة الرقمي فالجديد فيه طريقة الربط بين تلك المعلومات.
وقد أسعدني تعليقك وأتمنى أن تواصلي ذلك الننقد بعد الاطلاع على موضوعي ( الفرق بين العروض وعلم العروض ) و ( المنهج واللامنهج ):
https://sites.google.com/site/alaroo...lrwd-wlm-alrwd
https://sites.google.com/site/alaroo...ome/almanhaj-1
كل نوتات الموسيقى لا تنقل الصورة الصوتية مباشرة للأذن كما تنقلها أغنية على إيقاع تلك النوتة
كل الأرقام لا تنقل الصورة الصوتية للوزن إلى الأذن مباشرة كما تنقلها الأغاني والتفاعيل.
بل إن تفاؤلي يدفعني لأرجوك الاطلاع على موضوع ( لماذا الرقمي )
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/lematha
حفظك ربي ورعاك.
يا أستاذ خشان العزيز , عندما يكون أمامي شيخنا الجليل الخليل بن أحمد الفراهدي والأخفش وجميع العروضيين منذ أن نشأ العروض وإلى هذا اليوم , فما هي حاجتي للرقمي ؟ هل الرقمي سيمكنني من قرض الشعر على طريقة المجددين الذين يعيثون بالعروض فساداً ليساعدوا على انقراضه , ؟ هل نقص الشعراء منذ ذلك الحين أم ازدادوا , وهل زيادتهم جاءت من علم الرقمي أم من سليقتهم وفهمهم لعروض الخليل , رحم الله من عرف قدر نفسه , و
وأقول كما قالوا (((( أنا لا أريد أن أفهم شيئاً يغم نفسي , فيفكي عروض الخليل , ويكفي علم العروض ) وأشكرك شكراً جزيلاً .)))
يتبع ما قبله
الأستاذ خشان حفظه الله .
لقد درست ثلاثة أشكال للدراسات العروضية الرقمية الوهمية , دراستين في مصر , والعنوان ( العروض الرقمي ) ودراستك ( العروض الرقمي ) , وقبل أشهر قرأت دراسة جديدة لم أفهمها بعد وهي ( العروض الهندسي ) ومفاد العروض الهندسي أن جعلوا للسبب الرمز ( < ) وجلوا للحركة الرمز ( 0 ) وجعلوا للوتد الرمز ( 0 < )
فيكون تقطيع مستفعلن هكذا ( < < 0< ) وهذه الرموز تتشابه مع رموز الرقمي ( 2 2 3 ) وأنا أقول ما فائدة هذه الرموز ؟ هل هي العروض أم هي علم العروض , وإذا كان فلاسفة العصر قد فرقوا بين العروض وبين علم العروض , فهل هذه التفرقة تغير من طبيعة الشعر والشاعر , كلنا يعرف بأنه لا فرق بين الجغرافيا وعلم الجغرافيا , وبين الحساب وعلم الحساب , إلا إذا أرادوا فلسفة الكلمات .
لقد ضعف المسلمون وتفرقت كلمتهم حين جزأوا وقسموا وفرقوا وأضافوا واجتهدوا وتفلسفوا , فكثرت الفرق اٌلإسلامية وكثرت الطوائف , وهذا الذي سيقع في عروضنا ,
لك الشكر أستاذ خشان , وتحياتي
أستاذتي الفاضلة آمنة أم الوليد
الحكم على الشيء فرع من تصوره. لو قرأت موضوع ( لماذا الرقمي ) لوجدتني أتفق كثيرا معك.
أنقل لك منه :
" العروض هو الإحساس بنظام الوزن الذي قد يدرك بالفطرة أو التعلم الذي يشمل القدرة على توصيفه، وعلم العروض هو منهج البحث المفضي إلى نظريات وقواعد ضابطة."
س1 - : لماذا العروض من حيث المبدأ إذا كانت لدى الشاعر موهبة وأذن موسيقية
جـ-1 – الشاعر في مثل هذه الحالة لا يحتاج العروض
س2 – إذا كان الشخص شاعرا أو غير شاعر وهمّه معرفة الوزن صحيحه من مكسوره ويتقن التفاعيل فما حاجته للرقمي
جـ2- لا يحتاج الرقمي
س3 – إذا كان الشخص لا يعرف التفاعيل ولا الرقمي وهمه معرفة الوزن لا غير فبأيهما تنصحه
جـ3 – أنصحه بالرقمي لأن تعلمه أبسط وأسرع. ويقوم على الفهم لا الحفظ ويخفف كثيرا من عبء المصطلحات.
س4- بماذا تنصح العروضي
جـ 4 – أنصحه بدراسة الرقمي إضافة لما لديه من إتقان للتفاعيل لأن الرقمي يمكّنه من الإلمام بكليات خصائص العروض فيفهم قواعد العروض العربي بشكل شامل، لا يملك النفاذ من قتامة حدود التفاعيل إليه إلا متمكن ذو بصيرة. الرقمي درب العبور من العروض إلى علم العروض.
من موضوع ( أزعم مفتخرا ) أقتطف من رسالة وجهتها لأخ كريم :" أزعممفتخرا أن أم مصعب وزينب هداية وزينب علي والمضيئة وزينب النور في المدة الوجيزةالتي درسن فيها الرقمي يحطن من كلية الرؤية في العروض بما لم يحط به أساطين العروضوعلماؤه قديما وحديثا لا لقصور في معرفتهم أو قدرتهم أو استيعابهم بل لكثاقة ماأسدلته حدود التفاعيل من قتامة وتفتيت في التصور تحول دون كلية الرؤية لدى أي إنسانوتصعب على من ألف التفاعيل الاندماج في الرقمي دون جهد كبير يبذله كما حصل معي وماكتبته على كتابي الذي أهديته لك - خرابيط النظارة - دليل علىذلك.."
https://sites.google.com/site/alarood/_/rsrc/1337381801127/r3/Home/comparative-metrics/03-kamil-flower.png
والله يرعاك.
وحول ما ذكرته أستاذتي عن الجغرافيا ( وفلسفتها ) كمثال :
في كتاب ( الهلال) العدد 196 – يوليو 1967
شخصية مصر ( دراسة في عبقرية المكان ) للدكتور جمال حمدان وجاء في الصفحة 10 منه ما يلي:
" ....... ويحسم ستامب الموقف بإيجاز حين يقول: (إن الجغرافيا في نفس الوقت علم وفن وفلسفة.) ويمكن أن نضيف للتوضيح: علم بمادتها، فن بمعالجتها، فلسفة بنظرتها. والواقع أن هذا المنهج المثلث يعني ببساطة أنه ينقلنا بالجغرافيا من مرحلة المعرفة إلى مرحلة التفكير، من جغرافية الحقائق المرصوصة إلى جغرافية الأفكار الرصينة."
قطعا إن من يستطيعون استشراف أفق د. جمال حمدان قلة
يحفظك ربي ويرعاك
أشكرك أستاذ خشان , وأنا مع رأيك القائل :
((((س2 – إذا كان الشخص شاعرا أو غير شاعر وهمّه معرفة الوزن صحيحه من مكسوره ويتقن التفاعيل فما حاجته للرقمي
جـ2- لا يحتاج الرقمي )))
وأنا بموجب سؤالك , لا أحتاج إلى الرقمي ,
لأن همي أن أعرف الشعر موزونه ومكسوره , ومنه أكتب الشعر بكل جدارة , ولا أحتاج إلى علوم فلسفية معقدة , شكراً مرة ثانية , مع التحية ,