وستبقى سوريا العروبة قلعة الصمود والتحدي بعون الله ..
تحياتي اخي يا ابن سورية الابي
وستبقى سوريا العروبة قلعة الصمود والتحدي بعون الله ..
تحياتي اخي يا ابن سورية الابي
شكرا جزيلا أخي الفاضل وأستاذنا الكبير الدكتور عبد الوهاب الجبوري
لقد أسهمت في البيان بالحجة والبرهان على بطلان مزاعم الصهاينة
حفدة القردة والخنازير الذين لا يقاتلون إلا وراء الجدر المحصنة
وهاهو الجدار الجديد يتوضح بمسمى اليورانيوم
ولكن هل للقتلة في دبي باستعمال الجوازات المزورة والتخفي بالجنسيات الوهمية
أن يقنعوا العالم بجدوى مسعاهم .
أعلم أن لغة القوة التي جعلها الله بين أيديهم وأيدي من يدعمهم
تفرض منطقها .لكن الكل يعلم أن الكذب صناعة باهتة مثلها مثل السراب تغري الناظرين ، حتى إذا جاؤوها لم يجدوها شيئ
إن الرعب المتسلط على تفكيرهم ، جعلهم لا يميزون بين المنضب والمخصب كما فعلوها من قبل بين حطة وحنطة .
والتاريخ لا يعيد سوى الحقائق .
والصهاينة إلى أفول ولوبعد حين
وسوريا التاريخ والحضارة نحو التوهج ولو بعد أحايين كثيرة
تحياتي دكتور عبد الوهاب
لا يـخـدعـنّك مــن عــدوّ دمـعـةً *** وارحـم شـبابـك مـن عدوٍ تُرحَمِ
ومن البليّة عذل من لا يرعوي*** عن جهلِهِ , وخـطاب من لايفهمِ
ومـن العـداوة ما يـنالك نـفـعُـهُ *** ومـن الصـداقـة ما يـضر ويؤلمُ
والذل يـظـهـر فـي الذلـيل مودةً *** وأود مـنـه لـمـن يــود الأرقـــم
اخي الكريم لقد كان اللواء معقودا على العراق - اما الان فلا عراق - وان ما ذكرته من حق العرب امتلاك مثل هذه الاسلحه - العرب في حل من ذلك لاننا امة تابعه لا متبوعه كما كانت في غابر الزمان - ومن دمر العراق ليس الامريكان وحدهم وانما هناك ايدي خفيه كثيره ساعدت بشكل مباشر
في القضاء على قوة العراق التي كانت رابع قوه في العالم -
اما نحن العرب باستثناء الموقف السوري الان نقدر ان نقول ( سلام قول من رب رحيم ) نريد ان نفتح المطاعم الامريكيه والملاهي الامريكيه والقواعد الامريكيه - اما نوويه معاذ الله لانه في الاصل لا عدو لنا - ناكل ونشرب على طاوله واحده -
الشرفاء من الامم اما السجون واما في الكهوف واما في دول المنفى -
ولماذا نريد المخضب والمخصب -- ها هي الاسلحه التي تشترى بمليارات
الدولارات تتعفن في مهاجعها - ياكلها الصدء - نحن واليهود اولاد عم
وما في اي مشكله اذا اخذو الحرم الابراهيمي او هدمو الاقصى او شردوا
الاسر او اغتالو المحبوح وغير المبحوح او قصفونا بالمخضب - والمخضب على فكره هونوع من انواع الحناء - حين تخضب المرأه يداها بالحناء ليلة عرسها -- هم شهامه منهم يخضبونا - ولا بأس ان اغتصوبنا يبقوا اولاد عم --
ولكن ان وعد الله لآت - وسوف نجوس خلال الديار -لانه وعدا مفعولا
وسنخضبهم بدمائهم باذن الله - ولا تزال طائفه من امتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من عادهم وهم يد على من سواهم - انهم ببيت المقدس واكناف بيت المقدس - ( افحسبتم ان تدخلوا الجنه ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ) صدق الله العظيم
لقد اذهلني اليوم الرئيس القذافي في خطابه اعلان الجهاد على سويسرا
ووصفهم بالكفره ونسي ان المسجد الابراهيمي يغتصب الان على يد الصهاينه وان المسجد الاقصى في خطر- اعلن الجهاد بسبب فضيحه ابن له هناك في سويسرا -- طبعا لم يقل ذلك بل قال بسبب المآذن - نعلن الجهاد من اجل مأذنه - ولا نجاهد من اجل مساجد تستباح ومن اجل مسرى رسول الله وثالث الحرمين الشريفين في طريقه الى زوال -
سبحان الله - ما اغبانا نحن العرب
اشكر لك مقالك واسف على الاطاله ففي الجعبة الكثير