الوجه الحُمصي للأخطل ( طرائف من حمص)

[المحامي منير العباس]

الأخطل الحمصي


يا لروحك الجميلة والرائعة

أنت تملأ المنتدى وتجعل صحرائها بستانا ملونا بألوان بهيجة ورائعة

اعجبتني هذه النكتة .....


-7-
حمصي أحترق دكانه
...سألوه : انشالله ما خسرت كثير ؟؟
قال : لا .. كنت عامل تنزيلات


شكرا لك

ظميان غدير

أستاذنا الغالي وشاعرنا الغِرِّيد
الشاعر العظيم ظميان غدير
والله ما أراني إلاّ أقلكم شأناً
وأفخر بأنكم قدوتي وفخري
أسعدكَ الله وغمر دياركم بالمسرّات والأفراح
شكراً لمرورك الكريم أخي وأستاذي ظميان
وأرجو قبول فائق احترامي وتقديري

شقيقكَ الأكبر
المحامي منير العباس

[هشام أيوب موسى]

أخي الأخطل الحمصــــــي
//////////////////////

زرت مدينة حمص وانا عمري ثلاثة عشر سنة اي قبل خمسة وثلاثون عاماً ولا أتذكر من حمص الا الحلاوة الحمصية التي أشترتها لي والدتي وقالت لي بأن حمص مشهورة بها ولم اكن اعلم بان حمص مشهورة بهذه الطرائف الجميلة وانا أعجبتني هذه الطرفة :

حمصية عم تسأل زوجها : إذا متت أنا شو بيصير فيك ؟
قلاّ: أي والله بجن !!!
قالتلو : يعني ما راح تتجوز ؟؟
قلاّ : ولو يا عمري ؟! المجنون مُمْكن يساوي أي شي


******************************************

لان زوجتي بين كل حين وآخر تسأل نفس السؤال واقول لها لن اتزوج ابداً بعدك وتقول لي والله اذا اتزوجت بطلع من القبر وبجننك .. !!!

تحياتي لك والى اهل حمص الشرفاء

هشام
05:30 بتوقيت البحر 16/7/2009

[المحامي منير العباس]

الكاتب المُبدع والناقدُ المُنصف
أستاذنا الغالي هشام موسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
بداية أقول : تكشف لنا بأنكَ في ربيعك الـ (48 ) 00 وإنا نتضرع إلى الله عزّ وجلّ بأن يُديمُكَ ربيعاً 00 والعمر الطويل لكَ وللجميع إن شاء الله
ثانياً : ماذا لو سألني السيد محافظ حمص ( كم يساوي 13 + 35 وقلت له = 48 ) ؟
هل سيذبحني أم أنه سيُعطيني فرصةً أخرى ؟
ثالثاً : إني أندبُ سوءَ حظي لأني لم أكن في شرف استقبالك في مدينة حمص
رابعاً : تكرم عيونك وعيون كلّ الأخوة والأخوات في هذا المنتدى 00 أرسلوا عناوينكم لأرسل لكم ( الحلاوة الحمصية ) وادعوا لي
وآخراً وليسَ أخيراً : أشكرك أستاذي الكريم وأخي الفاضل هشام موسى
على مرورك الكريم وكل أربعاء وأنتَ بخير

[هشام أيوب موسى]

الكاتب المُبدع والناقدُ المُنصف
أستاذنا الغالي هشام موسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
بداية أقول : تكشف لنا بأنكَ في ربيعك الـ (48 ) 00 وإنا نتضرع إلى الله عزّ وجلّ بأن يُديمُكَ ربيعاً 00 والعمر الطويل لكَ وللجميع إن شاء الله
ثانياً : ماذا لو سألني السيد محافظ حمص ( كم يساوي 13 + 35 وقلت له = 48 ) ؟
هل سيذبحني أم أنه سيُعطيني فرصةً أخرى ؟
ثالثاً : إني أندبُ سوءَ حظي لأني لم أكن في شرف استقبالك في مدينة حمص
رابعاً : تكرم عيونك وعيون كلّ الأخوة والأخوات في هذا المنتدى 00 أرسلوا عناوينكم لأرسل لكم ( الحلاوة الحمصية ) وادعوا لي
وآخراً وليسَ أخيراً : أشكرك أستاذي الكريم وأخي الفاضل هشام موسى
على مرورك الكريم وكل أربعاء وأنتَ بخير

الأخ الأخطل الحمصي ... شكراً شكراً . من جانب البحر .

05:30 بتوقيت البحر 01/8/2009

[مصطفى أحمد أبو كشة]

أستاذ منير


سمعت يوماً في " تسعينيات القرن المنصرم " طرفة آتيةٌ من رأس الهرم في مدينة حمص (السيد المحافظ ) قيل بأنه (أصله من حلب لكن مع العشرة تحمصن ههههه )

وحينها كانت تركيا تحشد قواتها على الحدود في مابينها وبين سورية

صرح محافظ حمص هذا التصريح : ( إني أحذر بأن أي إعتداء على سوريا يمثل إعتداء مباشر على حمص )

ههههههههههه أظنها طرفة أستاذ منير .. أليس كذلك ؟؟

والله أنا لم أرى وأعاشر أناس رائقي البال و إجتماعيين ويجعلونك ترتاح لمجالستهم رغماً عنك (بطيبهم ) مثل أهالي مدينة حمص

[المحامي منير العباس]

أستاذ منير


سمعت يوماً في " تسعينيات القرن المنصرم " طرفة آتيةٌ من رأس الهرم في مدينة حمص (السيد المحافظ ) قيل بأنه (أصله من حلب لكن مع العشرة تحمصن ههههه )

وحينها كانت تركيا تحشد قواتها على الحدود في مابينها وبين سورية

صرح محافظ حمص هذا التصريح : ( إني أحذر بأن أي إعتداء على سوريا يمثل إعتداء مباشر على حمص )

ههههههههههه أظنها طرفة أستاذ منير .. أليس كذلك ؟؟

والله أنا لم أرى وأعاشر أناس رائقي البال و إجتماعيين ويجعلونك ترتاح لمجالستهم رغماً عنك (بطيبهم ) مثل أهالي مدينة حمص

شكراً لابتساماتكَ الرقيقة ومشاعركَ النبيلة
أستاذ أبو أحمد
ودُمتَ بحفظ الله ورعايته

[مهند حليمة]

بسم الله والصلاة على رسول الله

ما أرقى صدرك الرحب أيها الأخطل الرائع

[المحامي منير العباس]

بسم الله والصلاة على رسول الله

ما أرقى صدرك الرحب أيها الأخطل الرائع

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد
وعلى آلِ سيدنا محمدٍ الطيبين الطاهرين وصحبه الغرّ الميامين
وبعد :
اشتقتُ لكَ أيها الشاعرُ المُهنّد
فلم أطق صبراً بعد أن كنتُ مُغتاظاً منكَ جداً جداً
وأظنكَ تعلم لماذا
(( بس شو بدّي أعمل والله بحبك وما فيني استغنى عنّك ))
نلتقي قريباً بعون الله
ودُمت فخراً لنا يافارساً شاعراً ومُهنَّداً حليماً
أخوك أبو فاطر